الأخبار

جبهة التوافق البعثية تدعو رئيس الوزراء نوري المالكي بالغاء الخطوط الحمر عن البعثيين والتكفيريين الاوباش

2683 16:01:00 2006-11-28

دعا النائب عن جبهة التوافق البعثية المدعو نور الدين الحيالي  رئيس الوزراء نوري المالكي الى ان يبادر بتقديم تنازلات من اجل انجاح المصالحة الوطنية على حد تعبير النائب البعثي واضاف ان هذه التنازلات تتضمن الغاء الاستثناءات والخطوط الحمراء الموضوعة على بعض الجهات لضمان مشاركة اوسع فيها في اشارة الى اشراك البعثيين والصداميين في العملية السياسية  .

كما دعا الى تقديم عفو عام عن الارهابيين من التكفيريين والصداميين حيث قال " نحن نامل الى تقديم عفو عام للجميع ودعوة جميع المسلحين لمساندة هذه المبادرة كونهم اساساً لتحقيق الحل المرجو ان تحققه مبادرة الوحدة الوطنية "

ولا تعتبر هذه الدعوة المفضوحة من قبل هذه الجبهة البعثية جديدة , فمنذ دخول جبهة التوافق الى العملية السياسية وهي تجاهد من اجل اشراك البعثيين الصداميين والتكفيريين البرابرة واعادتهم الى العملية السياسية لكي يعيثوا فسادا مرة اخرى في العراق .

وكالة انباء براثا ( واب )

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
باسم محمد عبد ، الربيعي
2006-11-29
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته إن من الثابت على مدى التأريخ وفي كل الشرائع السماوية والإنسانية أنه لا وجود للمصالحة بين الحق والباطل ولا بين المظلوم والظالم ولا بين القانون والجريمة ولا بين الأمراض والعافية ولا بين الفضيلة والرذيلة ولا بين الحسنة والسيئة ولا بين الظلمات والنور ولا بين اللذين يعلمون واللذين لا يعلمون ، وان ما تدعوا إليه جبهة التوافق البغيضة إنما تسعى من خلاله إلى تحقيق توافقا بين جنود الشيطان وجنود الرحمان وهذا خلاف النواميس الطبيعية ، لأن جبهة التوافق اللعينة ومن خلفها من الإرهابيين لن يؤمنوا لنا حتى نتّبع ملتهم الإرهابية ، وهيهات وحاشا لله أن يكون ذلك ، ولكن المصالحة الحقيقية هي المتمثلة بمشروع المصالحة الوطنية الذي تبنّاه سيادة دولة رئيس الوزراء السيد نوري المالكي والذي يهدف إلى إعادة وإصلاح لم شمل ونسيج أفراد وجماعات البيت العراقي الواحد على اختلاف أطيافه ومكوناته الدينية والسياسية والاجتماعية بالحق والعدل والإنسانية بعد ما فرقتهم أيادي بني إسرائيل من العبثيين والتكفيريين والعلمانيين المزيفين اللذين خالفوا حتى الأعراف العلمانية المتوازنة ، وشكرا .
احسان العلي
2006-11-28
يبدو ان هناك نقصا في صفوف الارهابيين المجرمين واذا ما التزمت سوريا بتعهداتها بضبط الحدود !!!؟ فان الخناق سوف يضيق جدا عليهم وخير وسيله للتعويض هي اطلاق سراح المجرمين وتبييض السجون كما فعل جرذ العوجه قبل سقوط نظامه بفتره وجيزه . غمك لهذا الراى نوري الحيالي وتالي ترد خسران يم الحوالي *ان اهل الحيالي في الموصل هم من الجماسين مع احترامنا لاصحاب المهن الشريفه
ابو زهراء العماري
2006-11-28
ليس غريبا ما نسمعه فالتوافق هو مزيج متوافق من الصداميين والتكفيرين والبعثيين وانا اقول رغم انكم لاتوافقوني اقول ان عودة البعثينين ربما يتحمل المناقشه لان البعثين هم اصحاب مصالح وليسوا اصحاب مبادئ فهم خلف مصالحهم يركضون وربما لو عادوا حتى للدليمي يركلون وللاهاشمي يطردون فهم حرباوات متلونون اما الصداميون والتكفيريون فهم انجاس مجرمون قذرون فاسقون ورأيتم ابو تبارك خير شاهد على ما يفعلون
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك