بسم الله الرحمن الرحيم (( أمْ حَسِبَ الّذينَ في قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَنْ لَنْ يُخْرِجَ اللهُ أَضْغانَهُمْ )) صدق الله العلي العظيم
مرةً أخرى امتدت الأيادي السفيانية والسلفية التكفيرية الصدامية إلى أتباع آل البيت ( ع ) في مدينة الصدر المظلومة وتسببت في استشهاد وجرح المئات ... ومما يهوّن علينا هذه الجريمة الكبرى أنها بعينِ الله تعالى ....
ولِيعلم أولئك الظالمون ولِتَعلم مرجعياتهم الخائبة ... أنه رغم ما أصابنا ويصيبنا يومياً ورغم أن العصا لازالت وستبقى بأيدينا إلاّ أنّ مراجعنا العظام في النجف الأشرف لازالوا يأمروننا بضبط النفس وإننا لأمرهم متّبعون ... فإنّا للهِ وإنّا إليهِ راجعون. وسَيَعلمُ الذينَ ظلموا أيّ منقلبٍ ينقلبون
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha