الأخبار

زوبعيات: 820 ألف دينار أردني ثمن عقار اشتراه سلام الزوبعي في عمان

4728 01:17:00 2006-11-24

نقل مصدر علمائي سني مطلع (جداً) قيام  سلام زكم الزوبعي بشراء عقاراً في الأردن بقيمة 820 ألف دينار أردني فقط لا غير، المصدر لم يتورع من ذكر بعض جوانب الخبر في خطبة صلاة الجمعة في أحد المساجد السنية في العاصمة بغداد.

وكالة انباء براثا ( واب )

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ahmed
2006-11-27
ربما كان الخبر يحمل بعض الصحة ولكن من الطبيعي جدا ان يحاسب البعض نفسه قبل ان يحاسب غيره.. ترى كم من الساسييين العراقيين الذين انتخبهم الشعب اشتروا فللا وعقارات خارج العراق وكم من المسؤولين السابقين اشتروا وهربوا اموالا خارج العراق.. ولكن اعلموا ان سلام الزوبعي لم يكن له بيت في العراق غير بيته الذي في قريته قرب الفلوجة.. اما اذا كان قد اشترى من ماله الخاص شيئا اخر فلا احد يحق له ان يحاتسبه وان الذي يريد ان يحاسبه فاليحاسب نفسه اولا..
الشيخ عبد الكريم محمد الزبيدي
2006-11-24
ليش هو بس هل مكرود سرق وشترة بيوت بعمان مو خيرات الشعب العراقي المحروم يومية تسرف بل طن على مرى وسمع الشرفاء والسراق
عاشق لامريكا
2006-11-24
هذا الزوبعي والمطلج والدليمي والضاري وزفر العاني كانوا مجرد نكرات تضرع شوارع وخدما للعوجة وعصاباتها وصدام القذر ولولا امريكا لما اصبحوا مليونرية هذه الايام والخنازير يذمون بإمريكا. طبعا هم على إستعداد لكنس شوارع نيويورك وواشنطن ونقل قضلات بوش في سبيل الدولار.
داود العطواني
2006-11-24
سبحانه الله الورث مال صبحه بداو يتقاسموه ال زوبع 820 الف وغازي الياور بمليون دولار والحبل على الجرار واولاد الشهداء وعوائلهم لايجدون اي اهتمام من الدوله ومن اي جهة كانت عدنان ابو رعشه يجني شهريا اكثر من ثلاث ملايين دولار فقط من منافقي خلق 500 الف دولار شهرياماعدا راتب من الشيطان خليفه ومن بقية دول الخليج اما المنافق طروقي فحدث ولا حرج وصالح الطلك الخفيف فقبض 5ملايين دولار دفعه واحدة من الامارات والبقيه تاتي علما ان الحمايه الموجوده في بيته في منطقة الحارثيه هم ارهابيين من انصار السنه
حامد عبدالجبار
2006-11-23
على الحكومة وابناء شعبنا الشرفاء ان ينتبهوا على ان معظم المبالغ المخصصة لوزارات ومناصب جبهة التوافق تعتبر غنائم من وجهة نظرهم ويهرب معظمها الى المقاومة الشريفة بالاتفاق طبعا. مسكين شعب العراق الله في عونك
محمد
2006-11-23
يعني بالدولار: 1.158.192 مليون ومئة وثمانية وخمسون الف ومئة واثنان وتسعون الف دولار فقط لاغير !! هذا لمن لا يعلم كم يساوي الدينار الاردني تحياتي
عراقي متهجول
2006-11-23
يعني المسكين مو من حقه يشتري بويت بعمان يصيف بيها؟ وثانيا هذا مو من راتبه بالحكومة لان راتبه يادوب يكفي اكل وشرب بالعراق بس هدية من السستر رغودة على خدماته الجمة بالعراق من تفخيخ وقتل وتهجير
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك