الأخبار

جامع على الطراز البعثي باسم خديجة في حي المواصلات: تفخيخ وتسليح ومحل اختطاف ومركز قتل وصالة عمليات جراحية للإرهابيين

4366 02:42:00 2006-11-21

اقتحم اللواء السابع للشرطة الوطنية جامع خديجة اليوم في حي المواصلات غرب بغداد بعد أن اطلق منه قناص النار على احد الدوريات التابعة للواء، وبعد أن تجمع فيه عدد من الارهابيين السوريين، ولكن تأخر الموافقة الأمريكية حال دون القبض عليهم، ولكن حين تمت مداهمة الجامع تم اعتقال 6 ارهابيين هناك، وقد تبين التالي:

تم تحرير مختطف كان مصلوا الجامع قد اختطفوه!!!!! وكان مخبئاً بثلاجة الجامع.

تم العثور على جثة قتيل قتله مصلوا الجامع!!!!!

غرفة عمليات مجهزة بالكثير من الأجهزة الطبية المسروقة من الدولة (حواسم) والتي كان مصلوا الجامع قد سرقوها من قبل!!!!!

مع مخزن كبير للأدوية.

عدد من الأسلحة والرمانات اليدوية الهجومية وكميات كبيرة من العتاد.

وكالة أنباء براثا (واب)

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
عادل الكردي
2006-11-21
الى متى تسكت حكومتنا الموقرة من تصرف اؤلائك المجرمين....لماذا لا تغلق الجوامع التي تستخدم اوكارا للارهابيين بعد كل تلك المستمسكاات والاثباتات التي لا تقبل الشك بانها خنادق للقتال ومخابئ للاسلحة واوكار للمؤامرات والاجتماعات والتخطيط لاختطاف واغتيال العراقيين الشرفاء والقتل بالجملة؟!!! فماذا يعني وجود مختطف و جثة في جامع مع ادوات الجرم المشهود؟!!!الا يكفي كل تلك الادلة لغلق الجامع الذي استغل كمصيدة للعراقيين ام ننتظر لكثير من الضحايا؟!!!
عقيل الوندي
2006-11-21
هذا هو حال قوات الامن العراقيه, لحين الحصول على موافقة القوات الامريكيه لاقتحام مواقع الارهابيين يكون اغلب الارهابيين قد فروا وهي سياسه متعمده لحماية الارهابيين واسيادهم. لذا لا يمكن القضاء على هؤلاء القتله والذين يستخدمون بيوت الله لقتل العراقيين وتعذيبهم الا بتحويل الملف الامني بيد العراقيين , ويجب على الحكومه العمل بهذا الاتجاه .
محمد البعاج
2006-11-21
يمعودين شنو السالفة هذولا لادين ولاديانة همهم الوحيد هو الرجوع للسلطة ويكون عدهم حماية مثل قبل ويوم الجمعة يركب مارسدس ولابس دشداشة زبدة ويروح للجامع وباليل عنده سهرة.........الله ياخذهم بحق اهل البيت (عليهم السلام )
حامد العراقي
2006-11-21
مخابرات جرذ العوجة وعفالقته بعدها سقوطها المخزي وهربهم الجبان المعروف توجهوا إلى المساجد التي كانت اصلا ايام الجرذ مراكز مخابرات وامن. وطبعا منذ السقوط وإلى اليوم والعفالقة هم في هذه المساجد اي مراكز امن ومخابرات بديلة وهذه من ضمن الخطة الذي وضعوها العفالقة لسترداد الحكم. رعاش وهزاز نوكيا وحويرث بن حسقيل والمطلق وباقي الشلة يتباكون على المساجد التي يتم إقتحامها لانها تعريهم وتكشفهم.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك