بسم الله الرحمن الرحيم
مرة اخرى تتلطخ يد الارهابيين و الصداميين بدماء الاخيار من شعبنا الابي ، حيث افجعنا خبر استشهاد الدكتور علي العضاض في هذه المرحلة العصيبة حيث العملية السياسية و الاجتماعية و الفكرية في العراق وما احوجنا الى امثال الشهيد في هذه الايام و لكن يبدو ان قدر العراقيين اليوم هو الامتحان بفقد الخلص من رجالات العراق ،و يبدو ان الارهاب العنيدمصر على قتل ابناء هذا الشعب بمفكريه و كوادره و الاخيار ، و الظاهر ان الاخوان في طريق ذات الشوكة تعاهدوا ان لا يطول غياب احدهم عن الاخر حيث اختطف الارهاب المقيت من قبل خيرة قادتنا السيد الشهيد محمد باقر الحكيم و قائدنا المفكر الشهيد عزالين سليم ، فسلام على شهيدنا السعيد وجميع شهداء العراق و نؤكد لهم اننا عن هذا الطريق لن نحيد
حركة الدعوة الاسلامية ممثلية استراليا
https://telegram.me/buratha