الأخبار

استشهاد الدكتور علي العضاض وزوجته في منطقة المامون ببغداد

6066 21:12:00 2006-11-18

اغتال الارهابيون البرابرة بعد ظهر هذا اليوم الدكتور علي العضاض وزوجته التي كانت حامل  في منطقة المامون ببغداد , والشهيد الدكتور علي العضاض هو  ممثل المجلس الاعلى للثورة الاسلامية  في المحافل الدولية وناشط في حقوق الانسان  .

وكالة انباء براثا ( واب )

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
الحاج رياض الزبيدي
2006-11-19
بسم الله الحمن الرحيم إنا لله وإنا إليه راجعون لقد تلقيت هذا النبأ المحزن ببالغ الحزن والأسى ولانقول إلا ماقاله الرسول الاعظم العين لتدمع والقلب ليجزع رحمك الله أيها الأخ الغالي علي العضاض ورحم زوجته وسقطها واسكنكوما فسيحة الجنان نم قرير العيون وإسترح من همها وغمها ماذا نقول والجميع نيام ماذا نقول وكل يوم تمتد أيادي الزنادقة من أتباع أهل الشر الوهابية والبعثية أين الأحرار أين الشرفاء عمرو والاستاذ علاوي ينددوا بأمر الأعتقال والمشهداني يتصل بالمالك
المهندس علي
2006-11-18
انا لله وانا اليه راجعون ندعوا الله ان يتغمد الشهيد الدكتور علي العضاض وزوجته برحمته الواسعه ويسكنهم فسيح جناته. وندعوا الحكومه ان لا تذهب دماء شهداءنا سدا ويجب ملاحقة المجرمين والقتلة من الصدامين والتكفيرين وهم موجودين ضمن تشكيلة الحكومة والبرلمان ومعروفين لدى القاصي والداني كفى مجاملات ونريد اعادة هيبة الدولة وكانت اول خطوه لها بسحق راس الافعى(الضاري) والى المزيد
hadi
2006-11-18
لنقرا سورة الفاتحه على روح الشهيدالسعيد علي العضاض وزوجته---وانا لله وانا اليه راجعون
محمد
2006-11-18
رحمك الله يا شهيدنا الغالي وتغمد الله روحك الطاهرة وروح زوجتك في جنان الخلد.
محمد الدخيل الربيعي
2006-11-18
انا لله وانا اليه راجعون نعزي ذوي الشهيدد . علي العضاض بما اقترفته ايادي الغدر والتكفير بحق الشهيد المناضل وزوجته كما ونعزي السيد عبد العزيز الحكيم بهذا المصاب والخير والبركه برجال العراق وهم كثر ولا يزيدنا هذا الحادث الا تصميم وعزم لاكمال مسيرة الابطال والله الحافظ
madhloom
2006-11-18
لا حول ولا قوة ألا بالله العلي العظيم لله درّك يا عراق رحم الله الدكتور علي لقد كان مثالا للأنسان المجاهد الصبور على المحن ومدة تواجده في فرنسا وأوربا كان يقارع النظام الشوفيني الشمولي المقبور وكان أثناء زياراته القصيره الى المجلس في الثمانينات نتباحث معه ما يجري علينا من ظلم فكان متفائلا بأن الله تعالى لن ينسى عباده ولن ينسى دعاء الثكالى ودموع اليتامى ولن تذهب دماء الشهداء سدى رحمكم الله ا أستاذ علي وتغمد زوجتك فسيح جناته والصبر والسلوان لأهله وذويه هل بمقدورنا أن ننتقم لدماء ضحيانا الم
سمر
2006-11-18
انا لله وانا اليه راجعون رحم الله شهيدنا البطل واسكنه جناته الفسيحةولانعلم ماذا تنتظر وزارة الداخليةولماذا لا تطبق قانون مكافحة الارهاب بحق المسببي بقتل ابطال العراق ومعروف من قتل هذا البطل ان قتلته هم حارث الضاري وطارق الهشمي وصالح المطلك والعليان وحمد الدايني وهم علنا وعلى الملا يطلقون التهديدات وعلنا اعترفو انهم يؤيدون المجاميع الارهابية فاين هي العدالة منهم واين هم ممثلينا بالجمعية الوطنية وماذا ينتظرون لقد ابادونا عن طريق ميليشياتهم الاجرامية وتنظيم القاعدة المشرفين هم عليه
آخر الاضافات
ورشة عمل في أربيل تناقش إعادة تقييم حدود موقع سامراء
إشادة برلمانية بإنجاز الحكومة في ميناء الفاو الكبير
السوداني يعلن استلام الأرصفة الخمسة التي تمثل العمود الفقري لميناء الفاو
تنفيذ مذكرات التفاهم القضائية على طاولة لقاء فائق زيدان ووزير الخارجية
كربلاء تعلن اكتمال مرحلة الترقيم والحصر استعدادا للتعداد العام
الإطاحة بشخص مجّد البعث ونظامه البائد في الأنبار
وزير العدل يترأس اجتماعا لبحث ملف الدعاوى الخارجية
التغيير الوزاري المرتقب ليس استهدافا سياسيا بل خياراً نافعاً لتقديم الأفضل
الشيخ جلال الدين الصغير : بين حقيقة الرد الصه#_يوني والرد القاسي الذي ينتظرونه كيف سيكون شكل التصعيد في الأيام القادمة؟
الشيخ جلال الدين الصغير يتحدث عن مواقف بطولية خلدتها الذاكرة من ساحة المواجهة مع الارهاب
الاكثر مشاهدة في (الأخبار)
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
مواطن : حسبي الله ونعم الوكيل ...
الموضوع :
بلا رأس و"محنطة".. 139 جثة تخرج من "شق أرضي" في نينوى بعد سنوات طويلة من الظلام
فيسبوك