الأخبار

جبهة التوافق السنية تطالب بايقاف طرد ضباط وزارتي الداخلية والدفاع المسيئين

5373 18:27:00 2006-11-18

طالبت جبهة التوافق السنية اليوم على لسان ناطقها الرسمي سليم عبد الله بالتوقف فوراعن نقل وطرد ضباط  وزارتي الداخلية والدفاع والعمل على تشكيل لجنة مشتركة لاعادة الاقالة والتعيين . وجاءت مطالبة جبهة التوافق بالتوقف عن طرد المسيئين والذين ثبت تورطهم باعمال ارهابية مفضوحا جدا سيما وان الجبهة كانت تشكو وما زالت من وزارة الداخلية وتدعي انها مخترقة من قبل المليشيات ولكن بمطالبة الجبهة التوقف عن طرد منتسبي الداخلية قد كشفت كذب ادعائاتها السابقة في ان وزارة الداخلية مخترقة من قبل المليشيات .

يذكر ان وزير الداخلية الاستاذ جواد البولاني قد امر يوم امس الجمعة بطرد 4 الاف شرطي بينهم 372 ضابطا بسبب ارتكابهم تجاوزات وتواطئهم مع الارهابيين  وتهاون في اداء الواجب, حيث يجري التحقيق مع عدد منهم .

وقال الاستاذ البولاني في تصريح صحفي انه" ماض في بناء اجهزة وزارة الداخلية على اسس صحيحة ومتينة وتطهيرها من المفسدين ومن يشك في ولائهم". مشيرا الى ان" وزارته مستمرة في مهماتها بانجاز جميع الملفات الامنية في مناطق العراق والسيطرة على الامن فيه".

ومن الواضح ان جبهة التوافق لا يروق لها هذا الامر لانه لن يكون امامها  شيء كي تتشبث به و تشكك باداء وزارة الداخلية بشكل خاص واداء الحكومة بشكل عام .

وكالة انباء براثا ( واب )

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
مصطفى
2006-11-19
اذا كان راتب الضابط المطرود يساوي 600000 دينار مضاف اليها المخصصات والرشاوى التي كان يحصل عليها بما يجعل راتبه يصل الى قرابة (1000000) الميون دينار. مالذي سيفعله هذا الضابط المفصول ليكسب رزقه بعد فصله؟ هل سيتحول الى مواطن صالح يكسب قوته بالطرق الشريفة؟
أبو وائل العراقي
2006-11-19
يبدو أنهماصيبوا في مقتل وبدات الوزارة باقتلاع انيابهمالمسمومة التي اخترقت الوزارة من البعثيين والتكفيريين وانقلب السحر على الساحر و انكشفت العوارات وبظهر الحق و زهق الباطل أنالباطل كان زهوقا ...
سعيد سامي
2006-11-18
من الواضح للمراقب الخارجي ان وزير الداخلية العراقي هو من اشجع و و اقوى الوزراء العراقيين الحاليين وقد تعززت شجاعتة باصداره قرار توقيف الضاري و مواصلته تنظيف وزارته من الارهابيين و الداعمين لهم من الضباط و الجنود. خوفنا عليه من ان يطاله التعديل الوزاري القادم و أن اطيح به, فسيكون ذلك اكبر هدية للارهابيين . سيزيدون على اثرها من قتلهم و ارهابهم للعراقيين. اننا نناشد دولة رئيس الوزراء الابقاء على جواد البولاني ليكمل مهمته في مطاردة البعثيين و التكفيريين اللذين يعيثون فساد في العراق.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك