الأخبار

الصدر لانصاره: انسوا ماحدث مع المالكي من اجل الدين والمذهب والعراق


ابلغ زعيم التيار الصدري السيد مقتدى الصدر اتباعه بضرورة نسيان ماحدث مع رئيس الوزراء المكلف  نوري المالكي خلال ادارته للحكومة السابقة، فيما كشف في رسالة بعثتها احدى انصاره وقعت بانها"ناصرة ال الصدر " عن وجود اتفاق بين الزعيم مقتدى الصدر ونوري المالكي باصلاق سراح المعتقلين من التيار الصدري .

وقالت في رسالتها هل تتوقعون التزام المالكي بما ابرمتموه معه من اطلاق سراح السجناء ورفض الضيق والضيم عنهم ؟، واستعرضت في رسالتها بعض ما قالت انها اخطاء المالكي في الحكومة السابقة ضد ابناء التيار.

حيث اجاب الصدر "ماحدث من صدامات لابد من نسيانها لاجل الدين والمذهب والعراق الحبيب وكفانا اراقة للدم والانتقام والحقد والضغينة.وتنشر (وكالة انباء براثا) نص الرسالة كما حصلت عليها .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
علي
2010-12-08
العراق اصبح بيد دولة الصبيان ارجو نشر تعليقي بحق حرمة الحسين عندكم
عراقي
2010-12-08
تحية الى صاحب تعليق "تحية الى السيد مقتدى" والله كفيت ووفيت واصبت قلب الحقيقة
تحية الى السيد مقتدى
2010-12-07
لاجل الانصاف فانا ارى ان السيد مقتدى دأب في الفترات الاخيرة باتخاذ قرارات حكيمة وصائبة ونابعة من هم حقيقي على المذهب وهذه نقاط تحسب له ولمسيرته الجديدة فاتمنى من اتباعه الالتزام بقوله ونصحه ولا اعتقد ان هناك رجعة للعنف مرة ثانية مادام سيد مقتدى يسلك سلوك اباءه واجداده وهم اهل بيت الرحمة سلام الله عليهم اجمعين واعتقد انه يعرف مقدار الحقد الاعمى والغل الموجود في صدور الارهابيين على مذهب الحق لذا التكاتف مطلوب حتى ينقطع نفسهم الاخير وننعم بدولة امنه يعز الله بها الاسلام واهله
الكوفي
2010-12-07
سؤال للسيد مقتدى ماهو قولكم لو ان المالكي حرمكم من بعض الحقوق في تشكيل الوزارات على سبيل المثال هل ستمتثلون له من اجل الدين والمذهب والعراق الحبيب ؟؟؟؟ ام ان الخيار المسلح سيكون الرد واراقة دماء جديدة ، نساله تعالى ان تكون النوايا صادقة وان لغة السلاح تنتهي الى غير رجعة وان يستمر التحالف بين التيار الصدري وحزب الدعوة لما فيه خير البلاد والعباد لا من اجل المناصب والمكاسب الحزبية الضيقة والوقتية ، الاخوة الاعزاء في براثا نتمنى لو انكم تضعون صورة للرسالة اكثر وضوحا لكي نطلع عليها بشكل افضل .
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك