الأخبار

مصدر برلماني:النفط للتحالف الوطني والمالية للعراقية والخارجية تبقى عند الاكراد واعتراضات على مرشحي الوزارات الامنية


 كشف مصدر برلماني مطلع عن اتفاق شبه نهائي بين الكتل السياسية على حسم الحقائب الوزارية السيادية .  

 

  وقال  المصدر اليوم الثلاثاء:" ان الاتفاق ينص على منح وزارة النفط للتحالف الوطني وتكون وزارة المالية من حصة القائمة العراقية فيما تبقى حقيبة وزارة الخارجية لدى التحالف الكردستاني.

 

واضاف :" ان هناك شخصيتين مرشحتين لتولي حقيبتي الداخلية والدفاع هما احمد كاظم الوكيل السابق لوزارة الداخلية كمرشح لوزارة الداخلية وسعدون الدليمي لوزارة الدفاع الا انه لم يتم التوافق عليهما بين الكتل ويواجه ترشيحهما اعتراضات عدة".

 

 واشار الى:" وجود اراء ومقترحات لتكون وزارة الداخلية من حصة المكون السني في حين تكون وزارة الدفاع للمرشحين الشيعة الا ان هذا المقترح لم يلاقي ترحيبا داخل الاوساط السياسية لعدم جدواه والدخول في دوامة جديدة قد تؤخر تشكيل الحكومة المرتقبة".

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابن المقابر الجماعية
2010-12-01
ياريت لو يستلمون الخارجية اخواننا المسيح لو تشوفون السفارات اباوربا كلهم اكراد لان وزير الخارجية كردي واي احترام ماكو للمواطن من يدخل للسفارة
عادل
2010-11-30
احسن حل تعطى الخارجية الى مسيحي عراقي
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك