الأخبار

النائب امل عطية تلمح الى بقاء عبد المهدي في منصبه والجعفري نائبا ثالثاً للرئيس


المحت النائب عن المجلس الاعلى امل عطية عبد الرحمن الى إمكانية بقاء نائبي رئيس الجمهورية في منصبهما مع استحداث منصب لنائب ثالث.

وقالت عبد الرحمن في تصريح صحفي اليوم: ان هناك مباحثات حول بقاء نائب رئيس الجمهورية عادل عبد المهدي في منصبه واضافة نائب ثالث لرئاسة الجمهورية والذي من المتوقع ان يشغله رئيس الوزراء الاسبق ابراهيم الجعفري.

ويذكر ان القائمة العراقية تنوي إعادة طرح رئيس قائمة (تجديد) طارق الهاشمي لشغل منصب النائب الاول لرئيس الجمهورية.

واضافت ان المجلس الاعلى سيحصل على وزارات خدمية وسيادية ويطمح بالحصول على وزارتي (الكهرباء والاعمار والاسكان) لان فيها خدمة للمواطن ولدينا كادر مهيأ لتحمل المسؤولية.

واشارت الى ان هناك عدة اليات طرحت والالية التي طرحها المجلس الاعلى هي كل مقعدين و26% من المقعد الثالث تحتسب نقطة.

وقد اكد الرئيس الجمهورية جلال طالباني خلال مؤتمر صحفي امس السبت إنه يسعى لسن قانون يجيز تعيين ثلاثة نواب له، موضحا أنه سيتشاور مع جميع الكتل السياسية حول هذا الأمر، مؤكدا أنه يمثل العراقيين جميعهم وليس الأكراد وحدهم.

وكان النائب عن التحالف الكردستاني محما خليل قد كشف في تصريح سابق عن الية جديدة لتوزيع الحقائب الوزارية حسب النقاط ، تقتضي احتساب حصص الكتل وفق المعادلة (عدد النواب ÷ عدد الوزارات ×على مقاعد الكتل) وبموجب هذه المعادلة يجب ان يتم الاتفاق على عدد الحقائب الوزارية اولا قبل تطبيق معادلة النقاط.

وكانت هناك الية قد طرحت عبر وسائل الاعلام تنص على : كل 2.24 مقعد يساوي نقطة  واحدة، وان الرئاسات الثلاث بقيمة 10 نقاط ، ونائبيها بـ 5 نقاط، اما الوزارات السيادية فقيمتها بـ 3 نقاط والخدمية الاولى نقطتين، والخدمية التي تليها 1.5، وزارات الدولة نقطة واحدة، وسيكون المقبولية المرشح وفق الكفاءه والمهنية.

وتضم الحكومة الحالية 37 حقيبة وزارية تم تصنيف خمس منها سيادية وهي : النفط والمالية والخارجية والدفاع والداخلية.. ثم خدمية ووزارات دولة ويتوقع أن يبقى هذا التقسيم في الحكومة الجديدة نظراً إلى متطلبات التوافق والشراكة التي تشدد عليها الكتل السياسية

 

 

 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك