الأخبار

العراقية تعلن عن اجتماع لأعضائها اليوم لتحديد حصتها من الوزارات وتؤكد رغبتها بتولي الخارجية


أعلن نائب عن القائمة العراقية، الاثنين، أن قائمته ستعقد اليوم اجتماعا مهما لتحديد مناصبها الوزارية، مؤكدا أن العراقية ترغب بتولي احد أعضائها وزارة الخارجية، باعتبار أن التوافق السياسي بين الكتل منحها الحق في تولي وزارة سيادية ومناصب أخرى بينها نائب رئيس الجمهورية ونائب رئيس الوزراء، إضافة إلى رئاسة مجلس السياسات الإستراتيجية. وقال النائب زهير الاعرجي في حديث لـ"السومرية نيوز"، إن "القائمة العراقية ستعقد اليوم اجتماعا مهما لتحديد الوزارات السيادية والخدمية التي ستطالب بها القائمة"، لافتا إلى أن "العراقية لديها رغبة باستلام مهام وزارة الخارجية".

وأشار الأعرجي إلى أن "القائمة العراقية ستكلف الكفاءات العالية داخلها لشغل المناصب الوزارية الخدمي أو السيادية منها"، لافتا إلى أن "التوافق السياسي بين الكتل أعطى العراقية مناصب رئيس مجلس السياسات الإستراتيجية ونائب رئيس الجمهورية ونائب رئيس الوزراء ورئيس مجلس النواب وإحدى الوزارات السيادية".

واعتبر النائب عن العراقية ان هناك "فقدانا للوضوح في تحديد آلية توزيع الوزارات وتقسيم السيادية والخدمية منها بين الكتل الفائزة"، مستدركا أن "اللجان المشكلة من قبل الكتل لهذا الغرض تجتمع يوميا للوصول إلى اتفاق نهائي لاحتساب النقاط بحسب التمثيل النيابي للكتل".

وسبق لنواب أن ذكروا أن توزيع الحقائب الوزارية سيخضع للنقاط، والاستحقاق الانتخابي، ورجح بعضهم أن يعادل كل ستة مقاعد استحقاق الحصول على وزارة للكتلة المشتركة في الحكومة، فيما أعلنت مصادر في القائمة العراقية أنها ستحصل بالإضافة إلى المناصب التي تم حجزها بحسب الاتفاق السياسي، على ثماني وزارات ووزارتي دولة ووزارة سيادية هي وزارة الخارجية.

وأكد الأعرجي أن "قائمته لم تحدد حتى ألان أسماء المرشحين لشغل المناصب الوزارية"، مبينا أن "القائمة تنتظر حسم التقسيمات لالتزامها الأخلاقي بالوفاق السياسي بين الكتل حول المشاركة الحقيقة في تشكيل الحكومة والأوراق الموقعة من القادة السياسيين".

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك