الأخبار

تاجر سيارات عراقي يمول مجموعة ارهابية تستهدف المتنزهات في بغداد


أفاد مصدر مسؤول في الشرطة العراقية، السبت، بأن القوات الأمنية تمكنت من إفشال مخطط "كبير" لمجموعة مسلحة يمولها تاجر سيارات عراقي، كان يهدف لاستهداف التجمعات والمنتزهات ببغداد في عيد الأضحى، لافتاً إلى أن القوات الأمنية تمكنت من اعتقال التاجر واثنين من أفراد المجموعة المسلحة.

وبحسب وكالة كردستان للأنباء إن "القوات الأمنية تلقت معلومات استخبارية دقيقة تفيد بأن مجموعة مسلحة يمولها تاجر سيارات عراقي يدعى (ي، و) تروم استهداف تجمعات المواطنين بصورة عامة والمنتزهات بصورة خاصة خلال أيام عيد الأضحى في العاصمة بغداد، عبر تلغيم سيارات في منازل قرب المواقع المراد استهدافها وتفجيرها وقت الذروة".

وأضاف أن "القوات الأمنية كانت تتابع تحركات المجموعة المسلحة، وشنت في وقت متأخر من مساء أمس عملية دهمت على منازل في منطقة حي الجامعة غربي بغداد، مما أدت إلى اعتقال التاجر الممول، وأثنين من أفراد العصابة يجري التحقيق معهم".

وشهدت العاصمة بغداد منذ اليوم الأول ليعد الأضحى انتشارا امنيا كثيفا في بغداد لاسيما قرب المتنزهات والمناطق الترفيهية، فضلا عن إجراءات أخرى تمثلت بإغلاق الطرق بالحواجز الكونكريتية والتي عدتها قيادة عمليات بغداد بالإجراءات الاحترازية.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
صادق
2010-11-21
العقاب الحقيقي لهذا الفاجر ان يتم حرق معرضه امام عينه ثم يوضع في احدى سياراته ويتم تفجيرها في مكان ملي بالقاذورات والاوساخ بعيدا عن المواطنين الامنين
جورج خوشابا
2010-11-21
من الصحيح وضع التاجر و العصابة التي معه في سيارة مفخخة و تفجيرها عن بعد ليكون عبرة لمن يعتبر و العقاب من جنس العمل يا دولة القانون
زئير فهل من اذان سامعه؟
2010-11-20
بوركت مساعيكم يا غيارى الخبراء الامنيون فهذا هو الاجراء المتوقع كبح المجرمين وسحقهم قبل نجاح خسأهم وعهرهم ودنسهم فأذا ثبتت عليهم التهم فاسحقوهم واستأصلوهم فهم النجاسات التي تهدم البلد والابرياء الف بوركت مساعيكم أذكركم بجرذ دير الزور في كركوك من حاول تفجير المصلين لولا رحمة الله ولطفه ماذا حل به؟ وكذا بالعديد من مسكتم من مصنعي الموت والدنس والتفخيخ والتحزيم والتكفير والتلطيم الرغالي والدفن الصدامي الأقذر؟وماذا عن ذباح الرصيف والراقصين برأس الضحيه الانجاس؟ وأمثالهم المخلفين الاصدمين
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك