الأخبار

كما كشفت براثا عن مطالب للمالكي بتقاسم السلطة مع العراقية.. عثمان يكشف عن ضغوط امريكية بطرق غير دبلوماسية لتنازل الاكراد عن رئاسة الجمهورية لصالح العراقية


كشف القيادي البارز في التحالف الكردستاني محمود عثمان عن ضغوط كبيرة وصفها بغير الدبلوماسية من قبل الامريكان لكي يتنازل الاكراد عن منصب رئاسة الجمهورية لصالح القائمة العراقية.

وقال لوكالة/نينا/ للانباء:"ان الوفود الامركية التي ارسلت للقاء رئيس الجمهورية جلال طالباني ورئيس اقليم كردستان مسعود بارزاني والقيادات الكردية ضغطت بشكل كبير وتتحدث باسم الرئيس الامريكي باراك اوباما ونائب الرئيس الامريكي جوزيف بايدن على الاكراد للتنازل عن منصب رئاسة الجمهورية".

واضاف عثمان :"انهم في الوقت الذي يتحدثون عن عدم تدخلهم بالشان العراقي فانهم يضغطون على الاكراد بهذه المطالب". وتابع :"ان مطالبهم لم تنفذ ومازلنا متمسكين بمنصب رئيس الجمهورية مرشحنا له جلال طالباني".

وكانت مصادر مؤكدة الاطلاع قالت إن السيد المالكي طرح على الأمريكيين أن يعاودوا الضغط على القائمة العراقية لكي يتحالف معهم لقاء ان يأخذ الدكتور أياد علاوي منصب رئاسة الجمهورية ويأخذ السيد المالكي رئاسة الوزراء ويتقاسموا المواقع المتبقية بين دولة القانون والعراقية إن لم يأت الآخرين، وقالت المصادر إن المالكي اظهر تبرماً من تحالفه الحالي لأن سيضعه عرضة لضغوط الصدريين والإيرانيين وابتزازات الأكراد التي لا تنتهي حسب قول المصادر، وأبلغ السيد المالكي السفير الأمريكي والقائد الأمريكي أوستن أن لهم موافقته الكاملة على ذلك حتى يتسنى له اتخاذ ما يلزم للتحلل من تحالفاته الحالية!

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
راهي العذب
2010-11-07
هذا الشئ(المالكي) لا يتجاوز أمرين : إما مجنون و فاقد للحياء تماما بحيث يؤخر بلد كامل بكل إحتياجات مواطنيه الأمنية و الخدمية و الإنسانية من أجل منصبه أو أو حرامي كبير جدا هو و وزراء حزبه بحيث يخفي ملفات فساد و سرقات بمليارات الدولارات (تقريبا 231 مليار دولار) و يخشى من أي حكومة قادمة تحاسبه و تفضحه و تلاحقه هو و أعضاء حزب البلوة في جميع أنحاء العالم و لا أعتقد أي عاقل يعرض الأمر الثاني !!! رجاء شباب براثا انشروا .
عراقي
2010-11-06
البعض متفائل ومقتنع بأن تغيير الاسماء سيحقق شيئاً للعراق انا اقول ما دام هناك احزاب وتقاسم للكعكة لن ينهض هذا البلد ابداً فسوف تبقى المحسوبية والواسطة والتحزب هي سيدة الموقف واما ما يطرحة البعض من اسماء هي فاشلة بالتجربة والاسماء التي تحكم ايضاً فشلت بسبب عدم وجود فهم للقيادة لدى الشخصيات الحزبية عندما تصل الى موقع السلطة فالعراقيين تعودو على القوة والمركزية في الحكم فمن تلك الحالة الى حالة انحلال ولا مبالاة مما ادى الى انهيار البلد على جميع الاصعدة وسيستمر هذا الوضع ما دامت الامور مستمرة هكذا
ابو حسنين النجفي
2010-11-06
تابع القوى الاسلاميه تطلب نفس الشيء واللبراليين والعلمانيين والشوعيين والقوميين والكهنه والفلاسفه والعباقره والكتاب والشعراء وعرب وكرد وتركمان وصابئه ومسيحيين وشيعه وسنه ومن لهم دين والذين ليس لهم دين واخيرا اشركنا اليهود معنا وبقية المعتنقات ودول العالم باسرها * الم تستحو ولم تخجلوا من انفسكم ما هو الشيء الوحيد الذي حققتموه لهذا الشعب المسكين الراحه الامان الدخل الجيد اللحاق بركب العالم الجديد اهم مقومات الحيات وعنصرها الاساسي (الماء مفقود) اطالبكم بتدويل العراق حسب ماتحبون* او هجركم العراق
ابو حسنين النجفي
2010-11-06
عندما يتكلم السياسيون بادلاء بعض المعلومات يصرحون بالمبهم(ضغوط كبيرة وصفها بغير الدبلوماسية )او استباح حرمة العراقين ولم ينوه مالذي قيل*او قال شيء يسيء للعملية السياسيه ولا نعلم ماذا قال *اي بمعنى ان السياسين (يتطرقون لكلام بينهم والشعب العراقي كانه خارج قوس) تعالو معي لنسمع الاغرب والاعجب ان الكتل تتناحر في ما بينها وكل يصطاد برميته وشعاره مصلحة الشعب *الكرد يريدون ورقتهم وميزانيتهم وحكومتهم باسم الشعب *العراقيه تريد نفس الشيء* دولة القانون نفس الشيء*الصدريين كذلك* تكتل الوسط كذلك*تابع
ياسين الغرةغلي
2010-11-05
انا من المؤيدين رأي الاخ حميد واقول رئيس الجمهورية رافع العيساوي افضل والسيد عادل رئيس الوزراء والمالكي كش ملك افضل للعراق والمصلحة العامة
علي
2010-11-04
الأخوة في براثا لقد عودتمونا على الحيادية والتحليل الصائب على مدار سنوات خلت اخوتي لماذا بعتم مصداقيتكم في الأشهر الأخيرة الستم مستقلون أم ..أرجو المراجعة لوضع الموقع حتى يبقى نبراسا للحقائق لابوقا لكتلة ضد أخرى
طائر الجنوب
2010-11-04
في الدول الديمقراطية، يحرص الحاكم على أن يترك أثراً ايجابياً ليقنع مواطنيه بأعادة انتخابه وحزبه مرة ثانية. ولايقتنع المواطن في الديمقراطيات الغربية إلا بأمرين رئيسيين ، أولهما النموالاقتصادي المضطرد، وثانيهما تقديم الخدمات الامنية والصحية والتعليمية والبلدية بأوسع نطاق لتشمل جميع المواطنين من دون استثناء.. اما الحريات العامة، فأنها مؤمنة لايستطيع الحاكم وحزبه من التطاول عليها.. ثم أن الحكومة، في الغرب،هي حكومة خدمات، ومعيارية الحاكم في الدول الديمقراطية تحسب على اساس نوعية وكمية مايقدمه من خدمات إلى مواطنيه، فأن تفوق في هذا المجال اعادوه إلى خدمتهم مرة ثانية وأن أخفق تركوه يتحسر على ملك ضاع! في بلادنا، ومنذ سقوط النظام السابق، يحرص السياسيون على اطلاق مئات الشعارات، قبيل الانتخابات، لاقناع المواطنين بجدارتهم لتولي الحكم،ولكنهم ان صعدوا إلى كرسي الحكم، فأنهم يتناسون ماكانوا قد تعهدوا به واقنعوا الناس بانتخابهم لاجله . والسيد المالكي واحد من هؤلاء السياسيين الذين اكثروا من اطلاق الشعارات الرنانة، حتى أنه قسم سنوات حكمه الأربع التي امتدت سنة اضافية حيث صارت خمس من دون سند شرعي. فالسنة الاولى منحها شعار مكافحة الارهاب، وكان الارهاب يومها قد اجتاح العراق. لكنه، وحتى اليوم لم يستطع أن يقنع مواطنه العراقي بأنه سيعود إلى بيته سالماً إن ذهب إلى مقر عمله.صحيح إن الوضع الأمني قد تحسن، والحرب الطائفية قد تراجعت، إلا أن كل هذا لم يكن بفضل قيادة المالكي للبلاد، بل للشعب العراقي الذي ارتقى على مسؤوليه، حيث انتفض على المنظمات الأرهابية واستطاع أن يحجمها،ويعود الفضل في ذلك إلى (الصحوات) بعد الشعب العراقي. أما الحرب الطائفية، فهي وأن كانت وشيكة فعلاً، ولكن عموم العراقيين، وليس حكامهم، من قطع الطريق عليها،في حين ظل الزعماء السياسيون يجترون فكرة(انتصارهم) على الطائفية! وفي سنته الثانية رفع السيد المالكي شعار البناء والاعمار، إلا أن العراق من شماله الى جنوبه قلما ترى فيه بناءً ذو قيمة قد تم تشيده، وحتى المدارس، على قلة ماشيد منها، إلا أن معظمها كانت بدائية وغير صالحة لايواء التلاميذ الصغار.ثم إين الطرق التي شقت؟ واين سكك الحديد الجديدة؟ وأين السدود والانهار؟ واين الجسور.. وأين.. وأين؟ لاشيء حقيقي يمكن رؤيته على الارض،ولم يخرج عن رسومات الخرائط التي لم ينتفع منها أحد من العراقيين . وفي سنته الثالثة أعلن السيد المالكي حربه (المقدسة) على الفساد .. والأمر لايحتاج الى كثير كلام، فالفساد انتصر على الحاكم، بل وانتصر على الشعب وقهره فعلاً، ولا يتوقع المراقبون السياسيون أن يستطيع السيد المالكي من دحر الفساد في حال تولى حكم العراق مرة ثانية.. لأن السنوات السابقة قد أظهرت عجزه في هذا المضمار . والرابعة، كان السيد المالكي قد خصصها للخدمات!! ولعلها كانت أفشل سنوات حكمه، فقد تحول الشعب إلى خادم للحكومة.. وأظن أن هذا يكفي ! وبقيت السنة الخامسة، ويبدو إن السيد المالكي قد خصصها لاطلاق الشعارات، وقد نجح في ذلك إلى حد كبير.. وكانت فرصته قد أتت في افتتاحه للدور الجديدة لمعرض بغداد الدولي قبل ايام.. ومن على منصة الخطابة اطلق أزيد من الف شعار وكنا نسمع ولا نعلق، فقد أشبعنا دولته بشعاراته خلال السنوات الأربع الماضية.. فأكتفينا، ولكنه لم يكتفِ!!
عبدالله علي شرهان
2010-11-04
ان امريكا تريد فقط ان تتخلص من مشكلة تشكيل الحكومة العراقية باي حل وتريد ان تبرد الاوضاع في العراق ولو مؤقتا لحين الوصول الى انتخاباتهم الرئاسية ويظنون ان سقوط صنم المالكي قد يمثل فألا سيئا لسيده اوباما وهو مقبل على انتخابات سيخسرها خسارة مدوية لانه لم يخدم مصلحة شعبه ولا الشعوب الاخرى بل خدم مصالح الارهاب وقد عادت طالبان تحت ظله الى قوتها واشتدت في دول اخرى وظهرت قوة للقاعدة في دول جديدة كذلك في العراق فكل الذي حصل ان القاعدة بدل ان كانت تحتل قرية هنا او هناك اصبحت تحتل وزارات واحزاب
حميد عبد الحميد
2010-11-04
افضل الحلول لاستمرار واستقرار حكومة لمدة اربعة سنوات بدون مشاكل بين الرئاسات الثلاثة و بايجابيات اخرى كثيرة ... هم : 1- عادل عبد المهدي - رئيس الوزراء 2- طارق الهاشمي - رئيس الجمهورية 3- جلال الطالباني - رئيس البرلمان
ابن ذي قار
2010-11-04
راح يطلعون علينا مطبلي المالكي ويقولون هاتوا برهانكم وان المالكي لا يعترف لا بامريكا ولا بايران وسوريا وهو من وقف بوجه التدخل الخارجي في تشكيل الحكومة والعراقية بعثية والمالكي لو اصبعه بعثي لقطعه فكيف يقبل بتقاسم السلطة مع علاوي وقائمته البعثية وان المجلس الاعلى فقط يدعو لاشراكهم في الحكم لان لم ينتخبهم احد الا البعثيين وكاننا نعيش في العصور الوسطى وانا اقول لكم والله ان المالكي مستعد يعطي كل شئ من اجل الكرسي وما مطالب الاكراد التي قبل بها لهي دليل على ذلك والتي رفضها حتى علاوي ولم يقبل بها الا!
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك