الأخبار

النائب محمد سلمان يعتبر قرار المحكمة الاتحادية بالغاء الجلسات المفتوحة بالخطأ الثاني


اعتبر القيادي في القائمة العراقية النائب محمد سلمان الطائي قرار المحكمة الاتحادية بالغاء الجلسات المفتوحة بانه الخطأ الثاني في حق القضاء العراقي كما ارتكب الخطأ الاول عندما فسر المادة (76) من الدستور وادخلت القضاء العراقي في دائرة الشك ".

وقال الطائي في تصريح لمراسل (واع) ان"التفسير لهذه المادة ادخلتنا في حوارات وتجاذبات دامت لاكثر من سبعة اشهر والذي لم ينتج عن تشكيل حكومة في البلاد وهذا القرار اليوم الذي اصدراته المحكمة من دون الاتفاق السياسي على شخص رئيس البرلمان سوف تدخل البلاد في مرحلة صراع اخرى ولايعلم الا الله متى ستنهي ".

واضاف ان"هذا القرار خطير وسيؤثر على العملية السياسية وتفوح منه راحه التدخل السياسي لذلك احتمالايات ازياد الصراع السياسي بين الكتل السياسية هذه الفترة وارد بسبب عدم وجود اتفاقات حقيقية على الرئاسات الثلاثة فالدستور العراقي وضع شرط عندما اشار الى ان الذهاب الى البرلمان يأتي على خلفية التفاهم السياسي بين الكتل على تسمية الرئاسات ".

واشار الى انه"في ظل غياب هذا الاتفاق فان قرار المحكمة الاتحادية ربما سيكون عامل للتوتر السياسي لاسيما وا اغلب الكتل السياسية غير متفقه مع بعضا البعض في الوقت الحالي ،محذرا من قيام رئيس السن من دعوة الكتل السياسية لانه لايمتلك صلاحيات دستورية بالاضافة الى عدم وجود جدول اعمال للجلسات ولا توجد هناك حكومة او اتفاق سياسي على الرئاسات وبالتالي فانه لا يمكن ان تكون هناك جلسة في الاساس لان عندما تنهتي الجلسة المفتوحة فان رئيس السن لا يكون له دور وعليه لابد من انتخاب رئيس وهذا الامر لا يحدث بسهولة ".

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو زهراء
2011-05-18
بسمه تعالى من محاسن الاقدار الكونيه ان يظهر لنا شخص مثل محمدسلمان محمد حاجم الطائي ابن الاسكندريه ان يعترض على قرارت المحكمه الاتحاديه وان يفسرالقوانين وان يتكلم بالاعلام ويعترض على اسلوب القضاء والحكومه اوجه كلامي لمحمد الفيتر الذي كان مختص فقط في فتح الكابرته مال السياره حيث لايسمح له شقيقه احمد بفتح اي جزء اخر من المحرك لغبائه من الذي علمك الوقوف على منابر الاعلام يافيتر ومن الذي علمك الحديث على القضاة يانائب ومن الذي سواك نائب يامن لايعرف تاريخك الاسود الااهل الاسكندريه ياناق!ابحثو عن اصله
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك