قالت قناة الجزيرة الفضائية قبل قليل ان السيد مقتدى الصدر اتصل هاتفيا برئيس هيئة علماء السنة الماسوني حارث الضاري معزيا باغتيال عضو الهيئة الدكتور عصام كاظم الراوي وكان الدكتور الراوي قد اغتيل صباح هذا اليوم في منطقة المنصور ببغداد على يد مجموعة مسلحة وهو في سيارته بصحبة اثنين من الأساتذة الذين اصيبوا بجروح على اثر الحادث، فيما قتل الدكتور الراوي على الفور.
انا هنا اقول للأخ السعيدي ان هذا الخبر أول من نشره هي قناة العراقية ون ثم الجزيرة والخبر عادي جدا فهذه هي السياسية لاصديق دائم ولا عدو دائم.نقطة اخرى سبق للسيد مقتدى ان وصف الضاري بالمجاهد الكبير!!! نقطة اخرى الدكتور الراوي كان من المعتدلين في هذه الهيئة المسمومه وكانت صوته يعلو احيانا فوق اصوات المجرمين داخل هذه الهيئة وقتله من قبل الصداميين او التكفيريين لهو خير دليل على اعتداه وانزعاج المجرمين من صوته والسلام ختام.
soha
2006-10-31
اخي ديوان لا يوجد ما يمكن القدح بالخبر أو كون كاتبه كتبه لأغراض حزبية، فهذه مسائل اجتماعية، وقناة الجزيرة سواء صدقت او كذبت كما عادتها لا تؤثر في الموقف، ووكالة أنباء براثا كما عرفناها نصرت الجميع من دون أن يكون حكرا على جهة حزبية، فكثيرا ما ناصرت التيار وحزب الدعوة بتياريه والمجلس وبدر وغيرهم فأين الحزبية في ذلك.
والأعجب زجّ اسم سماحة الشيخ الصغير (حفظه الله) فما علاقته بالوكالة طالما ان الوكالة تقول إنها مستقلة عنه؟
ديوان السعيدي
2006-10-31
اخواني الاعزاء لاتصدقوا قناة الجزيرة التي تريد ان تسقط السيد مقتدى الصدر في عيون شيعة العراق بعد ان شعروا بوثبته الموجعة ضد القتلة من الارهابيين والبعثيين ..لاتعجلوا فالسيد ليس معدوم الضمير لكي يتالم على قتل افاك كالراوي ..وانا اتعجب لماذا ينشر موقع براثا هذا الخبر ..هل نسيتم شهداء جيش المهدي بسرعة وقد سقطوا للدفاع عن اعراضنا ومذهبنا ام انه الحساسية الحزبية التي دفعت من اعد الخبر ..عتبي عليك شيخنا الجليل جلال الصغير فانت خير من عرف التيار وتفهم تركيبته وقيادته..واقول اكلنا يوم اكل الليث الابيض
عبدالرضا
2006-10-31
عندي تعليق لكني متاكد انه غير صالح للنشر انا اغيره واقول لاحول ولا قوة الابالله العلي العظيم