الأخبار

عبد المهدي : العراق الجديد هو عراق التداول السلمي للسلطة وتشكيل الحكومة بات قريبا


قال نائب رئيس الجمهورية عادل عبد المهدي " أن العراق الجديد هو عراق الحريات العامة والديمقراطية والتعددية والتداول السلمي للسلطة وبناء ثقة متبادلة مع دول الإقليم والعالم من أجل النهوض بالعراق وتعويضه عما خسره من الزمن والبناء والتقدم ".وقال بيان لمكتب عبد المهدي تلقت وكالة انباء براثا نسخة منه اليوم :" ان نائب رئيس الجمهورية اقام في مساء امس مأدبة إفطار للسفراء العرب والأجانب لدى العراق بحضور وزير الخارجية هوشيار زيباري ".واضاف :" ان عبد المهدي ثمن حضور السفراء وأعضاء الممثليات الدبلوماسية في العراق وأشاد بما يبذلونه من جهود ومساع لتوسيع آفاق التعاون وعرى الصداقة بين بلدانهم والعراق ".ونقل البيان عنه قوله :" أن الهيئات الدبلوماسية كان لها مساهمة كبيرة في شطب الكثير من ديوان العراق الموروثة من عهد النظام الدكتاتوري السابق والمثقلة لكاهل العراق الجديد وخطط تنميته ".وأوضح :" أن العراق الجديد هو عراق الحريات العامة والديمقراطية والتعددية والتداول السلمي للسلطة وبناء ثقة متبادلة مع دول الإقليم والعالم من أجل النهوض بالعراق وتعويضه عما خسره من الزمن والبناء والتقدم ".واشار عبد المهدي الى " أن تشكيل الحكومة بات قريبا من أي وقت مضى وأن الكتل السياسية تبذل جهودا كبيرة للخروج بحكومة شراكة وطنية حقيقية لا تهمش طرفا ولا تقصي آخر وقادرة على إرساء الأمن والاستقرار وتحقيق الرفاهية للمواطنين العراقيين ".ولفت البيان الى " ان السفراء شكروا مبادرة نائب رئيس الجمهورية بإقامة مأدبة إفطار لهم وأعربوا عن أملهم بأن يشهد العراق مزيدا من الاستقرار والأمن في المستقبل القريب وأن يخطو خطوات كبيرة باتجاه الازدهار ورفاهية الشعب العراقي ، مؤكدين أنهم سيبذلون كل جهد من أجل تحسين علاقات وتعاون بلدانهم مع العراق ومساعدته على تخطي محنته السياسية والأمنية والاقتصادية ".

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
حمزة علي
2010-09-03
س ع بطل الاتلاف الوطني ان شاء اللة رئيس وزراء
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك