الأخبار

الشيخ الصغير يتوقع " مفاجآت " خلال الايام المقبلة داخل الائتلاف الوطني بشأن رئاسة الحكومة


توقع القيادي في الائتلاف الوطني العراقي القيادي في المجلس الاعلى الاسلامي الشيخ جلال الدين الصغير ان تحصل " مفاجآت " خلال الايام القليلة المقبلة داخل الائتلاف الوطني بشأن رئاسة الحكومة.وقال في تصريح نقلته عنه وكالة /نينا/ اليوم :" اننا ننتظر خلال هذه الايام ان تحصل مفاجآت داخل الائتلاف الوطني ولا نستطيع ان نجزم بأنها ستحصل ، فقد لا تحصل ، لكن توقعاتنا تشير الى ان الايام المقبلة ستشهد مفاجآت بشأن تشكيل الحكومة المرتقبة ".وبشأن زيارة نائب الرئيس الامريكي جو بايدن الحالية للعراق والمخاوف منها ، لم يستبعد الشيخ الصغير " ان تكون هنالك اجندة خاصة لابعاد مكون سيما وان امريكا كان لها دور اساس في منع ائتلاف دولة القانون من التحالف مع الائتلاف الوطني خلال الفترة المنصرمة ".وتابع :" الا اننا لا ننظر الى الامور بهذه الصورة ولا نؤمن بنظرية المؤامرة التي يرتاح اليها الكثير ، كما لا استطيع ان اجزم ان الامور التي يشار اليها ويتخوف منها البعض في مسألة تشكيل الحكومة ، هي على وجه الدقة ".وكان مصدر مطلع قريب من الائتلاف الوطني والمفاوضات الجارية من اجل تسمية مرشح واحد لرئاسة الوزراء ، كشف في تصريح صحفي اليوم ان الحوارات الجارية بين المجلس الاعلى الاسلامي وكتلة الاحرار التابعة للتيار الصدري توصلت الى توافق الطرفين على ترشيح نائب رئيس الجمهورية عادل عبد المهدي لمنصب رئاسة الوزراء.وقد كشف المصدر الشروط التي وضعها التيار الصدري مقابل دعم عبد المهدي والتي تنحصر بثلاث نقاط رئيسة هي .. المحافظة على المصلحة الوطنية العليا ، دم تمكين طرف سياسي على اخر ، والالتزام بتنفيذ اتفاقية خروج القوات الاجنبية وانهاء الاحتلال من العراق.واكد المصدر الذي رفض الكشف عن اسمه " ان الايام القليلة المقبلة ستحمل مفاجآت سارة في هذا الاتجاه ".وكان النائب عن التيار الصدري بهاء الاعرجي كشف ان كتلته لا تعترض على تولي القيادي في المجلس الاعلى الاسلامي عادل عبد المهدي رئاسة الحكومة المقبلة .وقال الاعرجي :" ان التيار الصدري لا يمانع بان يتولى عبد المهدي رئاسة الحكومة المقبلة ، وان ما يثار في بعض وسائل الاعلام عن وجود خطوط حمراء وتحفظ للتيار الصدري عليه هي انباء وتسريبات اعلامية لا صحة لها ".

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو حوراء الديراوي
2010-09-01
السلام عليك يااميرالمؤمنين يااسدالله الغالب سيدي ومولاي ياعلي ابن ابي طالب نعزي مولانا الامام الحجه ومراجعنا العظام وامتنا الاسلاميه عامه وشيعة امير المؤمنبن خاصه بذكرى استشهاده وتحيه للسيد مقتدى الصدر والاخوه في كتلة الاحرار لمواقفهم الوطنيه الشريفه وان تاييدهم للسيد عادل عبدالمهدي هو عين الصواب فاني ارى هذا الرجل هو الانسب لهذه المرحله الحرجه التي يمر بها بلدنا وشعبتا المسكين وكما نرجوا من الاستاذ نوري المالكي ات يتنازل لاجل العراق وفق الله الجميع لخدمة العراق
صباح الرسام
2010-08-31
الرجل المناسب في المكان المناسب د. عادل عبد المهدي رجل دولة وخبير اقتصادي وفوق كل هذا ابن خير . وكان له الفضل الاول في اسقاط الديون المترتبة على العراق في مؤتمر نادي باريس وقد اشاد به الجميع .
ياسين طة
2010-08-31
ان السيد عادل عبد المهدي هو الرجل المؤهل للهاذا المنصب ورجل وطني شريف وتاريخة يشهد وعلى كل عراقي شريف يساند السيد في عتصامة ومن اكثر مؤهلية للهاذا المنصب السيد سياسي كبير وهو ينتشل العراق قتصادينا وسياسينا
طاهر عباس
2010-08-31
ياريت لو تعطوا هذا الرجل فرصة لتشكيل الحكومة السيد عادل عبد المهدي له مؤهلات جيدة لرئاسة الوزراء .
ابو علي البغدادي
2010-08-31
السيد عادل هو اهل لهذا المنصب ونسأل الله ان يوفقه لخدمة هذا البلد الجريح
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك