الأخبار

الموسوي:الحكم في قضية الدجيل قد لا يصدر في الخامس من شهر نوفمبر/تشرين الثاني

2331 18:36:00 2006-10-29

صرح رئيس الادعاء العام في قضية الدجيل جعفر الموسوي الأحد أن الحكم على الرئيس العراقي السابق صدام حسين في قضية الدجيل قد لا يصدر في الخامس من نوفمبر/تشرين الثاني في حالة لم تستكمل الاجراءات اللازمة. وصرح الموسوي لوكالة الأنباء الفرنسية بأن هناك اجراءات لا بد من استكمالها، واذا استكملت فسوف يصار إلى النطق بالحكم في قضية الدجيل في الخامس من الشهر المقبل واذا لم تستكمل فسيتم تأجيلها اسبوعا أو اسبوعين".

 وكانت المحكمة الجنائية الخاصة التي تحاكم الرئيس العراقي السابق قد أعلنت في 16 اكتوبر/تشرين أول أنها ستعقد جلسة في الخامس من نوفمبر/تشرين الثاني لاصدار الحكم في قضية الدجيل. وقالت المحكمة في بيان حينذاك انها تريد "استكمال التدقيقات" في قضية الدجيل وحددت الخامس من الشهر القادم موعدا لجلستها المقبلة.

وأكد الموسوي حينذاك أيضا أنه "اذا أكملت المحكمة التحقيقات كافة والاجراءات، فسوف يتم النطق بالحكم في الخامس من نوفمبر/تشرين الثاني. ويمثل الرئيس العراقي السابق صدام حسين وسبعة من اعوانه أمام المحكمة بتهمة قتل 143 شيعيا من سكان الدجيل اثر تعرض موكبه لاطلاق نار قرب هذه البلدة عام 1982.

راديو سوا

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
المهندس زيد الياسري
2006-10-30
اقطع نزاع القوم ياحرمله!!!! يقول السيد جعفر الموسوي في كل مرة بان هنالك اجراءات فنيه او قضائيه وكانه يتهياء لاطلاق مكوك الفضاء دسكوفري او يقوم باختراع البنسلين ... ولو انني متاكد بان السيد الموسوي هو اشد المتحمسين لاصدار الحكم لانه ببساطة سيدخل التاريخ من اوسع ابوابه لكنني اوصيه بقطع نزاع القوم لان اصدار الحكم واعدام اكبر طاغوت سوف يحقن دماء المئات من الابرياء فتصور التسنن الاموي بلا معاويه او هبل بلا ابو سفيان وحتى وان اتي في وقت الانتخابات الامريكيه فلا ضير لانه لن يغيير من سقوط بوش بالقاضية
أبو دعاء الحسيني
2006-10-29
كم تحدث التاريخ عن طغاة وحكام قتلة ومجرمون لكن لم نرى أبداً احداً يشابهك في الخسة والنذالة, لم ترحم حتى الطفل الرضيع او المراة او الشيخ الكبير حيث كان القتل وسفك الدماء واستباحة الاعراض ولغة القمع هي اللغة الوحدة التيتحسن التعامل بها, وكفاك خسة ونذلة أنك جلب العار للعراق بعنجهياتك ومغامراتك اللامتناهية وكان آخرها جلب الأمريكان وقوات الاحتلال للعراق واستباحته, ولم يكفيك ذلك بل قمت بجمع كل شذاذ الآفاق من التكفيرين الأرهابيين والمجرمين للعراق ليقتلوا أبنائه ويستبيحوا نسائه ويحرقوا الحرثَ والنسل. والآن تخشى الموت... أين تهرب من حكم الله تعالى, إنَ ربَكَ لبلمرصـــاد. أين أنت عندما يأتي النداء وانت تقف بين يدي الحكم العدل, خذوه فغلوه ثم الجحيم فصلوه ثم في سلسلةٍ ذرعها سبعون ذراعاً.....في ذلك اليوم الذي لاينفعُ فيهِ لامالُ ولابنون, ولا حكم ولاسلطان, فإن الحكم كلهُ لله الواحدِ القهار. أقول للمتباكين على صدام والذين جعلوهُ ربهم الأعلى أفيقوا قبل أن تلاقوا الله وتحاسبوا على كل جريمةٍ ارتكبها صدام, فكما ورد في الحديث مَن أحبَ عملَ قومٍ حُشِرَ معهم.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك