الأخبار

اغتيال مديرة مستشفى العلوية للولادة في بغداد


اغتال ارهابييون قبل قليل مديرة مستشفى العلوية للولادة امام منزلها في بغداد.

وذكر مصدر امني ان الارهابيين قاموا بفتح نيران اسلحتهم الكاتمة على الدكتور انتصارحسن التويجري  مديرة مستشفى العلوية للولادة استشهدت على أثرها ولاذ الجناة بالفرار الى جهة مجهولة .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
الدكتور غازي لطيف الدليمي
2010-11-10
لااجد بين الكلمات الا ان اقول الف رحمه على روحك الطاهره تعلمت منكي الكثير في الجراحه كنتي الانسانه والطبيبه معا
خوخة
2010-08-17
الله يرحم د.انتصار التويجري واسكنها الجنة واني كنت احب قوتها اضافة الى ايمانها بعملها وحاولت بكل الطرق لتزيد من الوعي بعملهاومساعدة المريض والانجازات اللي عملتها في المستشفى فاكملوا مابدائته ويصبر اهلها
ام يوسف
2010-08-16
حسبي الله ونعم الوكيل . كانت الدكتورة انتصار من احسن الدكاترة من حيث النزاهة المهنية ونزاهة العمل وانها خبرة علمية نشطة رحمة الله عليها يارب يتغمدها في فسيح جناته لقد خسرها العراق والله انها فاجعة كبرى كم من مرضى شفتهم وكم من اطفال الى الدنيا اخرجتهم يارب يارب ارحمها برحمتك امييين
ام مودة
2010-08-12
ان اغتيال الدكتورة انتصار التويجري فاجعة للشعب العراق كونها شخصية ادت رسالتها بشكل الصحيح وكانت من انزهه الموظفين الذين يعنون بالصالح العام كوني احد مريضتها واتعالج عندها
حسن علي
2010-08-11
بهذه المناسبة نهنئ ابو دولة القانون الذي استطاع بعبقريته ان يفرض القانون ويجعل العراق أأمن دولة في العالم ؟؟؟؟؟ والله لو عنده احساس كان انتحر _كل هذه المآسي التي يتحمل المالكي مسؤوليتها ويريد ان يبقى في الحكم
ابو محمد
2010-08-11
لاحول ولا قوة الا بالله انا لله وانا اليه راجعون يااخوان متى يتوقف مسلسل استهداف العلماء والعقول العراقية . ان هذه الطبيبة المبدعة كانت من الطبيبات اللواتي يمتلكن عقلا كبيرا في مجال عملها وحيث انني راجعتها بنفسي قبل سنة تقريبا وجدتها طبيبة خبيرة في الطب ومشاكل الانجاب وايضا هي انسانة في تعاملها مع مراجعيها.. فرحمها الله ونقول اين انتم يااهل الاجهزة الامنية من امن وسلامة مثل هؤلاء المبدعين الذين يتساقطون يوميا.. ونقول للسيد المالكي تمسك بالكرسي اكبر مدة ممكنة ولا يهم مايحصل للشعب العراقي من ماسي
البيضاني محمد
2010-08-11
انتشار المسلحين الخارجين عن القانون وممارستهم للاعمال الاجرامية سطو قتل نهب حرق اغتيالات وغيرها وبشكل مباشر وليس عن بعد او توقيت المتفجرات واشتباكات نهارية انما يدل على هزالة الحكومة وضعفها واختراق اجهزتها الامنية ولايستبعد مشاركة بعض عناصر الامن فيها وعلمها بعضها بتلك العمليات ايضا ولم نلاحظ استقالة وزير امني او اقالته او مدير كبير ولاحتى قادة قواطع كله يدل على تورط اطراف كثيرة بخلق التوتر والهلع والخوف بين ابناء الشعب ليقبل بالحلول الفاسدةللازمات وجعل الهاجس الامني هو الاول
البيضاني محمد
2010-08-11
من اكبر الدلائل على ضعف اي حكومة وهزالتها هو انتشار المسلحين الخارجين عن القانونوما يحدث بين يوم اخر من عمليلت اجرامية ينفذها مسلحون يقتحمون يشتبكون ويهاجمون يحرقوت يسطون وبالمباشر وليس عن بعد او بالتقيت بل ينزلون للشارع ويقعلون ما يشاؤون كله يدل على تردي الامن وايضا يقتح باب الشك كبيرا ان اطراف من الاجهزة الامكنية مخترقة للحد الذي تتم مثل هذه العمليات بعلمها او بمشاركة بع
المغترب 11
2010-08-11
طوبى لصانعي السلام لاانهم اولاد الله يدعون الرحمة لهذه الامرأة الفاظله وشكر واجلال لما قدمته لخدمه المواطنين والسهر على صحتهم ورعايتهم والخزي والعار لكل من يقف بالسلطه من اجل مصالحه ومصالح الذين يتملقون لهم لكي يتمتعوا بامتيازاتهم والتي لا يستحقونها اريد ان اقول الى هؤلاء لماذا لا تتقوا الله الم تتعلموا من اللذين سبقوكم ماذا جرى ويجري لهم لا تمتحنوا محبه ورحمة وصبر الله عليكم لان لها حدود والتاريخ يشهد لذالك.
الكوفي
2010-08-11
والله لو كانت عند المالكي والمسؤلين الامنيين ذرة غيرة وشرف كان اعلنوا الاستقالة ، هاي المسكينة شنو ذنبها تنقتل بدم بارد والمالكي والحكومة والمسؤولين حماياتهم تحرسهم ، صدك جذب ماكو غيرة بعد الك الله يالعراق .
آخر الاضافات
القبض على 32 أجنبي الجنسية مخالفين لشروط الإقامة في الانبار
ميسان: عملية أمنية واسعة لتعقب مطلوبين وإنهاء النزاعات العشائرية
القضاء: استرداد 4 مليارات دينار عن جــريمة احتيال مالي
رئيس الجمهورية يبحث مع نظيره الباكستاني العلاقات الثنائية بين البلدين
العامري وطالباني يبحثان حوارات تشكيل الحكومة الجديدة
صراع رئاسة الجمهورية يتجدد.. "اليكتي" يحذر من مزاحمة "البارتي"
السجن المؤبد بحق 11 مداناً ضبطت بحوزتهم 70 ألف حبة مخدرة في الأنبار
محكمة التمييز الاتحادية: إنجاز أكثر من 70 ألف دعوى خلال عام 2025
وزارة العدل تعلن حصول الموافقات الأصولية لفتح مراكز امتحانية في سجني سوسة والناصرية
محكمة جنايات الكرخ: السجن عشر سنوات بحق مدان انتحل صفة قاضٍ
الاكثر مشاهدة في (الأخبار)
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك