وقالت المصادر أن أبو القعقاع الفرنسي لقي مصرعه عندما حاول تفجير نفسه في أحد المواقع العسكرية التابعة للجيش السوري قرب خناصر في ريف حلب ما أدى لمقتله فقط دون أي إصابات ودارات اشتباكات في قرية حمام والتي حاولت من خلالها الكتائب المتشددة وعلى رأسها داعش أن تعرقل تقدم الرتل العسكري للجيش السوري إلى منطقة معامل الدفاع بريف حلب.
وروج عناصر "النصرة" بعد فشل عملية الإرهابي الفرنسي المدعو أبو القعقاع بأنه قد فجر نفسه لتمهيد الطريق يشار إلى أن وزير الداخلية الفرنسي قال في تصريحات سابقة أن أكثر من مائة وثلاثين فرنسيا يشاركون في القتال في سوريا. وقد قتل العديد من هؤلاء الفرنسيين في المعارك والاشتباكات الدائرة فوق الأراضي السورية، منهم أبو محمد الفرنسي الذي قتل في ريف حلب.
وفي نفس السياق وبناء لمعلومات استخباراتية ، اكدت مقتل المدعو ابو محمد الشامي في اطراف بلدة السفيرة في حلب وفقا" للزميل حسين مرتضى
واكد مرتضى ان الأنباء عن استعادة المسلحين لبلدة خناصر بريف حلب غير صحيحة وهناك محاولات فاشلة للمسلحين لاستعادة السيطرة على هذه البلدة ومازالت الاشتباكات مستمرة حتى ظهر اليوم. وان مسلحي المعارضة يقومون بمحاولات فاشلة لاستعادة السيطرة على بلدة خناصر في ريف حلب بعد ان استعادها الجيش السوري قبل يومين.
https://telegram.me/buratha