د. مسعود ناجي إدريس||
١- {سَلَامٌ هِيَ حَتَّىٰ مَطْلَعِ الْفَجْرِ} (القدر 5) في رواية عن الإمام الصادق (ع) ورد أن معنى «مَطْلَعِ الْفَجْر» طلوع فجر الإمام المهدي (ع). [ تأويل آيات الظاهره، 1409 هـ، ص 794]
٢- {وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّي} (الليل 2) فسرت بعض روايات الأئمة (ع) "النهار" في هذه الآية بظهور الإمام الزمان (ع).[القمي، تفسير القمي، ج 2، ص 425]
٣- {وَالنَّهَارِ إِذَا جَلَّاهَا} (الشمس 3) في رواية وردت عن الإمام الصادق (ع) فسّر "النهار" في الآية بالإمام القائم (ع).[ الأسترآبادي، تأويل آيات الظاهره، 1409 هـ، ص 778]
٤- {وَالْفَجْرِ} (الفجر 1) فسّر الإمام الصادق (ع) "الفجر" في هذه الآية بالقائم (ع).[الأسترآبادي، تأويل آيات الظاهره، 1409 هـ، ص 778]
٥- {وَالسَّمَاءِ ذَاتِ الْبُرُوجِ} (البروج 1) روي عن النبي (ص) أن المقصود من "البروج" في الآية الأئمة (ع) أولهم علي (ع) وآخرهم المهدي (ع).[ المفيد، الاختصاص، 1413 هـ، ص 224]
٦- {هَلْ أَتَاك حَدِيثُ الْغَاشِيةِ وُجُوهٌ يوْمَئِذٍ خَاشِعَةٌ عَامِلَةٌ نَّاصِبَةٌ تَصْلَيٰ نَارًا حَامِيةً} (الغاشية 1-4) في رواية عن الإمام الصادق (ع) أن الآية فُسرّت بقيام القائم (ع).[ الكليني، الكافي، 1407 هـ، ج 8، ص 50]
٧- فَلَا أُقْسِمُ بِالْخُنَّسِ الْجَوَارِ الْكُنَّسِ (التكوير 15-16) في رواية عن الإمام الباقر (ع) أن الآية تشير إلى غيبة الإمام المهدي وظهوره.[ الكليني، الكافي، 1407 هـ، ج 1، ص 343]
٨- {فَذَٰلِكَ يَوْمَئِذٍ يَوْمٌ عَسِيرٌ عَلَى الْكَافِرِينَ غَيْرُ يَسِيرٍ} (المدثر 10-8) روي عن الإمام الصادق (ع) أن الآية تشير إلى ظهور الإمام المهدي (ع) وقيامه (ع).[الكليني، الكافي، 1407 هـ، ج 1، ص 343]
٩- {حَتَّىٰ إِذَا رَأَوْا مَا يُوعَدُونَ فَسَيَعْلَمُونَ مَنْ أَضْعَفُ نَاصِرًا وَأَقَلُّ عَدَدًا} (الجن 24) اعتبر الإمام الكاظم (ع) في رواية وردت عنه، أن المقصود من الآية هو الإمام الزمان وأنصاره.[ الكليني، الكافي، 1407 هـ، ج 1، ص 343]
١٠- { خَاشِعَةً أَبْصَارُهُمْ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ ۚ ذَٰلِكَ الْيَوْمُ الَّذِي كَانُوا يُوعَدُونَ} (المعارج 44) يقول الإمام الباقر (ع) عن تفسير الآية أن المقصود من اليوم الموعود يوم ظهور الإمام القائم وخروجه.[ الأسترآبادي، تأويل الآيات الظاهرة، 1409 هـ، ص 701]
١١- { وَالَّذِينَ يُصَدِّقُونَ بِيَوْمِ الدِّينِ} (المعارج 26) يتحدث الإمام الباقر (ع) عن هذه الآية أن المقصود من يوم الجزاء ظهور الإمام القائم وخروجه. [الكليني، الكافي، 1407 هـ، ج 8، ص 287]
١٢- { قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَصْبَحَ مَاؤُكُمْ غَوْرًا فَمَن يَأْتِيكُم بِمَاءٍ مَّعِينٍ} (الملك 30) في رواية عن الأئمة (ع) فسرت هذه الآية بظهور الإمام المهدي ونشر العدل في العالم. [ العروسي، الحويزي، نور الثقلين، 1415 هـ، ج 5، ص 387]
١٣- { يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ} (الصف 8) ورد عن الإمام موسى الكاظم (ع) عن قوله "وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ" أن المقصود منه ولاية القائم (ع).[كليني، الكافي، 1407 هـ، ج 1، ص 432]
١٤- { اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يُحْيِي الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا} (الحديد 17) في رواية عن الإمام الباقر (ع) فسّرت الآية أن الأرض تحيى بالإمام المهدي (ع). [العروسي الحويزي، تفسير نور الثقلين، 1415 هـ، ج 5، ص 242]
١٥- { يُعْرَفُ الْمُجْرِمُونَ بِسِيمَاهُمْ فَيُؤْخَذُ بِالنَّوَاصِي وَالْأَقْدَامِ} (الرحمن 41) عند القيام يهب الله معرفة سيما المجرمين للإمام المهدي.[ الصفار القمي، بصائر الدرجات، 1404 هـ، ج 1، ص 356]
١٦- { فَوَرَبِّ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ إِنَّهُ لَحَقٌّ مِّثْلَ مَا أَنَّكُمْ تَنطِقُونَ} (الذاريات 23) في رواية عن الإمام زين العابدين (ع) فُسّر الحق بقيام الإمام المهدي (ع).[ القمي، تفسير القمي، 1404 هـ، ج 2، ص 327]
١٧- {وَاسْتَمِعْ يَوْمَ يُنَادِ الْمُنَادِ مِن مَّكَانٍ قَرِيبٍ يَوْمَ يَسْمَعُونَ الصَّيْحَةَ بِالْحَقِّ ۚ ذَٰلِكَ يَوْمُ الْخُرُوجِ}(ق 41-42) ورد عن الإمام الصادق (ع) أن الصيحة صيحة القائم من السماء، ويوم الخروج هي الرجعة.[ القمي، تفسير القمي، 1404 هـ، ج 2، ص 327]
١٨ -{لَوْ تَزَيَّلُوا لَعَذَّبْنَا الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا} (الفتح 25) وفي رواية عن الإمام الصادق (ع) ورد أن المقصود من الآية تأخير جزاء المنافقين والكفار حتى يخرج المؤمنون من أصلابهم.[ العروسي، الحويزي، تفسير نور الثقلين، 1415 هـ، ج 5، ص 70]
١٩- { قُل لِّلَّذِينَ آمَنُوا يَغْفِرُوا لِلَّذِينَ لَا يَرْجُونَ أَيَّامَ اللَّهِ لِيَجْزِيَ قَوْمًا بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ} (الجاثية 14) ورد عن الإمام الصادق (ع) أن قيام الإمام المهدي من أيام الله.[الأسترآبادي، تأويل الآيات الظاهرة، 1409 هـ، ص 558-559]
٢٠- { هَلْ يَنظُرُونَ إِلَّا السَّاعَةَ أَن تَأْتِيَهُم بَغْتَةً وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ} (الزخرف 66) في رواية عن الإمام الباقر (ع) فسّرت الساعة بظهور الإمام المهدي (عج) وقيامه.[ الأسترآبادي، تأويل الآيات الظاهرة، 1409 هـ، ص 552]
٢١- {وَلَمَنِ انتَصَرَ بَعْدَ ظُلْمِهِ فَأُولَئِكَ مَا عَلَيْهِم مِّن سَبِيل} (الشورى 41) بناء على رواية وردت عن الباقر (ع) في تفسير القمي أن الآية تشير إلى أن الإمام الزمان يأخذ الثأر من بني أمية والنواصب والمكذبين.[القمي، تفسير القمي، 1404 هـ، ج 2، ص 278]
٢٢- {مَن كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الْآخِرَةِ نَزِدْ لَهُ فِي حَرْثِهِ ۖ وَمَن كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِن نَّصِيبٍ} (الشورى 20) مَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِن نَّصِيبٍ أي: ليس له نصيب في دولة الحق مع القائم (ع).[ الكليني، الكافي، 1407 هـ، ج 1، ص 436]
٢٣- {سَنُرِيهِمْ آياتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّيٰ يتَبَينَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُ} (فصلت 53) وفي رواية عن الإمام الباقر (ع) فسّرت الآية بخروج القائم (ع) وظهوره.[ النعماني، الغيبة، 1397 هـ، ص 269]
٢٤- {لِّنُذِيقَهُمْ عَذَابَ الْخِزْي فِي الْحَياةِ الدُّنْيا} (فصلت 16) فسر "عذاب الخزي" بعذاب المخالفين اللجوجين في هذا الدنيا قبل قيام الإمام المهدي (ع).[النعماني، الغيبة، 1397 هـ، ص 269]..
https://telegram.me/buratha