الصفحة الدولية

الاختراق السعودي للجامعات الأمريكية .. هل يتحول مركز جامعة جورج تاون إلى "جبهة وهابية"؟

2619 20:29:00 2008-02-22

واشنطن- ترجمة : أحمد عاطف - خاص 1نشر الصحفي الأمريكي باتريك بول (Patrick Poole) مقالا في موقع فرونت بيج الإلكتروني هاجم فيه مركز جامعة جورج تاون للتفاهم بين المسيحية والإسلام الذي أنشىء بتمويل من الأمير السعودي الوليد بن طلال في ديسمبر/كانون الأول 2005 وبلغت تكلفة إنشائه 20 مليون دولار تبرع بها الأمير بن طلال ليتم إطلاق اسمه على المركز.

يقول بول في مقالته "إن مدير المركز جون إسبوسيتو قد عرف عنه دفاعه عن التطرف الإسلامي وإنه تحت إشرافه طور المركز روابطا مشكوكا فيها مع أفراد ومنظمات لها صلة بالإرهاب الإسلامي ومنها الجمعية المتحدة للدراسات والبحث، حيث نظم المركز مؤتمرا مشتركا معها في يوليو/تموز 2000 وكانت هذه الجمعية بمثابة القيادة السياسية لحركة حماس في الولايات المتحدة، وكان مديرها التنفيذي أحمد يوسف، قد هرب من أمريكا في عام 2005م حتى لا يتم القبض عليه وتقديمه للمحاكمة وهو يعمل الآن متحدثا رسميا لمنظمة حماس الإرهابية في غزة" على حد تعبيره..

رسالة من نائب أمريكيويضيف بول أنه "نتيجة للتمويل السعودي وروابط الإرهاب، فقد وجّه عضو مجلس النواب الأمريكي فرانك ولف في الأسبوع الماضي رسالة إلى رئيس جامعة جورج تاون جون ديجيويا تظهر مخاوفه كخريج سابق للجامعة من نشاطات مركز التفاهم المسيحي الإسلامي والغياب الظاهر للنقد أو المناقشة في المركز إزاء إنتهاكات حقوق الإنسان ونكران الحرية الدينية في السعودية.

كما أشار النائب إلى مقالة كتبها ستيفن إميرسن الباحث الامريكي المتخصص في شؤون الإرهاب تتضمن محتويات خطاب عضو مجلس النواب بالإضافه الى الإشارة إلى تاريخ إسبوسيتو الطويل في الدفاع عن التطرف الإسلامي وتأييده العلني ومديحه للقيادي المدان في حركة الجهاد الإسلامي الفلسطيني سامي العريان الذي وصفه أسبوسيتو بـ"الصديق الجيد".

بقول بول "في الحقيقة، هناك أسباب كثيرة تدفع بعضو مجلس النواب ولف وخريجو جامعة جورج تاون الآخرين الى القلق، فمركز التفاهم الإسلامي المسيحي تحت إدارة اسبوسيتو ومنذ قبوله لمنحة الأمير الوليد بن طلال أصبح ملجأ للباحثين المرتبطين بالإخوان المسلمين والذين يستلمون مرتباتهم ولفترة طويلة من النظام الوهابي السعودي".

ويضيف "أن اثنين ممن جرى تعيينهما مؤخرا في مراكز قيادية عليا في المركز وهما سوزان دوجلاس وهاديا مبارك، كانتا ناشطتين في مواقع قيادية بالمنظمات الأمامية المعروفة لحركة الإخوان المسلمين العالمية وذلك بحسب وثائق قضائية مودعة لدى وزارة العدل الأمريكية. وقد عينت دوغلاس، التي تستلم راتبا منذ مدة طويلة من النظام السعودي، كمستشار تربوي للمركز بينما عينت مبارك كبيرا للباحثين في المركز، أما الموظف الثالث فهو عبد الله العريان الإبن الأكبر والناطق العائلي لسامي العريان والذي عين بدرجة باحث في المركز".

قائمة موظفين مثيرة للقلقويواصل بول القول في مقالته بأن "ظهور سوزان دوجلاس على قائمة موظّفي المركز يجب أن يكون مصدرا للقلق. فكما لاحظ الصحفي بول سبيري في مقالة نشرها في عام 2004 بأن دوجلاس كانت مدرسة ولمدة طويلة في الأكاديمية السعودية الإسلامية في مدينة الاسكندرية بولاية فرجينيا، وهي مؤسسة تمولها الحكومة السعودية التي وصفتها بعض وسائل الإعلام بأنها موقعا متقدما للإرهاب، وقد أدين أحد طلابها في 2005 ويدعى أحمد عمر أبو علي بالإنضمام إلى تنظيم القاعدة والتخطيط لاغتيال الرئيس بوش. كما أدين طالبان سابقان آخران بتهمة التخطيط لشن هجمات ارهابية".

ويضيف بول "أن السيناتور تشوك شومير كان قد أعرب في رسالة بعث بها إلى السفير السعودي آنذاك الأمير بندر عن قلقه من سجل الأكاديمية ومحاسبها السابق، إسماعيل إلباراس، الذي كان عضوا في حماس ومساعدا للقيادي المعروف فيها موسى أبو مرزوق . وقبل بضعة شهور فقط، طالبت اللجنة الأمريكية للحريات الدينية الدولية وزارة الخارجية الأمريكية بإغلاق الأكاديمية لما تشكله من خطر في البلاد لنشرها مشاعر الكراهية والتعصب الديني في منهاجها الدراسي السعودي".

ويتابع "كما نشرت الواشنطن بوست مقالة في 2004 تصف أطفال الأكاديمية السعودية وهم يدرسون كتبا دراسية تخبرهم بأن يوم الحساب لن يجيء إلا بعد عودة السيد المسيح إلى الأرض، فيكسر الصليب ويحوّل كلّ شخص إلى الإسلام، وعندها يبدأ المسلمون بمهاجمة اليهود. وأثناء مدّة خدمتها في الأكاديمية السعودية الإسلامية، كانت دوجلاس تستخدم سلسلة من الكتب الدراسية التي أصدرها المعهد الدولي للفكر الإسلامي وهو المعهد الذي هاجمته أجهزة تطبيق القانون الفيدرالية الأمريكية للتحرى عن تمويله للإرهاب، وقد ذكرت صحيفة واشنطن بوست في 2004 كيف تأسس ذلك المعهد بتمويل من الإخوان المسلمين وشبكة تمويل الإرهاب السعودية".

"وفي نفس الوقت، فإن صديق إسبوسيتو "الجيد" سامي العريان كان قد اتهم بالاستهانة بالقضاء لرفضه الإدلاء بشهادته بشأن ارتباط تمويل نشاطاته الإرهابية بالمعهد الدولي للفكر الإسلامي. وكان العريان قد ادعى في البداية عدم وجود ما يمكن الإدلاء بالشهادة حوله، لكنه عاد وغيّر روايته لاحقا بالادعاء بأن شهادته ستضع حياته في خطر ولم يوضح محاموه لحد الآن كيف أن شهادة حول "لا شيء" يمكن أن تشكل خطرا على حياته".

التأثير في النظام التعليمي الأمريكيويواصل بول في مقالته بالإشارة إلى "أن النقطة الأكثر أهمية تتعلق بعمل سوزان دوجلاس الماضي ودورها كباحث رئيسي ومراجع للكتب الدراسية في مجلس التعليم الإسلامي (Council on Islamic Education)، الذي يضغط على ناشري الكتب الدراسية الأمريكية بمراجعة ماينشرونه لصالح وجهة النظر المتطرفة في الإسلام، وكانت إحدى هذه الحملات موجهه ضد دار النشر هوغتون ميفلن (Houghton Mifflin Publishers)، والتي نتج عنها إحداث تغييرات في الكتب الدراسية حول الأسلام في المدارس الحكوميه، بما فيها الدعايه المفتوحة للإسلام ومطالبة الطلاب بالمشاركة في نشاطات العبادة الإسلامية. وقد وثق جلبرت سيوال(Gilbert Sewall) الذي يعمل في مجلس الكتب الدراسية الأمريكية التغييرات التي أحدثها مجلس التعليم الإسلامي في الكتب الدراسية وهي التغيرات التي انتقدها وزير التربية السابق وليام بينيت".

ويضيف بول قائلا بأن "دوجلاس ومجلس التعليم الإسلامي قاموا بتأهيل أكثر من ثمانية آلاف مدرس ومدرسة في المدارس الحكومية الأمريكية، وأن دور دوجلاس كـ"مستشار تربوي" في مركز جورج تاون هو مدعاة للقلق. فجامعة جورج تاون كما يؤكد ستانلي كورز (Stanley Kurtz) في يوليو/تموز الماضي، هي إحدى بضع جامعات تمولها الحكومة الفيدرالية الأمريكية بموجب قانون التعليم العالي لمراكز الدراسات الشرق أوسطية بغرض تطوير المناهج الدراسية المتعلقة بالشرق الأوسط من مستوى ماقبل الصف الأول ابتدائي ولغاية الصف الثاني عشر".

ويضيف أن "السعوديين استغلوا هذا البرنامج للتملص من الإشراف التربوي عليهم"، وقال "إن كورز قد وصف ذلك بالقول إنه في الظاهر تقوم الحكومة الأمريكية بصرف أموال مقرونة بمصادقة فيدرالية إلى مراكز الدراسات الشرق أوسطية في الجامعات التي تقوم بدورها بتقديم برامج تأهيلية للمدرسين الأمريكيين في مجال دراسات الشرق الأوسط في المدارس الحكومية، ولكن في الحقيقة أن الكتب الدراسية تلك يتم الحصول عليها كهبة من الحكومة السعودية، في الوقت الذي تغفل فيه الحكومه الفيدرالية عن متابعة كيفية تنفيذ برامجها المقدمة لتلك الجامعات، ولذا ينتهي الأمر بدافع الضرائب الأمريكي إلى تقديم الدعم المالي والمصادقة الفيدرالية الرسمية على مواد تعليمية حول الشرق الأوسط صنعت تحت المظله السعودية".

ويستطرد بول بالإشارة الى "جهود السعوديين للتأثير على المواقف الأمريكية من خلال ممارسة التأثير على المنهج التربوي تحت هذا البرنامج، وأنه ليس من المستغرب قيام مركز إسبوسيتو ذي التمويل السعودي فجأة بخلق منصب "مستشار تربوي" للمشاركة في هذا الجهد بصوره مباشرة. ولا يعد مفاجأة توجه السعوديين نحو إحدى موظفاتهم وهي سوزان دوجلاس - التي عملت كمستخدم تربوي منذ مدة طويلة لتقوم الآن بدور الإشراف على جهودهم التربوية في جورج تاون".

صلات بمنظمات مثيرة للشبهاتويضيف "ثم هنالك هادية مبارك، "كبير الباحثين" في المركز وقد كانت رئيسة سابقة لجمعية الطلاب المسلمين وعملت عضوا في الهيئة الوطنية لمجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية (كير) وكلتا المنظمتين صنفتا من قبل وزارة العدل الأمريكية في السنوات الماضية كشركاء غير متهمين وكمنظمات أمامية للإخوان المسلمين في قضية محاكمة مؤسسة الأرض المقدّسة وتمويلها للإرهاب".

ويقول بول إن "وجهات نظر هادية مبارك المتطرّفة يمكن أن ترى في هجماتها على ستيفن شوارز القيادي الإسلامي المعتدل ومدير مركز التعددية الإسلامية (Center for Islamic Pluralism)، لنقده الوهابية السعودية والإخوان المسلمين. فقد كتبت هادية مبارك في مقال لها متهمة السيد شوارز بأنه يضمر "كراهية عميقة للإسلام"، على الرغم من اعتقاداته الإسلامية الخاصة وقيادته في الجالية الإسلامية الأمريكية. وقد رد شوارز عليها في مقال أشار فيه إلى الروابط المتعددة لهادية مبارك بجمعية الطلاب المسلمين ومجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية، وهاتين المنظمتين تعدان من المكونات الرئيسية للوبي الوهابي النشط في الولايات المتّحدة".

"ويستنتج شوارز في مقالته أن الرسالة الحقيقية للآنسة مبارك هي إضفاء الوهابية على الإسلام وأن التفسير الديني الوحيد والمقبول هو التفسير السعودي وأي شخص يختلف مع المذهب الوهابي فهوعدو تجب مهاجمته. والمحزن أن وجهة النظر هذه التي تنكر التنوع الحيوي داخل الإسلام قد سيطرت على المسلمين وغير المسلمين ممن يسمون بخبراء الإسلام في الولايات المتّحدة".

ويختتم بول مقاله بالقول: "إن من الأشخاص البارزين في مركز جورج تاون للتفاهم المسيحي هو عبد الله الأبن الأكبر لسامي العريان القيادي في حركة الجهاد الإسلامي الفلسطيني والمدان بجمع التبرعات للحركة، كما أن خال عبد الله، هو مازن النجار الذي احتجز لثلاث سنوات أثناء إدارة كلنتون وأبعد من الولايات المتّحدة بسبب أرتباطاته الإرهابية المزعومة. وفي السنوات الأخيرة، دافع عبدالله عن براءة أبيه كناطق رئيسي للعائلة، غير آبه باعتراف أبيه بالتهمة وتقديمه الدعم المادي لمنظمة إرهابية. وأثناء محاكمة أبيه، ظهرعبد الله سويّة مع أخته كشاهدين ادعيا بأنهما لم يستمعا الى أبيهم وهو يتحدث عن الجهاد الإسلامي الفلسطيني. وعلى ما يبدو، لم يسبق لهما أن شاهدا الفيديو التي يظهر أبوهم فيها وهو يجمع التبرعات للجهاد الإسلامي ويلعن الولايات المتّحدة لدعمها إسرائيل، والتي قدم فيها من قبل آخرين كرئيس للجهاد الإسلامي".

"وأثناء شهادة للمحكمة، استجوب المدعي العام عبد الله حول تعاطفه الخاص مع حزب الله والنظام الإيراني، الذي يعتبر الداعم المالي الأساسي للجهاد الإسلامي. وقد كان عبد الله محط اهتمام أجهزة الأعلام عندما طرده البوليس السري من اجتماع في يوليو/تموز 2001 بداخل المبنى التنفيذي القديم المجاور للبيت الأبيض وقد نشر ذلك في النيويورك تايمز، ومؤخرا أشتهر عبدالله بترويجه لفيلم "وثائقي" نرويجي بعنوان "المواجهة بين الولايات المتحدة والعريان " يعلن براءة سامي العريان ويظهره وعائلته كشهداء للحرية وضحايا إدعاء إرهاب أمريكي ظالم (على الرغم من اعتراف العريان الطوعي بالتهمة )".

ويضيف بول "أن مقالة حديثة تبناها مجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية (كير) روجت للفيلم، كانت قد نقلت عن عبدالله العريان مشاعره حول قرار ترحيل أبيه الى خارج أمريكا وصعوبات إيجاد البلد الذي سيقبل استضافته، حيث قال: إنه ليوم حزين عندما يجب عليك مغادرة الولايات المتّحدة لتصبح حرا".

جهة نشيطة للإخوان المسلمينوأعادت الفقره الختامية لمقال بول التأكيد "بأننا نرى التطرف والتفسير الضيق للإسلام يجرى الترويج لهما من جانب جون إيسبوسيتو ومركز جامعة جورج تاون من خلال رؤية هؤلاء الموظفين الثلاثة، وقد أصبح المركز تحت إدارة ايسبوسيتو والدعم المالي المقدم من الأمير الوليد بن طلال جبهة نشيطة للإخوان المسلمين والنظام الوهابي السعودي الذي أظهر التزاما دوليا مرارا وتكرارا باستخدام مصادره المالية الضخمة للتدخل والتحكم في عمل مؤسسات خاصة ومحترمة لأغراض مشكوك فيها. وكتعليق جانبي، فقد أغفلت قضية الباحثين الآخرين في جامعة جورج تاون الممولين من قبل المجموعات المرتبطة بالإرهاب، مثل المعهد الدولي للفكر الإسلامي، واذا كان النائب ولف ورئيس جامعة جورج تاون يريدان معرفة ما يحدث داخل مركز جورج تاون للتفاهم المسيحي الإسلامي ونوعية الإسلام الذي يروج له فإنه لا يجب عليهم النظر بعيدا، إذا كانا لا يزالان يملكان الإرادة في النظر".

موقع افاق

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك