أُعيد الأربعاء 9 نيسان، انتخاب "كيم جونغ أون" زعيماً لكوريا الشمالية، بينما افتتح البرلمان جلسة لإقرار تعديلات على مستوى المسؤولين
وإنعقد البرلمان في جلسته الأولى برئاسة كيم الذي تولى الحكم بعد وفاة والده في ديسمبر 2011، بعد أن شارك الكوريون الشماليون في مارس الماضي في انتخابات "محددة النتائج مسبقاً"، لم يكن للمرشحين فيها أي منافسين.
ويشغل كيم أيضاً منصب الأمين العام لحزب العمال في كوريا الحاكم، والقائد الأعلى للجيش الشعبي الكوري، إلا أن إعادة انتخابه على رأس الهيئة العسكرية العليا يجعله السلطة العسكرية العليا في البلاد.
وتتابع الأسرة الدولية جلسات البرلمان الكوري الشمالي عن كثب لكونها تدل على تغييرات في السلطة داخل النظام المعروف بتكتمه وسريته.
12/5/140410