قالت حركة "أنصار ثورة 14 فبراير" في بيان: "إن شعب البحرين رجاله حسينيون ونسائه زينبيات وأطفاله يمثلون قاسم بن الحسن وشبابه يمثلون قمر العشيرة أبي الفضل العباس (ع) وشيوخه يمثلون حبيب بن مظاهر الأسدي، ولذلك فإن النصر حليفهم وسينتصر الدم على السيف في كربلاء البحرين كما إنتصر الدم على السيف في كربلاء الحسين عليه السلام".
وأصدرت حركة "أنصار ثورة 14 فبراير" في البحرين بياناً حول الهجوم على منزل العالم البحريني «آية الله الشيخ عيسي أحمد قاسم» من قبل مرتزقة النظام والإستمرار في الخيار الأمني في البحرين.
وجاء في هذا البيان: "إستمر صدور الأحكام الجائرة ضد شباب الثورة والناشطين السياسيين والحقوقيين وسجناء الرأي في البحرين، كما إستمر تخفيف الأحكام على المرتزقة الخليفيين الذين قاموا بقتل الشهداء الأبرار، والتي آخرها تخفيف حكم السجن على مرتزق خليفي متهم بقتل الشهيد «هاني عبد العزيز» من سبع سنوات إلى ستة أشهر وبراءة شرطيين من قتل الشهيد «فاضل المتروك»".
24/5/13528
https://telegram.me/buratha