معكم يا أهلنا في البحرين والجزيرة العربية

مناطق البحرين تعلن الزحف إلى "جمعة التلبية" خلف «آية الله قاسم» / موسع

1344 19:28:00 2012-11-07

 

المنامة / مراسل براثا نيوز

تلبية لنداء كبار العلماء بالوقوف والتضامن مع «آيه الله قاسم» في وجه الهجمة المشينة التي تقف وراءها السلطات في البحرين ومرتزقتها، عبر تهديد سماحته بتقديمه للمحاكمة أعلنت الكثير من مدن وقرى البحرين، في بيانات صادرة عن أهاليها خلال الأيام القليلة الماضية، الزحف نحو الصلاة خلف آية الله الشيخ عيسى أحمد قاسم، يوم الجمعة المقبل 24 ذو الحجة 1434 هـ الموافق 9 نوفمبر 2012م.

فقد أعلنت الكثير من مدن وقرى البحرين، في بيانات صادرة عن أهاليها خلال الأيام القليلة الماضية، الزحف نحو الصلاة خلف «آية الله الشيخ عيسى أحمد قاسم»، يوم الجمعة المقبل 24 ذو الحجة 1434 هـ الموافق 9 نوفمبر 2012م، فيما عرفت بـ "جمعة التلبية"، وذلك تلبية لنداء كبار العلماء بالوقوف والتضامن مع سماحته في وجه الهجمة المشينة التي تقف وراءها السلطات في البحرين ومرتزقتها، عبر تهديد سماحته بتقديمه للمحاكمة.

وفي هذا الإطار أصدر أهالي العاصمة المنامة بيانًا جاء فيه:

"مرةً بعد أخرى، يستهدف النظام الغاشم المستبد سماحة القائد آية الله الشيخ عيسى أحمد قاسم (حفظه الله)، مُصِراً على الزج به في حساباته السياسية والأمنية الضيقة، ومن دون الاتعاظ من خطواته السابقة التي رد عليها الشعب بحزم وقوة".

مؤكدين "إننا نعلن باسم أهالي العاصمة تسجيل الموقف الداعم لسماحته، وبأننا في خندقه في صلاة الجمعة القادمة، استجابة لدعوة كبار العلماء والمجلس العلمائي، ولتسجيل الموقف بأن خندقنا خندق الفقيه، وندعو جماهير الشعب والمخلصين لقيادتهم الحكيمة التواجد عصر جمعة التلبية في قلب العاصمة لنصرة القضية ودفاعاً عن قيادتنا ورموزنا المظلومة الساعة 3:00 عصراً".

كما صدر بيان باسم "جمع من أهالي مدينة الزهراء (عليها السلام)"، بعنوان "إنذار صادق"، ورد فيه "نقولها لا خائفين ولا وجلين، ولا مترددين ولا محجمين: دون قاسم الرقاب، والدماء تغلي في عروق الوفاء لسماحته كغلي المرجل"، وأضاف البيان "لن يكون موعدنا معكم الجمعة تلبية لنداء العلماء، بل سيكون قبل ذلك مجاراةً منا للحدث إن وقع، فنحن قوم لا نرضى التعدي على قيادتنا مهما كلفنا ذلك من عطاء وبذل".

أما شباب أهالي "الدراز" فأصدروا بيانًا أعلنوا فيه "انضمامهم للكوادر العاملة في الاستعداد للصلاة الجماهيرية الحاشدة التي سيكون لشعب البحرين فيها كلمة في هذا اليوم المفصلي، بعد تحدي السلطة في رمزها وعزها وشيخها وقائدها آية الله الشيخ عيسى قاسم حفظه الله"، وأضافوا "كما نعلن أن البيوتات والمضيفات ستكون متوافرة، كما سيتم فرش الساحات المجاورة للجامع والمحيطة لاستقبال الجماهير العاشقة لهذا القائد".

وفي بيان مشابه من اهالي قرية "الدير"، قال الأهالي إن على النظام "أن يعلم جيدا أن الفقيه القائد نفسنا هو حامي حما الدين والوطن، هو مرجعنا وزعيمنا الروحي، وسنقدم كل ماهو غالٍ من النفس والولد والمال كله فداء، واﻷ‌يام هي الوحيدة التي ستثبت كﻼ‌منا وبيننا وبينكم اﻷ‌يام".

وأضافوا "نزوﻻ‌ً عند دعوة العلماء ندعو جميع أبناء القرية من رجال ونساء وشباب وشابات وحتى اﻷ‌طفال إلى الصﻼ‌ة المركزية في الدراز يوم الجمعة.. لنقول للسلطة إذا أردتِ أن تلمسي الفقيه القائد يجب عليكِ أوﻻ‌ أن تمري على جثثنا".

وتحت عنوان "فقيهنا.. لن تلمسوه"، قال أهالي قرية "بوري" في بيانهم: "تعاود السلطات في البحرين الصامدة مجددًا محاولات افتعال الضجيج عبر تسخير مرتزقتها للنيل من مقام شخصية الفقيه القائد آية الله الشيخ عيسى أحمد قاسم، بشتى الأساليب الحمقاء، وهي علمت من قبل ومازالت تعلم يقينًا مكانة هذا الرمز الكبير، وخطر محاولة المساس به، ولكنها تبحث عن ثغرة هنا أو هناك من أجل إرباك المشهد السياسي أمام الرأي العالمي وجر الساحة إلى مزيد من العنف الكفيل بتبرير تصرفاتها الرعناء والهمجية أمام شعب البحرين الواعي والمناضل".

واعتبر البيان "ان هذه الاستفزازات الغبية ما هي إلا محاولة انتحار سياسي يقوم بها النظام بعد أن أتعبته الروح السلمية ذات النفس الطويل التي يتشبث بها هذا الشعب ورموزه وعلى رأسهم آية الله قاسم (حفظه الله)".

مبينًا أنه "إذا كان الهدف هو جس نبض الشعب تجاه قائده، فإننا في قرية الثبات والإباء، قرية الشهيد الحجيري، بوري الأبية، نعلن أننا زاحفون صغارًا وكبارًا، رجالًا ونساءً، لتلبية نداء كبار علمائنا نصرةً وتضامنًا في صلاة الجمعة المقبلة خلف هذا القائد العصي على الانكسار أمام تهديدات الجبناء. كما نعلن استعدادنا لتشكيل طوق بشري يبذل الدماء والأرواح لمنع المساس بالفقيه العادل.. وستتحمل السلطة قريبًا نتائج هذه المساعي البائسة للنيل من رموزنا، وما النصر إلا من عند الله".

أما أهالي قرية "القدم" فأشاروا في بيانهم إلى أنه "لم يعد خافيا على أحد ما يقوم به النظام من تحشيد الموالاة ضد علمائنا ورموزنا ولم تتوقف يوما آلة الهجوم الاعلامي ضد آية الله الشيخ عيسى أحمد قاسم، وكان آخرها حشد مجموعة من المحسوبين على النظام لرفع دعوى قضائية ضد سماحة الشيخ ما يعني أن النظام قام باللعب بالنار لادخال البلد في أتون محرقة لا يعلم بنتائجها الا الله تعالى".

وأردفوا "اننا نعلن استنكارنا الشديد لما يقوم به أزلام النظام ونحمّل النظام نفسه مسئولية ما يجري على الساحة وما سوف تجره هذه الخطوة الخطيرة، ونعلنها بكل صراحة ووضوح بأن سياسة الارهاب التي يمارسها النظام لن تثنينا عن المضي قدما في مطالبنا بل سنزداد اصرارا وصمودا مهما كانت التضحيات، وسنبقى سدا منيعا بأرواحنا وأجسادنا فداءً لآية الله الشيخ عيسى قاسم، محذّرين النظام من محاولة اللعب بالنار، لأن النار اذا اشتعلت فانها ستحرق الأخضر واليابس".

وختموا بالقول: "ندعو كافة ابناء شعبنا وأبناء قريتنا للاحتشاد يوم الجمعة خلف آية الله الشيخ عيسى قاسم تلبية لنداء الواجب وهو أقل ما يمكن فعله لهذا العالم الجليل".

إلى ذلك أصدر أهالي قرية "داركليب" بيانًا كذلك، جاء فيه "إن سماحة القائد قد كرّس حياته كلها في خدمة وطنه ودينه، وبالغ في الدفاع عن حقوق المحرومين والمستضعفين من أبناء هذا الوطن العزيز بأنصع ما في صفحات الإخلاص من معنى، ناكرًا في كل ذلك ذاته في كل الأحوال والظروف، وإننا أهالي داركليب نعبّر عن استيائنا واستنكارنا الشديدين لما يتعرض له سماحته من حملات إعلامية ممنهجة ظالمة تديرها الدوائر الرسمية بشكل خفي ويراد من خلالها الإساءة لمكانته الدينية والوطنية ولما يمثله من رمزية كبرى تتهاوى أمامها الأقزام الذين باعوا آخرتهم بدنيا غيرهم".

وأضافوا "إننا أهالي داركيب نعلن ولاءنا المطلق لقيادتنا العلمائية ونبدي تلبيتنا لنداء كبار العلماء في الزحف لمحراب سماحة القائد للمشاركة في صلاة الجمعة المركزية يوم الجمعة".

من جهتهم رأى أهالي قرية "البرهامة" في بيان لهم أن "السلطة تعرف جيداً قبل غيرها مدى حرص سماحة أية الله الشيخ عيسى أحمد قاسم (دام ظله) على الدماء والاعراض والأموال، وأنه أشد الناس حرصاً على مصلحة الوطن وأهله دون تفرقة، وان السلطة إن فكرت في اعتداء على الفقيه القائد.. ستضع نفسها في مأزق كبير جدا لن تستطيع الخروج منه، فالشعب لن يسكت ان فكر ازلام النظام التعدي على القائد". وتابع البيان "اننا نحث اهالي إلبرهامة في جمعة التلبية على الحضور الواسع في الصلاة المركزية... وتلبية لنداء العلماء سنكون أول الزاحفين يوم الجمعة للتشرف بالصلاة خلف الفقيه القائد والاستضاءة بكلماته النورانية".

وفي سياق متصل أعرب أهالي قرية "المالكية" عن تضامنهم مع آية الله قاسم، وقالوا في بيانهم: "مع أفواج الملبين ننطلق، ولمحراب القيادة نستبق، فنطوف بمحرابها طواف العاشقين، ونضّحي دونها تضحية التائقين، قلناها ونكرّرها: ما دون قاسم الرقاب وقد أعذر من أنذر".

وزاد البيان "لا يخفى على ذي لبٍ المقام الرفيع والسد المنيع وصمام الأمان الذي يشكلّه سماحة آية الله الشيخ عيسى قاسم في تحقيق أمن هذا البلد العزيز وأمانه، وبعده ﻻ أمن وﻻ أمان، وحينها يتحمل النظام عواقب وتداعيات هذه الحماقة بما ﻻ يعلم مداه إلا الله من ردة فعل الجماهير الغاضبة حين المساس برمزها الكبير" .

وقال أهالي المالكية "إننا إذ نعلن عن تضامننا الكامل مع بيان كبار العلماء القادة حفظهم الله من خلال المشاركة الواسعة في جمعة التلبية والمتمثلة في الصلاة المركزية خلف سماحته حفظه الله، نؤكد مجددا على خطورة المساس بسماحة آية الله الشيخ عيسى قاسم حفظه الله تعالى .كما لا يفوتنا أن نذكّر الأهالي بأننا على موعدٍ مع سماحة آية الله الشيخ عيسى قاسم أرواحنا فداه يوم الأربعاء بالقرية حيث سيفتتح سماحته مسجد الشيخ مرشد في تمام الساعة 3:30 عصراً، فلنستقبله استقبال العظماء".

كما صدر بيان مشابه من "المركز الزينبي الثقافي للعمل الإسلامي" في منطقة "رأس الرمان – المنامة"، جاء فيه: "ردا على المحاولات المتواصلة والمتهاوية للمساس من مقام فقيهنا القائد سماحة الشيخ عيسى أحمد قاسم (دام ظله الشريف) ورفضا للضربات الشيطانية التي كانت ومازالت تهدف إلى خدش مكانة عمائمنا الأبية التي تقف حائلا دون الظلم والاستكبار وتشكل للشعب بلسما لجراحاته ومستودعا لكرامته وحقوقه، فإننا نشد وبقوة على الأيدي والسواعد لنشكل درعا يستقبل الموت ويراه أحلى من العسل، ويضم صوته مع صوت الحناجر الملبية في أصداء منبر الجمعة القادمة ونعلنها في وجه الحاقد: (وما رأيك إلا فند، وأيامك إلا عدد، وجمعك إلا بدد، ...) وستزحف أرواحنا قبل أجسادنا صغارا وكبارا ملبين ثائرين".

وفي الإطار ذاته شدد أهالي قرية "كرانة" في بيان لهم على أن "الأيام الأخيرة اتجهت نحو منعطفٍ خطير في مراحل الثورة تمثلت في حرمان الرموز من العلاج واستهداف النشطاء عبر وسائل الاتصال واعتقال الحقوقيين وكان أبرزها المساس بمقام آية الله قاسم ورفع دعوى قضائية ضده؛ محاولةً لاستكمال المشروع الذي بدأ فيه النظام المرتئي إيقاف صلاة الجمعة خلف سماحته"، وواصلوا "من هذه التخبطات الذي يحاول النظام منها تظليل الرأي العام حول سماحته؛ نحذر وبشدة من تكرار التعرّض لسماحته بأي شكلٍ من الأشكال وإن اعتقاد السلطة الوقوف أمام هذا الرجل هو بمثابة الوقوف أمام مصلحة الوطن والأمة؛ فإن هذا الرجل هو صمام الأمان... بالإضافة للتوازن السياسي وحفظ السلم الذي يخلقه لتحقيق المطالب الحقّة".

وأكد أهالي كرانة أن "في هذا الشعب مئات الألوف مستعدون للتضحية بأغلى ما يملكون من أجل هذا الحكيم ومن أجل بقاء منبره وكلمته خفاقةً في سماء الوطن، وإن أي تعدٍ على سماحته هو تعدٍ على الإسلام والوطن وعلينا جميعاً، وسوف يكون الرد حارقاً على جميع المستويات والأصعدة. كما نعلن نحن أهالي كرانة عن الزحف نحو منبر الإصلاح والسلم والمحبة والإخاء في يوم الجمعة تلبيةً لدعوة كبار العلماء وتأكيداً على التمسك بهذا المنبر ورداً على خزعبلات النظام الفاسد".

 

وفي "الجفير" صدر بيان بعنوان "زحفاً خلفَ العِمّةِ البيضاء"، ورد فيه "إنّنا أهالي بلدة الجفير نُعلن بأننا سنحمِلُ أرواحنا فوقَ أكُفّنا لِنفدّي بها سماحة الأب القائد آية اللّه الشيخ عيسى أحمد قاسم (حفظهُ اللّه) في جُمعة التلبية 9 نوفمبر 2012م، الجُمعة التي سيجتمعُ فيها كلُ شريف تحتَ ظِلِّ آية اللّه قاسِم ذوداً و دفاعاً عن مقامهِ وإستِنكاراً لخُطوات النّظام المجنونة التي يُريد بها المساسَ بالقائد".

كما أعلن أهالي قرية "سار"، في بيان لهم، "الزحف للصلاة خلف القائد المجاهد العالم آية الله الشيخ عيسى أحمد قاسم يوم الجمعة القادم، ونعلن وقوفنا خلف القيادة العلمائية واستنكارنا للتعدي المستمر على مقام هذا العالم الكبير، كما نعلن وقوفنا ودفاعنا عن كل كلمة حق وقلم جريء ونرفض المحاولات الخبيثة لمحاصرة الخطاب الديني الواعي الذي يمثله هذا العالم التقي، لذا نؤكد أننا تحت رهن وإشارة هذا العالم الرباني آية الله قاسم والعلماء الاعلام وسائرون ان شاء الله على نهجهم القويم .فليعلم هذا النظام بأن اي حماقه يرتكبها بتجاه القائد يعني إحراق البلد بأكمله".

من ناحيتهم قال أهالي قرية "عالي" في بيانهم ان "أرواحنا ودماءنا جاهزة للدفاع عن قائدنا ،وأكفاننا نسجناها للدفاع عن مرجعيتنا وفقيهنا، أيها النظام الذي ثبت للعالم ظلمه وجوره وهدمه للمساجد وحرقه للقرآن وقتله للأبرياء وهتكه للأعراض والأنفس والمقدسات، نعلنها مدوية، إن أقمت حصارا وإقامة جبرية للفقيه القائد أو اعتقالا لسماحته وتغييبه في غياهب سجونك أو اغتيالا وتصفية جسدية تطال سماحة الفقيه آية الله قاسم(...) فشعب البحرين لن يهدأ(...) ومعه في تحقيق انتصاره كل شرفاء وأحرار العالم، فالقائد الفقيه آية الله قاسم ليس مرجعا وفقيها للبحرين فحسب، بل لكل المسلمين والأحرار في العالم(...) فالمواجهة حينها ستكون أممية إقليمية، وقد أعذر من أنذر".

أهالي قرية "دمستان" بدورهم اعتبروا في بيانهم أن سماحة آية الله الشيخ عيسى أحمد قاسم "تمثيل حقيقي وتجسيد واضح وممارسة صادقة لدور الأبوة الجامعة لأبناء كل هذا الشعب باختلاف انتماءاتهم وتوجهاتهم، ولم يصدر منه إلا ما يتناسب مع هذا الدور بوطنية عالية وإخلاص كبير وتشخيص شرعي دقيق، كان هذا دأبه ولايزال. وليعلم النظام وأزﻻمه أن التعرض لسماحته دونه المهج وإن أي حماقة يرتكبها تجاهه يجعل اﻷنفس رخيصة في الذود عنه، وعليه أن ينتظر الغضب الشعبي العارم الذي لن تستطيع آلاته القعمية إسكاته وإيقافه".

وأضاف بيان أهالي دمستان "إن الشيخ حفظه الله صمام أمان لهذا الوطن العزيز ، والتعرض له لعب بالنار وحرق لما تبقى من أمل، وإننا أهالي قرية دمستان نعلن ولاءنا الصريح لسماحته ونرفض كل أشكال الإتهام والتهديد ، وسنثبت ذلك من خلال مشاركتنا الجماهيرية في الصلاة خلف سماحته يوم الجمعة تلبية لدعوة كبار العلماء واستجابة لنداء الواجب الديني والوطني. من نعم الله عز وجل أن كان الشيخ معنا في هذه المحنة التي يمر بها وطننا العزيز، ونسأله تعالى أن يتم نعمته علينا فيطيل في عمر شيخنا المفدى حتى نشهد يوم النصر المؤزر" .

...............

24/5/1108

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ام فاطمه مناجاه لكل العلماء الاحرار
2012-11-09
نريد ردا وتضامنا من كبار علماؤنا الجالسين في امان الله دوما انشاء الله مثل السيد السيستاني دام ظله والمحمدي بشير النجفي والسيد السبزواري والكربلائي والسيد الطيب الحكيم فاؤلئك البحارنه قابعين تحت جهنم ال خليفه ولم يتوانو عن المسانده وعلماؤنا حفطهم الله في امان لهدا تضامنو معهم جزاكم الله خيرا حتى لاتتكرر واقعه كربلاء فاللي فيهم كافيهم يااخوان اللهم اشهد لي على كلماتي البسيطه هده
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك