المقالات

اقتراح حل عادل لازمة تشكيل الحكومة

2304 14:22:00 2010-07-25

قد يكون اقتراحي مزعجا للبعض وقد اكون سببا في عدم وصول البعض الى ما يطمح اليه وقد وقد وقد ولكني امام تاريخ يكتب وامام ضمير  يؤرقني و يجب ان يبدي رايه بكل شجاعة وقوة وامام حالة من الضياع اراها امامي يقدمها لعدونا قادة انتخبناهم واردناهم مجتمعين فرقتهم امور لادخل للشعب ومصالحه بها ولانني لا اتكلم الا وامامي رضى الله فقط فلذلك اقدم هذا المقترح اراه عادلا للخروج من عنق الزجاجة الضيق انحشر فيه الجميع وبنيت اقتراحي هذا على اساس فشل من يعتقد ان الحياة تتوقف على اسم واحد او اثنين اوثلاثة او حتى عشرة فقط  اوحتى على راي حزب وكتلة بل انا اعتقد ان من يسوق هكذا طرح يكون قد اقر ان رحم العراق ميتة وهذا مالا نقبله ..

مايجري على الساحة العراقية لم يعد خاف على احد ومن الازعاج لهذا الشعب تكرار التصريحات والتحليلات والتوقعات ومن المعيب على تاريخ هذا العراق العظيم ان لايستطيع ابنائه ايجاد الحلول لاي ملمة تمر بهم ..

الجميع يعلم ان الخلافات والنزاع الناشب بين القوى السياسية الان هو نزاع على منصب رئاسة الوزاراء وقيادة الحكومة القادمة وقبل ان اضع مقترح الحل لمشكلة اختيار رئيس الوزراء اود ان اوضح ان المشكلة قد لاتكون فقط في من سينال منصب رئاسة الحكومة من داخل الكتلة الاكبر " التحالف الوطني " لان هناك القائمة العراقية تصر انها الاحق لانها الاكبر لاتريد الاعتراف بحقيقة واضحة وهي بانها وان فازت كما فازت احزاب اخرى في دول غير العراق ولكنها لم تصل الى النصاب الدستوري المطلوب لتشكيل الحكومة وهي اذن لاتستطيع تشكيل الحكومة الا بالتحالف مع الاخر وعلى العراقية وقادتها ان يفهموا ان بامكان قوائم اخرى ان تشكل تحالفا معها او من دونها يصل الى ذلك النصاب الدستوري الديمقراطي والى هذه الساعة التي اكتب فيها هذا المقترح لاتزال قيادات العراقية مصرة انها من يقود الحكومة وان منها رئاسة الوزراء واخرها تقرير طارق المشهداني قدمه اليوم الى ميلكرت يطلب من الامم المتحدة دعم قائمته وما اسماه بحقها برئاسة الحكومة وعليه يجب على قيادات التحالف الوطني ان كانو جادين في سعيهم للخدمة العامة وانهم يشعرون بخطورة المرحلة وانها الاهم لا للمنصب وهو ما مطلوب منهم من قبل الغالبية في هذا الشعب ان يحسموا خيار من يمثلهم في رئاسة الوزراء ككتلة كبيرة في مجلس النواب وباسرع مايمكن ..

من خلال اطلاعي على ماوراء كواليس المفاوضات بين اطراف التحالف الوطني كان هناك راي سمعته  يقول ان الاصرار على الاسماء من قبل كل الاطراف انما يعود ان لدى كل اسم اجندة للحركة افضل من الاخر وبخصوص قيادة دولة القانون كان هناك راي يقول ان الخلافات العميقة بين اطراف الائتلاف السابق اوجد فجوة واسعة بينهم نتيجة التباعد وهم الذين شكلوا الحكومة السابقة والتي دخلها الائتلافان الحاليان بكتلة واحدة شكلت بعدها ماتسمى بحكومة " الوحدة الوطنية " اسميتها الطينية في وقت تسجيلها وثبت انها كذلك  وهذه الفجوة او ما تسميها الاطراف المتنافسة امام دولة القانون بالانفرادية في القرار واضيف كان هناك بسبب هذه الحالة انفراد بالمعلومات والتحركات والعلاقات وفي الادارة الداخلية والامن والمناصب واؤكد ان بسبب عدم الانسجام الواضح بين الاطراف تلك جعل كل منها في واد من المعلومات وماشاكل ذلك فيما يخص ادارة الدولة مما اوجد حالة من البناء يخشى اقطاب دولة القانون مثلا من تهديمها واعتبارها  فيما بعد فشلا بكامل المنضومة وفق الدعاية المضادة المطروحة وهذا مالاتقبله أي جهة على نفسها وهي حالة مرضية لايمكن وصفها بالنظام الديمقراطي الحقيقي فالديمقراطية الناجحة هي تلك التي تستطيع الفصل بين السلطات وتستطيع ان تفصل بين الادارات الاستراتيجية وغيرها وبين الصراعات الحزبية الضيقة وان الديمقراطية الحقة هي تلك التي يكون الحاكم الاوحد في البلد هو الدستور والقانون وكل من يعمل في الدولة من اكبر منصب الى اصغر موقع انما هو منفذ لبندوه وموظف اداري قبض راتبا ولذلك وجب هنا مراعات تلك الحالة واعتقد ان استمر الجميع بتوجيه التهم الى الاخر فلن يكون هناك حل فلو اعتبرنا ان العراق كان شركة كانت تديرها ادارة معينة ولايعلم أي كان من خارجها اسرار تلك الادارة فمن الطبيعي ان تكون لتلك الادارة خصوصيتها ولمساتها التي وان لاينسجم معها من ينتظر الوصول الى تلك الادارة الا ان القاعدة التي تؤسس لاي نجاح في أي عمل تقول يجب الاستفادة من النجاحات السابقة للادارة وتلافي الكبوات ونقاط الضعف لتعزيز النجاح وهذه الصورة هي حقيقة مايجري فلا الادارة السابقة امام ند يناقشها بهدوء في الاخطاء المحددة بالاسم ويضع الحل ليقنعها باخطائها بل شعار الموقف هو التشهير والتسقيط المعلن والفوضى في التصريحات  بين جميع الاطراف مما يزيد من حالة النفرة والعناد والتازم وهو الامر الذي لايخدم هذا الشعب ولا العملية الديمقراطية بل بات الشعب يقرف من سماع الاتهامات والتنابزات المتبادلة ..

بعد هذه المقدمة المقربة للحالة ارى ان الحل يكمن في الاعتماد والرجوع الى قاعدة وثابت مهم وهو ان الاصل في المنصب هو الخدمة وتقديمها للوطن والشعب على اكمل صورة وبما ان الخدمة معروفة وان تقديمها يحتاج الى رجال اكفاء ولان النزاع الان هو على اسماء الرجال بعينها واخص بالذكر قادة التحالف الوطني بشقيه الائتلافين الوطني ودولة القانون الذي يتمنى هذا الشعب الصابر ان يتوحد قادته بحق لا بزيف مانراه فلذلك اجد ان الامر يجب ان يخرج من عنق الزجاجة عبرقاعدة ان رحم العراق ولادة بالرجال الرجال وعلى من طرح نفسه وكان مثار خلاف الايثار وان يقدم كل متنافس من القادة محل النزاع والتنافس والشد والجذب اسم من طرفه يعتقد انه يمثله في الحركة والتوجه والكفائة والاخلاص وان يقدم كل من القيادات المطروحة الثلاثة  واخصهم بالذكر " الاستاذ المالكي والدكتور الجعفري والدكتور عادل عبد المهدي " مرشحهم البديل بانفسهم وان يتم اختيارهم وفق مبدأ انه يعمل على ذات الخط والمنهج  لمن رشحه وقبل ان يتقدم الثلاثة الى التنافس على الائتلاف الوطني ان يحسم خياره لاختيار مرشح واحد من الاثنين او اكثر ا ن احب اخرين ترشيح انفسهم عبر الاقتراع الداخلي ومن يحصل على النصف زائد واحد يكون هو المنافس امام مرشح دولة القانون وبعدها يتم اختيار عينات عشوائية اضافية من الشخصيات المختلفة كان يكون عددهم مئة او مئتين او خمسمائة او ان يتم اختيار عشرون شخصية من كل حزب داخل كل ائتلاف اوكتلة او أي الية اخرى تجمع عددا يضاف الى عدد المصوتين من كلا الائتلافين ليشكل هذا العدد مع مجموع اطراف الائتلافين عددا معينا يمكن من خلاله التصويت السري لاختيار مرشح رئاسة الوزراء الذي يستطيع الحصول على نصف زائد واحد  وان يحسم الامر واعتقد باختيار أي متنافس من الذين يختلفون الان على الساحة سيكون هناك ايثار وتقديم رسالة مفادها ان الامة ولادة ولاتتوقف الحياة والزمن على واحد ومن غير المعقول ان يكون كل حزب عقيم الا من واحد يمثله وان كانت بطن العراق لاتنجب الا ثلاثة فقط او اثنان او مايعتقده كل حزب برجله الواحد فهنا علينا ان نقول ان هناك خلل كبير وازمة شنيعة وانه عراق لايستحق الحياة .

ملخص الحل :

اولا : يقوم كل مرشح من الاسماء المطروحة الثلاثة كل باختيار بديل عنه من حزبه وجهته .

ثانيا : ان يجتمع الائتلاف الوطني ليحسم انتخاب مرشح واحد من البدلاء .

ثالثا : ان يقدم ائتلاف دولة القانون مرشح بديل يختاره زعيم الائتلاف بنفسه .

رابعا : اختيار عدد من الشخصيات كان تكون مستقلة ومحايدة ومن خارج الائتلافين ويمكن ان يكون العدد مئتين او خمسمائة ويشاركون كعدد مستقل مضاف يساهم بالتصويت مع مجموع الائتلافين الوطني ودولة القانون .

خامسا : يتم اختيار رئيس الوزراء بالنصف زائد واحد وان يصار بعدها الى تاييد المرشح والبرنامج بقوة ويتم دعوة القوائم الاخرى ومن يؤمن ببرنامجكم اهلا وسهلا به شريكا وغير ذلك فليذهب الى المعارضة الشريفة ليكون عينا على اداء الحكومة وهو شرف يستحق الاحترام لان من يحمله يثبتت للعراقيين انه ليس بطالب سلطة انما طالب تقديم الخدمة .

 

احمد مهدي الياسري

alyassiriyahmed@yahoo.com

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
عامر العامر
2010-07-29
الجميع يبدي رايه ويناقش في تشكيل الحومه بحد ذاته نصر من الله لان ماكو هيج حجي بكل الامه العربيه يجب ان يعدل نظام الانتخابات ويكون رئاسي والشعب ينتخب بالمباشر ونخلص من هالسالفه لان كل اربع سنوات نفس الفلم وشكرا
Ibn Fernase
2010-07-27
Alyassiriy This suggestion will never works You are asking the same corrupted parties to renominate different candidate for the prime minister. I think the problem will keep on and on and on Iraq needs person like GANDi of India A person who would live all his live to serve his peoples and country Do we have anyone like GANDI Let nominate Christian, Sabiee, Kurdi Suni or shiee BUT should be educated and honest Find good professor, writer, or intelectual Iraq always rulled by idiots
قصي
2010-07-27
السؤال الذي يطرح نفسة ماهي سلبيات المالكي لعدم قبوله باختصار القانون يقول هذا مرشحي والائتلاف المفروض ايقدم نرشحينة وتصير الترشيح و اما روؤساء الكتل اذا ما مقتنعين بالمالكي فهذا مو معناه هم على صواب المفروض الائتلاف يراجع نتائج الانتخابات ويشوف شكد المالكي حصل على اصوات فقط في بغداد وبعد ذالك القرار, ياخي ياحمد اكثر من 700 الف عراقي انتخب المالكي يعني هذي مو رغبة وطنية من العراقيين , المفروض الابتعاد عن الانانية اذا اردو الحكم.
أم زيد
2010-07-27
سيدنا الكل متمسك بمرشحه, بس على المالكي حرام. وهذا الخبر من براثا نفسها: (نفى القيادي في الائتلاف الوطني العراقي، الشيخ جلال الدين الصغير الأنباء التي تحدثت عن توجه الائتلاف الى مرشحين تسوية بدلا عن مرشحيه الحاليين لمنصب رئاسة الحكومة. وقال سماحته لـ (اكانيوز) اليوم ان "الائتلاف الوطني ليس لديه مرشحون سوى عادل عبد المهدي وابراهيم الجعفري ولم يبحث عن بدلاء لهما، وهو مازال بانتظار رد ائتلاف دولة القانون بشأن تغيير مرشحه نوري المالكي".)
سيد حميد
2010-07-27
حتى لو حصلت معجزة و تنازل الجميع للمالكي فخوفهم أن أول شيء سيفعله بعد تجديد ولايته هي قيامه بتصفية كل الخصوم الذين وقفوا في طريق ترشيحه - بإختصار أزمة ثقة
ابن الخليج
2010-07-26
من الواضح ان الائتلاف الوطني اراد اخراج اللعبة خارج ساحته واخذ يصر على استبدال المالكي في الوقت الذي هو كائتلاف لم يحدد من هو مرشحه ، فالرجاء اختصار الطريق وليدد الائتلاف مرشحة كي نرى ميزاته ووامكانية قبوله من قبل دولة القانون وباقي الكتل . "تريد ارنب اخذ ارنب تريد غزال اخذ ارنب" للاسف هذا هو المعيار الذي يريد الاطاحة بالمالكي .
ليث
2010-07-26
ماهذا التحالف المختلف في كل شيئ؟
mohammad
2010-07-26
حل معقول لمن يريد منفعة الشعب ولكن ... الخلل في رأيي هو في بنية الشخصية العراقية حيث الشخصية المغرورة المعتدة بنفسها ومجتمعنا مكان خصيب لنمو تلك الامراض الصحراويـة للاسف.. وللانتقال الى الصحة الحضاريــة يلزمنا قادة قد افرغوا من نفوسهم حب الدنيا والانا وانتـقلوا الى حب نفع مجتمعاتهم وتطويرها ويكونوا قدوة على هذه الثقافة العالية!!!
ابو موسى
2010-07-26
يابة هسة اكو حل افضل خلي يصير من دولة القانون بس شخص يتفق عليه الكل اذا يصير واحد ما متفقين عليه من هسة شنو مصير الحكومة؟؟ خلي نكول الائتلاف الوطني مو خوش اوادم زين انتوا يا دولة القانون اذا على الائتلاف تفرضون شخص شلون تريدون يتعاونون وياكم بالمستقبل؟؟
علي
2010-07-25
انها لعبة في لعبة لو اللعب لو اخرب الملعب لا يفهما التحالف الوطني بسبب عدم الخبر في السياسة فهي ليست فقط الكر والفر حول الكراسي وانما حتى لو اتفقوا على مرشح غير المالكي فسوف ترفضة العراقية ~~~~
جحا
2010-07-25
النقطة 1 والنقطة 2 لم تعجبكم فلم يتم نشرها!!(طفرة وكمزة)يتم نشر النقطة الثالثة! وباسلوب الطفرة والكمزة نفسه تريدون التسلط على رقاب العراقيين وفرض آرائكم السماوية عليهم.لكني مطمئن تماما أن الامامة نصت على 12 فردا تم تنصيبهم من الله تعالى,ولا وجود لتنصيب جديد حتى لو كان من آل.....أو آل......
جحا
2010-07-25
تطمينات وضمانات تلغي هواجسهم. 3-ان الخلافات ليست مقتصرة على اطراف ما يسمى التحالف الوطني..فبعد الجهود الكبيرة التي بذلها بعض قادته ومن اجل الضغط على المالكي أصبحت لدى العراقية قناعة اضافية باحتمال حصولهم على رئاسة الوزراء وتمسكهم بها..فماذا لو اتفق التحالف ورفضت العراقية؟ماذا يعطوهم وكيف يقنعوهم؟ طبعا فاتني أن أبتديء كلامي بحمد الله على سلامتك وعودتك من سطح القمر سالما غانما,وأتمنى لك سفرا قريبا الى المريخ او احد الكواكب السيارة الاخرى لترى العراق والعراقيين بوضع مختلف,مريخي أو زهري أو....
عراقي يكره البعثيه
2010-07-25
سيدنه جا احنه صار اربعه اشهر شقاعد نقول؟ مو الكارثه كلها بسبب تقديم مرشح بديل عن المالكي
عراقي ب-ب
2010-07-25
يتبع ثم انهم الان يهرولون الى علاوي وليسوا هم باحسن منه بل اتعس والله ان هذا العراق لن ينعم بالخير بسبب هؤلاء القادمين من اجل مصالحهم الشخصية رحمك الله ياعراق ورحمك الله ياشعب العراق كنتم ومازلتم تعانون من الطغاة الظامين الحتقدين عليك وعلى شعبك المسكين وتقول لي يتنازلون عن ترشيحهم؟؟؟؟؟
عراقي ب-ب
2010-07-25
هل تحلم انته ياياسري من يترك المنصب وخصوصا رئاسة الوزراء وهم كانوا يحلمون بهذا المنصب والمشكلة كنا نتكلم على الطاغية صدام لماذا لايترك الكرسي انظروا الى هؤلاء الذي يدعون انهم جاءوا من اجل الشعب المظلوم هاهم ظهروا على حقيقتهم كل واحد يفكر بنفسه فقط وبما سيسرق من اموال الشعب المسكين حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم يامن حكمتم العراق من زمن الطاغية الى اليوم نتوجه الى الله عليكم واعتبروا من الطاغية وماذا حصل له اعتبروا
مواطن بسيط
2010-07-25
هاهاهاها ، شكرا استاذ احمد على هذا الحل اللطيف ، لكن! لن يقبل السيد المالكي به لسبب بات واضحا : اختيار بديل للمالكي سيدمر حزب الدعوة ودولة القانون ، وسيعاد سيناريو الجعفري مع المالكي هذه المرة او الاديب.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
محمود الراشدي : نبارك لكم هذا العمل الجبار اللذي طال إنتظاره بتنظيف قلب بغداد منطقة البتاويين وشارع السعدون من عصابات ...
الموضوع :
باشراف الوزير ولأول مرة منذ 2003.. اعلان النتائج الاولية لـ"صولة البتاوين" بعد انطلاقها فجرًا
الانسان : لانه الوزارة ملك ابوه، لو حكومة بيها خير كان طردوه ، لكن الحكومة ما تحب تزعل الاكراد ...
الموضوع :
رغم الأحداث الدبلوماسية الكبيرة في العراق.. وزير الخارجية متخلف عن أداء مهامه منذ وفاة زوجته
عمر بلقاضي : يا عيب يا عيبُ من ملكٍ أضحى بلا شَرَفٍ قد أسلمَ القدسَ للصُّ،هيونِ وانبَطَحا بل قامَ يَدفعُ ...
الموضوع :
قصيدة حلَّ الأجل بمناسبة وفاة القرضاوي
ابراهيم الجليحاوي : لعن الله ارهابي داعش وكل من ساندهم ووقف معهم رحم الله شهدائنا الابرار ...
الموضوع :
مشعان الجبوري يكشف عن اسماء مرتكبي مجزرة قاعدة سبايكر بينهم ابن سبعاوي
مصطفى الهادي : كان يا ماكان في قديم العصر والزمان ، وسالف الدهر والأوان، عندما نخرج لزيارة الإمام الحسين عليه ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يكشف عن التعاقد مع شركة امريكية ادعت انها تعمل في مجال النفط والغاز واتضح تعمل في مجال التسليح ولها تعاون مع اسرائيل
ابو صادق : واخیرا طلع راس الجامعه العربيه امبارك للجميع اذا بقت على الجامعه العربيه هواى راح تتحرر غلسطين ...
الموضوع :
أول تعليق للجامعة العربية على قرار وقف إطلاق النار في غزة
ابو صادق : سلام عليكم بلله عليكم خبروني عن منظمة الجامعه العربيه أهي غافله ام نائمه ام ميته لم نكن ...
الموضوع :
استشهاد 3 صحفيين بقصف إسرائيلى على غزة ليرتفع العدد الى 136 صحفيا منذ بدء الحرب
ابو حسنين : في الدول المتقدمه الغربيه الاباحيه والحريه الجنسيه معروفه للجميع لاكن هنالك قانون شديد بحق المتحرش والمعتدي الجنسي ...
الموضوع :
وزير التعليم يعزل عميد كلية الحاسوب جامعة البصرة من الوظيفة
حسن الخفاجي : الحفيد يقول للجد سر على درب الحسين عليه السلام ممهداً للظهور الشريف وانا سأكمل المسير على نفس ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
عادل العنبكي : رضوان الله تعالى على روح عزيز العراق سماحة حجة الإسلام والمسلمين العلامة المجاهد عبد العزيز الحكيم قدس ...
الموضوع :
بالصور ... احياء الذكرى الخامسة عشرة لرحيل عزيز العراق
فيسبوك