المقالات

سموم الـ سي ان ان تنفثها على عاشوراء

1495 22:02:00 2009-12-25

قلم : سامي جواد كاظم

استجابة لرغبة الاخ المتابع من اوربا ولانه وجه رسالته الينا وطالما فيها دفاع عن عقيدتنا ضد اعدائنا فاني على استعداد لذلك ، وقبل البدء بالكتابة هنا احب ان اشير الى نقطة مهمة الا وهي اني ساعتمد على الرسالة التي وجهت لي واذا كان تقرير المراسل في الـ سي ان ان باللغة الانكليزية فان الخطأ في الترجمة قد يحصل واذا كان بالعربية فهذا هو المطلوب .يقول مراسل الـ سي ان ان في اول فقرة من الرسالة ( ما هي ذكرى عاشوراء؟ ولماذا يستهدف فيها الزوار؟ ولماذا تجتذب عشرات الآلاف من المسلمين الشيعة في مسيرات عاطفية، يعمد خلالها البعض إلى ضرب أنفسهم حتى النزف) .اجيب لو انه شطر السؤال نصفين ماهي عاشوراء ؟ النصف الاول وباقي الاسئلة النصف الثاني ، وبعد الانصاف في الجواب على السؤال الاول فانه سيستغني عن اسئلة الشطر الثاني ولا يدعي انها عاطفية ، والعاطفية تحصل كثيرا من قبل الاقوام من غير الملل فانهم يبكون الحسين عليه السلام من غير علمهم بالاسباب ، واقول للاخ المراسل حتى وان كانت عاطفية فكيف بكم بمن يلغي العاطفية ؟ محرقة تدعونها وابناء ملتكم انكروها تقيمون لها معرض سنوي وتتعاطفون مع كذبة واذا ما افصح احد ما عن كذبتها يعرض للعقاب .فلو كان الحسين كذبة لما تعاطفنا معه لان التعاطف مع موقف يجب ان يكون هنالك تبادل في المنفعة فماذا كسبنا من الحسين حتى نتعاطف معه ؟ كسبنا عقيدتنا ، كسبنا الحفاظ على ديننا ؟ كسبنا مبادئ الحرية وعدم الذلة ولست بصدد عرض مصادر التاريخ التي تثبت ذلك فانتم ادرى بها ، ولكن ماذا تقول عن من ليس من الشيعة ويمجد عاشوراء ؟ ويتابع هذا المراسل قوله (في معركة على السلطة، كانت إحدى أهم نقاط الانقسام بين الأغلبية السنية والأقلية الشيعية)، أي ان واقعة الطف هي معركة على السلطة .وينظرهنا الى الاغلبية والاقلية ، ولكنه لو قرأ عاشوراء جيدا لعلم ان الحسين تمت مراسلته لكي يبايعوه وليس هو جاء ليفرض نفسه عليهم والاغلبية في الكوفة هم الذين بايعوه بدليل ان ابن زياد لما دخل الكوفة دخل متنكرا بزي الحسين عليه السلام ولاقى ترحيب من اهلها كلهم بحيث انهم يحيوه السلام عليك ياابن رسول الله ولو كان هنالك من يؤيد ابن زياد لاعترضه على اعتبار انه الحسين عليه السلام وطالما لم يعترضه احد اذن ليس الاغلبية بل الكل في الكوفة تريد الحسين عليه السلام اضافة الى ذلك واثناء مسير الحسين عليه السلام الى الكوفة وفي طريقه التحق به الاف مؤلفة لان الامر له الا يدل هذا على ان الاغلبية له ؟ولان الاغلبية له اذن ماهو مكان الحسين من الاغلبية ؟ مكانه هو انهم بايعوه ليحكم فيهم ، والسلطة هنا بالرغم من انها حقه الشرعي والقانوني والديمقراطي فالشرعي بامر من الله ورسوله والقانوني بحكم الصلح الموقع بين الحسن عليه السلام اخو الحسين عليه السلام مع معاوية ابو يزيد والديمقراطي بحكم الاغلبية التي بايعته فالسلطة في نظر الحسين عليه السلام وسيلة وليست غاية .وبالرغم من ذلك عندما نكثوا من بايعوه فليعلم المراسل ان الحسين لم يقاتل بل قال لهم دعوني ارجع ان لم ( تنتخبوني ) لان هذه هي الديمقراطية بعينها فانه لا يفرض نفسه على قوم يرفضوه ، ولكن الطغاة رفضوا ذلك قاصدين اذلاله وهيهات لهم ان ينالوا ذلك من الحسين عليه السلام .واما الانقسام الذي يتحدث عنه فانه قد حصل يوم السقيفة ولانه غير مطلع على التاريخ الاسلامي فاني اتركه ليبحث عن هذه المفردة .ويضيف هذا المراسل (حيث يحتشد الشيعة، في مظاهر رمزية لتأنيب الذات والتكفير عن إخفاقهم في نصرة الحسين أثناء ثورته ضد الخليفة يزيد بن معاوية ) ، اقول كيف تقول في بداية تقريرك انها مسيرات عاطفية وتقول هنا انها رمزية وتانيب الضمير والتكفير عن اخفاقهم في نصرة الحسين ، فما دخلنا بمعركة جرت قبل اربعة عشر قرنا حتى نؤنب ضميرنا بسبب اخفاقنا في نصرته ؟ وتشويه الحقائق اما لجهلكم او حقدكم والامران لا يصبان في صالحكم يا سي ان ان .الذكريات كل مجتمعات العالم تعيشها وكل ذكرى حسب طبيعتها وهي بعينها احتفال او كرنفال منها الاليمة ومنها السعيدة، الهولوكوست بعيدا عن انها كذبة لماذا تحتفلون بها سنويا ؟وانتم في امريكا لا علاقة لكم بها .اما ان هنالك سلبيات ترافق هذه الشعائر فهذا نعم حصل ولكن هذا لا يعني الغاء او تشويه عقيدة ولو ان احياء هذه الشعائر الحسينية تعود بالاثار السلبية على من يحييها لتركوهم وشانهم لا منعهم فهنالك شعائر تقام عند مذاهب اخرى كلها خرافات وتبذير اموال وانتهاك حقوق لا احد يعترضهم ، بل انكم استحدثتم انواع من الرياضة تؤدي الى هلاك الذي يمارسها مجرد اشباع غريزة من غير هدف ويتم صرف الملايين عليها من الدولارات للرهانات والاعلام وهنالك ملايين من الفقراء لا احد يلتفت اليهم .لماذا لا تلتفتون الى الايجابيات في الشعائر؟ منها بذل الطعام للفقراء ومنها استحضار قيم البطولة والاخلاق من خلال نشر الثقافة الحسينية .ولا اعلم هل يتغابى الكاتب الى هذا الحد بحيث انه يعتقد لو لم نقم الشعائر الحسينية بان حبنا للحسين عليه السلام سيخدش ؟ ومن قال له اننا لم نحييها في زمن الطاغية ؟ وكذلك نعم الامريكان باسقاط عميلهم هم منحونا فرصة كانت مواتية لنا في عام 1991 ولكنهم ساندوا عميلهم وبددوا الفرصة التي خلقناها بدمائنا فجاءت الفرصة الامريكية . اتمنى ان اكون قد ارضيت المتابعة من اوربا بعد رضاء الحسين عليه السلام علينا جميعا .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
الدكتور يوسف السعيدي
2009-12-27
اقول كما قلت في مقالي السابق تأتي ذكرى استشهاد ابي الشهداء والاحرار الامام الحسين السبط (ع)في وقت تحوم فيه حول العالم الاسلامي سحب الفتن الطائفيه السوداء التي تدفعها الرياح الاتيه عبر المحيطات ..والتي يراد لها ان تمطرنا دما قانياً..كأنه لم يكفنا تلك الانهار التي سكبت من قبل هباءً منثوراً من دمائنا التي تصرخ ..يا حسين..كان من الممكن ان تكون هذه الفاجعه الاليمه مناسبة لجمع كلمة المسلمين وتوحيد صفوفهم ..وتحقيق التقارب بدلا من السعي الدؤوب لتكريس الصراع بينهم خاصة واننا نسمع كثيراً من يقول (اننا نحب اهل البيت وان هذا الحب ليس قاصراً على طائفة من المسلمين دون غيرها)الا ان الواقع المعاش ..والتشويش المتعمد على تلك المناسبه والاصرار على وصمنا نحن المحتفين بذكرى استشهاد الحسين السبط(ع) بشتى الصفات والنعوت السلبيه وتصوير الامر كنوع من الهوس ..والجنون...وتكريس رغبة الانتقام والتشفي ....ولكننا نقول ان الاسوياء والعقلاء هم وحدهم الذين يصرخون من الالم اما فاقدوا الشعور والاحساس فقد اختاروا لانفسهم تلك الغيبوبة الاراديه...و ليس من العدل ولا المنطق ان يجري التنديد بما يعده البعض نزعه انتقاميه شيعيه من دون التنديد بالظلم والعدوان ... هذا الظلم الذي كان سببا رئيسياً لكل الشرور والاثام التي يعاني منها البشر .الان يجادل اهل السياسه حول الارهاب والارهابيين محملين الاحتلال الصهيوني لفلسطين المسؤوليه عن هذه الظاهره..وان حل هذه القضيه حلا عادلا سبنزع من يد الارهاب سلاحا طالما تذرع به وهو ما تمارسه (اسرائيل)من مظالم بحق الشعب الفلسطيني الاعزل من السلاح ..بعض هذا المنطق وليس كله صحيحا ..وهو لا يعدو كونه تفسيرا لجانب معين من جوانب السلوك الانساني وهو سايكولوجية الانتقام التي هي مكون طبيعي من مكونات النفس البشريه ..ولكنه يحتاج الى تهذيب وضبط وربط بقاعدة الشريعه والقانون ..والا اصبح السلوك الانتقامي سلوكاً عدائيا يتعين ادانته والوقوف بوجهه ..الذين ينددون بالنزعه الانتقاميه عليهم في نفس الوقت ان ينددوا بالظلم والعدوان ليصبح كلامهم كاملا وليس على طريقة(ولا تقربوا الصلاة) ..القصاص العادل هو مقوم من مقومات الحياة الانسانيه الصحيحه والسليمه (ولكم في القصاص حياة يا اولي الالباب) وعندما تتجاهل الامم مثل هذه القاعده ويصبح الظلم مباحا للذي هو اقوى واقدر على استباحة وانتهاك حرمات الاخرين ..لا بد ان تتدخل الاراده الالهيه انتقاماً من الذين اجرموا ..ويومها لا يستثنى من هذا الانتقام الا من رحم الله ممن لم يرضَ ولم يقر بهذا الظلم..(فلما اسفونا انتقمنا منهم فاغرقناهم اجمعين فجعلناهم سلفا ومثلا للاخرين).. ولان الظلم والعدوان على حقوق العباد لا يحدث في فراغ وانما يحدث امام اعين الناس فهناك مسؤولية ملقاة على عاتق الجماعه الانسانيه في ادانة العدوان ومواساة المظلوم والتخفيف عنه في محنته ..انه الدور الذي يتعين على الجماعه الانسانيه القيام به ..ولو انها وقفت من الظلم موقف اللامبالي فهي داخلة من دون ادنى شك في زمرة المعتدين .....لو لم تتقاعس الجماعه البشريه عامه والامه الاسلاميه خصوصا عن نصرة المظلوم ..والوقوف بوجه الظلمه والحيلوله بينهم وبين التمادي ف ظلمهم لما كان هناك مجال للعدوان على العباد ...لتقلصت حاجة الناس للقصاص ومن باب اولى للانتقام بنوعيه العادل والعشوائي ...انه ليس كلاماً نظريا او تصورا مثاليا ..بل حاجه اخلاقيه وضرورة بقاء..للمجتمعات ..حتى وان لم تدرك كلها. بعض الذين يناصبون اهل البيت وانصارهم العداء والكراهيه غارقون في مستنقع تبرير الظلم والاجحاف بل اصبحت هذه الثقافه سلعه رائجه في اسواق الدعاية والاعلام ولا نرى ثمة ضميرا جمعيا يقظا يدين الظلم والعدوان ايا كان مصدره...او ضحيته...ولا شك ان ادانة الظلم من قبل مخالفينا في المذهب والدين تشير الى نفوس حيه تابى الظلم لغيرها مثلما تأباه لنفسها ..ولو ان المسلمين اضافوا الى ثقافة الامجاد السائده ..ثقافة ادانة الظلم والظالمين فربما تقلص الخوف من النزوع الانتقامي للمظلومين والمضطهدين وربما تحقق نوع من التضامن النفسي بينهم على عكس الحاله التي تسود الان... بينما يستذكر فريق من المسلمين مأساة مقتل ابن بنت نبيهم ...الحسين السبط الشهيد(ع) يصر الطرف المقابل على اعتبار الامر نوعا من الهياج والهوس غير المبرر ..او يتجاهل الامر برمته ثم يقولون نحن جميعا نحب اهل البيت المحمدي ..ولكنهم لا يحزنون لحزنهم ولا يأسفون على ما نزل بهم وبنا نحن الانصار من ظلم واجحاف ..اذكر ان حكومة العفالقه المجرمين وغيرها من الحكومات (اليعربيه)كانوا يعلموننا في دروس(القوميه العربيه)حتى في كلياتنا الطبيه اننا (امة وحدتها الالام والامال) ...ولا ادري لماذا لا يتكرم علينا سدنة القوميه العربيه الوهابيه السلفيه المعاصرين ومن سبقهم باعتبار استشهاد الامام الحسين بن علي عليهما السلام واحدا من تلك الالام حيث لم يبق من هذا المشروع(الوحدوي) سوى الاوجاع ...ومزيدا من الالام... اما الامال فنحن يكفينا بحمد الله من الغنيمة الاياب. الانتقام من الظالمين هو حق بشري مشروع خاصة وان البعض ما زال يصر على ابقاء نفس النهج الاخلاقي المقلوب الذي يستثني اهل البيت المحمدي وشيعتهم من كل المعادلات الاجتماعيه العادله ويسعى لابقائهم على هامش الحياة...وبدلا من ان يستنكر القوم ما يسمونه بالنزعه الانتقاميه الشيعيه كان عليهم ان بقفوا مع المظلوم في مواجهة الظالم وان يأخذوا على يديه بدلا من الاصرار على انتهاج نفس النهج الاموي الجائر ليسلموا وتسلم مجتمعاتهم من القصاص الالهي القادم لا محاله..القصاص الالهي العادل ممن ظلم مأكلا بمأكل ومشربا بمشرب هو حتميه كونيه الهيه وهو آت لا محاله مهما حاول الامويون القدامى والجدد اطالة اعمار انظمتهم القمعيه الظالمه التي لم تبق بيتا من بيوت المؤمنين اتباع اهل البيت المحمدي الا وادخلت حزنا وهما لا يزول الا بزوال الظالمين والقصاص العادل منهم . كان على هؤلاء لو بقي لديهم ذرة من عقل ان يتعظوا مما لحق برفيقهم طاغية العرب الدموي...صدام الرذيله العروبي...ولكنهم لا يعقلون....ولا يتعظون...
ابو علي
2009-12-26
الامام الحسين هو خليفة الله في الارض بعد الامام الحسن بالنصوص الواردة عن النبي صلى الله عليه واله كما روته الخاصة وروته العامة اجمالا من ان هناك خلفاء اثنا عشر كعدة نقباء بني اسرائيل. الامام الثاني عشر هو من صلب الحسين صلوات الله عليه وحتما جزما ستخضع له الدنيا باكملها وسيغير العالم باكمله ونحن نربي انفسنا على الفضائل والابتعاد عن الرذائل والخضوع لله تعالى ولنبيه واوصيائه الى ان يحين امر الله تعالى فيظهر وليه وخليفته المهدي ليغير العالم الذي يعيش الظلم والمساة والتنكر لطاعة الله تبارك وتعالى.
متابع
2009-12-26
جزاك الله عن اهلبيت الرسول -ص- وعنا كل خير ولا تنسونا في الدعاء
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك