المقالات

((صدام كعجل عربي وعبد الباري عطوان كسامري بني اسرائيل !!))

1459 23:37:00 2009-12-14

حميد الشاكر

معروف رئيس تحرير جريدة القدس العربي عبد الباري عطوان على المستوى العربي كما ان توجهاته السياسية ايضا معروفة وهي اشهر من نار على علم لكل متابع للساحة الاعلامية والثقافية العربية والاسلامية !!.يُعرف في الصحافة العربية ولاسيما منها العراقية والكويتية بعبد الباري دولار ربما لصلاته مع نظام صدام حسين المقبور وماكان يغدق عليه ذالك النظام المُباد من مكرمات جعلت من عبد الباري لايفرق ابدا بين صدام حسين ، وبين عجل بني اسرائيل الذي عبدوه بدلا من الله سبحانه وتعالى ،الا ان في حالة عبد الباري التي استمرت لسنوات بعد اعدام هبله المعبود صدام حسين على عجل بني اسرائيل ،ان بني اسرائيل بعد حرق العجل وطرد السامري من حوزتهم ندموا على غفلتهم وعلى جهالتهم في عبادة حيوان واتباع ملحد منافق كالسامري أما عبد الباري عطوان فحتى بعد حرق معبوده صدام حسين وطرد حزب السامري الصدامي البعثي من العراق لم يزل غير نادم مطلقا ، ولامتمرد على غفلته في عبادة غير الله ، او تائبا من اتباعه لسامري حزب العشيرة الصدامي في العراق بالامس !!.نعم لم يزل عبد الباري عطوان يلتمس رضى معبوده القديم المشنوق بامر العدالة الالهية عجل تكريت صدام حسين ، ولم تزل صحيفته مرتعَ انصارِ السامري من اتباع حزب صدام ، وزبانيته الذين هربوا من العراق لجرائمهم ،التي يندى لها جبين البشرية والذين عاثوا في الارض فسادا ، واحرقوا الحرث والنسل بحروبهم العبثية البعثية ، وارغموا العراقيين على عبادة غير الله سبحانه وتعالى ... هؤلاء هم انفسهم الاقلام التي آواها عبد الباري عطوان في صحيفته كاقلام ،تدعوا للتحريض على العراق وشعبه اليوم وسفك دمه بلا رحمة او حرمة وتحرث نار الفتنة الطائفية كل مساء وصباح وتجاهر ايضا بكلّ وقاحة وتنظرّ وتكتب من ماخور عبد الباري عطوان في (القدس العربي ) بضرورة عودة البشرية والعرب والمسلمين والعراقيين بالخصوص الى عبادة العجل الصدامي بدلا عن الله سبحانه ، بل واكثر من ذالك واعادة الاعتبار للاهانة التي لحقت بالعجل صدام حسين بعد شنقه وحرقه على يد ابناء العراق الاحرار !!.هل سمعت الانسانية او البشرية بكافر وكفرة ومتمردين وسفلة ومنحطين ومتخلفين ومرتدّين وملعونين وسفهاء وقردة .....مثل عبد الباري عطوان ، وزبانية البعث الصدامي الهاربين ،والذين لم يزالوا يعبدون عجلهم خُفية وعلناً صاحب الخوار القديم صدام حسين من على صحيفة القدس العربي حتى اليوم !!؟.منذ ان أُعدم هبل الطغاة العرب في العصر الحديث صدام حسين والى الآن ليس هناك همّ وشغلٌ شاغل لعبد الباري عطوان غير النفخ بروح صدام حسين التي ازهقها عملها الرديئ واجرامها وكفرها بكل القيم الانسانية قبل ان يزهقها حبل المشنقة العراقية التي نصبت في بغداد باسم الله سبحانه اولا وباسم الضحايا والمظلومين الذي لم يترك لهم حكم صدام حسين اي حرمة لم ينتهكها هو وحزبه المجرمثانيا ، ومع ذالك يلاحق عبد الباري عطوان كل معلومة صغيرة وكبيرة في العالم تصب في صالح احياء ذكرى المرحوم (العجل) صدام حسين من جهة ، وتبرئ ساحته المقدسة من تهمة الاجرام وتدمير البشرية او حيازته لاسلحة دمار شامل التي بالفعل استخدمها صدام حسين امام العالم كله على شعبه ليحرقهم بالكيميائيات المدمرة !!!!!!؟.هل عبد الباري (ربما ومثلا) من الاناس الذي غررّ بهم السامري لعبادة العجل صدام حسين ولذالك هو لايعلم ان هبله صدام حسين ذاك هو من اوسخ البشرية واجرمهم على الاطلاق ولايستحق العبادة من دون الله سبحانه ، ولذالك هو دائم الدفاع عنه والعكوف على عبادته وتقديس وتطهير محرابه من كل دنس ونقص كل يوم ؟.أم ان عبد الباري عطوان مدرك تماما ان صدام حسين وحزبه عصابة من المجرمين والفاسدين وانهم احقر واوسخ خلق الله اجمعين وانهم لم يتركوا رذيلة لم يرتكبوها ضد الشعب العراقي بالخصوص ، والعربي والاسلامي بالعموم ، وانهم .....الخ ، لكن الحقد على العراق وشعبه ، على حكمة (ليس حبّاً بصدام ولكنّ بغضا لابي تراب) مضافا الى ذالك الاموال التي تدفع لاعلانات صبغ وجه صدام حسين القبيح من قبل عائلته وبنته رغد التي نهبت اموال العراق لتبذرها كمليونيرة ساقطة في الاردن والعالم على كل شيئ فيه مضرّة للعراق اليوم ، .......الخ ، كل هذا يجعل من عبد الباري دولار وامثاله من الخدم المطيعين لمصالحهم ومنافعهم ، ولذالك عبد الباري عطوان وغيره اناس تحركهم عدة عوامل وتدفعهم عدة دوافع لتشبثهم بالدفاع عن صدام حسين واشكاله من سياسيين وطغاة وخونة يملكون الكثير من حطام الدنيا وعظامها في حياتهم وبعد قبرهم ايضا ، يسيل لها بالطبع لعاب الكلاب الصحفية التي تربّت على الاقتيات على موائد اللئام من امثال عبد الباري عطوان وغيره ؟.الحقيقة ومن خلال تتبعي لما يكتب الصحفي عبد الباري عطوان(وانصافا للعدالة)في الشأن العراقي والعربي والاسلامي والعالمي وجدته انسانا ذكيا لمّاحا ، لاتفوته الكثير من اللعب السياسية التي تمرّ مرور الكرام على البسطاء من الناس ، ولهذا ففرضية ان يكون عطوان من السذّج الذي يخدعهم سامري العجل صدام حسين من الاشياء الصعبة التصديق على امثالي في شأن عبد الباري عطوان ، ولهذا لم يتبقى امامنا ،الا فرضية ان يكون عطوان من السفلة التي تقتات اقلامهم وصحفهم على مصالحها ومنافعها اينما كانت ، وباي شكل استحصلت من مضانها الطبيعية ، وعلى هذا الاساس يمكننا التعامل مع عطوان كصاحب المتجر الذي يريد فقط ان يبيع بضاعته لمن يشتري ولايهمه بعد ذالك ان يبيع الاسمنت والحديد للصهاينة ليبنوا به جدار الفصل العنصري او يعمروا مستعمراتهم الصهيونية على حساب هدم منازل الفلسطينيين المساكين ، وحال عطوان في ذالك حال اصدقائه في السلطة الفلسطينية الذي اصبحوا يروا المتاجرة مع الصهاينة اكثر نفعا ربحيا بكثير من المتاجرة مع شعبهم المسكين والمطالبة بحقوقه المشروعة والمغتصبة من اليهود الصهاينة !!.صحيح ان عطوان لايرى في المتاجرة مع الشعب العراقي والدفاع عنه وعن دمائه التي تسيل انهارا بقنابل الارهاب الصدامي المتحالف مع الارهاب القاعدي الوهابي السعودي اي نفع يذكر ليصب بصالح جيبه الذي كان يملئه صدام حسين خفية بالذهب الاسود !.وصحيح ان كميّة الحقد ،والغلّ الذي يحملها عطوان ضد الشعب العراقي ، وحكومته المنتخبة واستقراره وامنه ...لاتوصف ولاتكال بمكيال اخلاقي معقول ، ولهذا هو يناضل من اجل تلميع صورة العجل صدام حسين بغضا ونكاية بمشاعر الشعب العراقي !!.وصحيح ان هناك الكثير من الدوائر والمؤسسات والمنظمات سوف تنظر لعطوان بشكل مختلف ان هو راعى الله سبحانه وضميره في الشأن العراقي ، وقرر الوقوف مع عدالة الشعب العراقي ضد ارهاب الصداميين والقتلة من الوهابية والقاعدة من جماعته !!.لكنّ الصحيح ايضا ان كل ذالك سوف لن يكون بصالح عبد الباري عطوان الذكي والمّاح والذئب وصاحب القضية الفلسطينية كما يدّعي الانتصار لها ولحقوقها المشروعة في المستقبل القريب والبعيد ايضا اذا قررنا او ادركنا او حللنا بوعي ....ان المستقبل يسير نحو عدالة الشعب العراقي وانتصاره على الارهاب وفي صالحه وليس مع ظلم القاعدة والصداميين واجرامهم ونذالتهم ليقف عبد الباري معهم ومع اطروحاته الوحشية الفوضوية التي لاتصب لافي صالح فلسطين ولافي صالح العرب ولا الاستقرار ولا...في كل صالح يبتغيه انسان عربي ومسلم شريف !!!!.ولافترض جدلا ( اعزائي القرّاء ) ان عبد الباري عطوان انسان قومي عربي ، ويتحدث دوما لصالح القضية الفلسطينية وان في رؤيته السياسية بالنسبة للعراق الجديد غبش يمنع الرؤية الواضحة ، ولهذا هو يقف دوما في الجانب المعادي للشعب العراقي ووضعه الجديد واستقراره وامنه وصيانة دماء اطفاله.... ، وماصدام حسين بالنسبة لعطوان الا قائد عربي احب القضية الفلسطينة وجاهد في سبيلها وبذل الكثير بصالحها وو......لهذا فعطوان يريد ردّ الجميل لصدام وحزبه من خلال التطبيل لهم وصبغ وجوههم القبيحة بارقى الوان المكياجات العصرية لتبدو جميلة وانيقة !!.لافترض كل ذالك ، لكن احب ان اذكر عطوان وغيره من الذين طبع الله على قلوبهم بكفرهم وحبهم للطغاة وطمس على بصائرهم لافعالهم النجسة فهم لايشعرون ان صدام حسين هذا هو نفسه الذي كسر ظهر ايران الاسلامية بخيانته وعمالته للامريكان والصهاينة عندما شنّ حربه عليها بلاجريرة الا كون الايرانيين ارتأوا ان يرفعوا شعار الموت لاسرائيل وتحيا فلسطين حرّة مستقلة ، ولهذا السبب ياعطوان انت ،واحزابك الاسلامية المقاومة التي كانت ايضا تعبد العجل صدام حسين فيما مضى قبل ان تكفر به وتؤمن بالله سبحانه اليوم غيرّت من بوصلة خطابك السياسي مع ايران الاسلامية ،لتراها اشرف من الشرف لانها ، وبالفعل هي الدولة الكبرى في المنطقة الوحيدة ، التي تقف بجانب الحق الفلسطيني ، بعد ان تخلّت القومية العربية ، وقادة العرب ، وشعوبهم كلها عن فلسطين وعن ارضها ومقدسات العرب والمسلمين !!.اليس في هذا درس لعبد الباري عطوان وغيره انهم مجرد حفنة من الجهلة السفهاء العاجزين عن قراءة الحدث السياسي بصورة واقعية وايجابية وحتى مصلحية بعيدة النظرولهذا وقع الفلسطينيون في بادئ الامر بخطأ القراءة السياسية للحدث الثوري الايراني ولم يكتشفوا خطأهم الا بعد ثلاثين سنة متوالية عندما اصبح الفلسطينيون وقضيتهم يطرقون ابواب ايران اليوم لنجدتهم ونجدة ارضهم وحقوقهم وكل كيانهم ؟.الم يقرأ عبد الباري عطوان وغيره من اتباع سامري العراق وعبادتهم للعجول المتنقلة حدث غزو الكويت من قبل التافه صدام حسين وحزبه المقبور عندما وقفوا بجانب المعتدي وضد المعتدى عليه اعتقادا منهم ان تحرير فلسطين يبدأ من غزو الكويت كما اعتقدوا فيما مضى ان تحرير القدس التي هي بغرب العراق تبدأ من الحرب على ايرات في شرق العراق ؟.بعد هذا الا يحق لنا ان نعتقد نحن العراقيون ان قراءة عبد الباري وغيره للحدث العراقي الجديد بعد الاطاحة بصدام حسين وشنقه هي ايضا من القراءات الكارثية التي تكون تبعاتها بالفعل تدميرية بالنسبة للقضية الفلسطينية الذي يدافع عنها او يدعيّ الدفاع عنها عطوان التافه وامثاله ؟.ياترى كم يحتاج عطوان وحفنة السامريين في فلسطين المحتلة اليوم من السنين ليدركوا حقيقة العراق الجديد وانه عراق لايدركون من توجهاته العربية ولا الاسلامية اية شيئ ؟.هل نحن في العراق اليوم بحاجة الى ثلاثين سنة اخرى ليعتذر لنا عبد الباري عطوان الغبي ابن الغبي وباقي ابواق القوى الفلسطينية التي تهيم حبّا بعجلها المدفون في العوجة ، لتدرك اخيرا ان العراق الجديد هذا الذي يحرّض عبد الباري عطوان ضده ويطالب بسفك دماء شعبه ويستقطب انجس خلق الله للكتابة في قدسه العربي لتدميره... انه العراق الذي سيكون اول قدم ستطأ ارض فلسطين لتحريرها من نجاسة الصهاينة ونجاسة ذيول الصهاينة من الفلسطينيين امثال عبد الباري عطوان وغيره ايضا ؟.أم على عبد الباري عطوان ان يقف فقط لساعة تأمل أمام العراق الجديد ويعيد الشريط من البداية لينجو من محرقة الغفلة والجهل في الدنيا ومحرقة جهنم في الاخرة ،ويدرك العراق الجديد ويقرأه بعيون الحريص على فلسطين وعلى القدس الذي مع الاسف دنسّها اسم صحيفة عطوان كما دنس اسم العرب التي تحمله ؟.على العموم على عبد الباري عطوان وغيره من قردة الصداميين ان يفهموا ان العراق الجديد بابنائه وليس بطاغوت ذهب مع الريح اسمه صدام حسين ، بعدما احرقه الشعب العراقي كعجل كان يعبد من دون الله وذرا رماده في بالوعة الصرف الصحي لنجاسته ومخافة ان ينجس مياه البحر ان القي فيها ، كما أُلقي عجل بني اسرائيل في البحر الاحمر الذي لم يزل تفوح منه الى هذا اليوم رائحة العجل النتنة الذي عبد من دون الله في صحراء سيناء في يوم من الايام !!.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
العراقي
2009-12-17
والكلام ينطبق أيضا على عضو مجلس العموم البريطاني جورج غالوي ومعروفة علاقتة بصدام ولحد الان يمجد صدام ويسمي الحكومة الحالية بالدمية وهو حاليا لة برامج في قناة press tv الايرانية
زيـــــد مغير
2009-12-15
أخي حميد , قبل سقوط النغل صديم كان عبد الباري عطوان بوق درجة أولى للكافر الأرعن صديم ومحمد المسفر الزفر وأشرف بيومي .وما هؤلاء إلا مجموعة من التافهين الذين باعو الآخرة وأشتروا الدنيا فعبد الباري عطوان حبيب جرذ الجرذان صدام الهدان أنظر الى وجهه القذر كيف مسخه الله وجعله من القبح أن لا تطيق النظر اليه
غيور على عز العراق وأهله من اي متعد أثيم يفعل فعل
2009-12-15
في برنامج تلفزيوني رأينامن يتلذذبأكل الخنفسان والصراصروحيث اننا نعيش في زمن الحريه وحقوق الانسان فمن حق العطوان ان يحب ويعشق صرصرالزمان وجرذ الأطغان ومارشال الفيران ومن زال وفان وللعلم هنالك من بكى وتحفظ على اعدام صديم العار واراده صلحا وسندا وحزام ظهر واخرين تشعن في جزرالفضاء فلطم وبكى ثم أدبر وعارك من صدق وأروى حيث وجده عجمي مقطم فأوعى؟ وسمعت مغرماطلب قمراصناعيا عراقيا ليضع فيه تمثالا من الذهب للعارالأمسخ ويدور به الفضاءالرحب يعلمهم ويعرض عليهم الكنز حته يغارون؟فهل تعجب من عطوان؟هل
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك