المقالات

( اقتلوا البعثيين يخلوا لكم وجه ابيكم)

1705 01:27:00 2009-06-29

احمد الكاظمي-مواطن عراقي

اثبتت الاحداث المتتالية في العراق منذ سقوط نظام العفالقة المنحط عام 2003 ان الد اعداء العراق والعراقيين هم البعث والبعثيين الانجاس.فقد تحالف البعثيون مع كل شياطين الارض في سبيل الانتقام من الشعب العراقي ومحاولة منهم لاستعادة السلطة التي سلبوها بانقلاب عسكري نهاية الستينيات.على الرغم من الكوارث التي جلبها العفالقة على العراق منذ حكمهم ومدى التخلف والجهل والدمار الذي لحق بالعراق نتيجة حكمهم الدموي الا انهم لا يستطيعون ان يتصورا العراق خارج اطار حكمهم البغيض.حكم ملؤه القتل والرعب والفشل والحروب والطائفية والعنصرية والتخلف والهمجية والدمار لم يشهد له العراق والمنطقة من قبل مثيل.

البعثيون على هذا الاساس,اساس الحكم بالارهاب الذي يؤمنون به,قاموا بتصنيف قواهم الشريرة المعادية للشعب العراقي الى عدة جهات تعمل جميعها على تقويض الدولة العراقية الديمقراطية الجديدة وتدمير العراق شعبا وارضا.فهناك جهة بعثية تعمل بصفتها حزب سياسي يؤمن بالعملية السياسية وهناك حزب سياسي تابع للبعث لايؤمن بالعملية السياسية لكنه يشارك فيها لتدميرها وتدمير العراق والتجسس عليه وهناك احزاب لا تشارك بالعملية السياسية ولاتؤمن بها وتقيم بالخارج ولها تنظيمات بالداخل ومنها حزب العودة وحزب هيئة علماء المجرمين على سبيل المثال لا الحصر,وهناك ايضا للعفالقة الانجاس تجار يعملون على توفير الدعم للارهاب البعثي وهناك قنوات فضائية تتبنى فكر البعث الارهابي المجرم علنا وتفرح بقتل ابناء الشعب العراقي مثل قناة الشر والارهاب والطائفية (قناة الشرقية البعثية)وهناك قنوات اخرى تختفي وراء ادعاءات الاعتدال والوطنية لكنها لم تستطع في مناسبات عديدة اخفاء وجهها البعثي القبيح المعادي للشعب العراقي ومنها ماتسمى بقناة (البغدادية) وكذلك قناة البوق البعثي  فيصل الياسري المسماة (الديار)وهي كلها قنوات تدعم الارهاب وتهلل للنظام البعثي المنحط الساقط بصورة او باخرى.

كما وان للبعثيين صحف واذاعات اخرى يعرفها العراقيون حق المعرفة كما يقال. اذا,فالانجاس العفالقة الخونة يعملون من داخل العملية السياسية من خلال خلف العليان وصالح المطلك وجبهة النوافق وغيرهم من التافهين المعادين للعراق وشعبه لكي يقوضوا العملية السياسية الديمقراطية ومن خلال وسائل الديمقراطية التي ضحى من اجلها العراقيون الابطال وبعد ان استغلوا عملية ادارة الصراع التي افتعلها الامركيون بعد سقوط صدام وابرزوا وجوههم العفنة على اساس انهم بصفتهم البعثية يمثلون العراقيين السنة الذين لاناقة لهم ولا جمل بادعاء البعثيين هذا.ومن ناحية اخرى يقوم العفالقة ومن خلال المنظمة الارهابية المسماة هيئة علماء المجرمين بتنسيق الدعم المادي واللوجستي وغيرها من خلال دول الجوار الى داخل العراق لدعم الارهابيين البعثيين المنتظمين في عدة مجاميع(السياسي العلني والسري منها والعسكري مثل القاعدة منها)وايضا تقوم هذه المنظمة الارهابية بتنسيق علاقات البعث مع الدول العربانية الارهابية وعلى راسها مشيخة ال سعود ومملكة حسني الخفيف وقبيلة كطر وصحراء الاردن وامارة الكويت وغيرها من مزابل العربان.

لقد نبهت مرة في مقالة بسيطة لي في موقع لاحد الاحزاب الحاكمة حاليا في العراق من مغبة ترك البعثيين يسرحون ويمرحون في العراق ونبه الى ذلك كل من يحب العراق من كتابنا وصحفيينا وسياسيينا المخلصين بيد ان الاحزاب الحاكمة وخاصة الشيعية منها اخذت موضع المدافع بدل المهاجم مع البعثيين وحاولت خداع نفسها وشعبنا بان هذه المجاميع الارهابية(جبهة التوافه,حزب العودة,هيئة المجرمين,صالح المطلك,خلف العليان,لقاعدة,ومن لف لفهم)هي مجاميع سياسية مختلفة قسم منها يؤمن بالعمل السياسي وقسم لا يؤمن به,ناسية او متناسية ان البعث كالحرباء يتلون بالوان تخفيه عن عدوه وهكذا هو البعث الارهابي المتلون .وقد نجح البعث في دخول العملية السياسية واختراق الاجهزة الامنية ودوائر الدولة ودمر ما دمر لولا الظروف الدولية وصمود شعبنا وشجاعة قواتنا الامنية ونجاح خطة فرض القانون وهي عوامل ساهمت في تفتيت عقد البعثيين الانذال وبالتالي بقاء عملهم محصورا في بعض الاطر مع خموله على الجانب السياسي خاصة من قبل المجرم صالح المطلك وخلف العليان وجبهة النوافق بعد ان افتضح امر ارهاب عدنان الدليمي والدايني والجنابي وحسن ديكان وغيرهم من الحثالات.

كان بالامكان اختصار الزمن والحفاظ على مئات الالاف من الارواح لو اننا جميعا حرصنا ومنذ اليوم الاول لسقوط صديم ابن صبحة الملعون على تشخيص مجرمي البعث وتحجيم دورهم ومن ثم الانقضاض عليهم بسجن من نستطيع سجنه وهو يستحق ذلك وقتل من نستطيع قتله وهو يستحق ذلك ومن خلال تعاوننا وتكاتفنا وايصالنا للمعلومة للاجهزة المختصة ومن خلال قيام احزابنا الحاكمة ببناء جهاز قضائي عادل وحازم يحمي البلاد من الارهاب والسرقة والقتل.هذا الشيء لم يحصل للاسف لكننا تماهلنا وتساهلنا وتخاذلنا في اداء واجبنا الوطني والشرعي تجاه البعث الفاسد المنحط وكانت ومازالت النتائج الدموية تحصد ارواح ابناء شعبنا وتعيق بناء دولتنا المتطورة الديمقراطية يوما بعد يوم.

علينا جميعا بصفتنا مواطنين او اعضاء احزاب وطنية حريصة على العراق التكاتف وبناء دولة القانون والحق والعدل واستثمار تحرر العراق من الارهاب ومن القوى الاجنبية القيام بمحاسبة البعثيين المجرمين وتقديمهم للمحاكمة واعدامهم لتخليص البلاد منهم بعد جرائمهم الكبرى التي مارسوها بحق شعبنا لكي نحقق ما فشل بتحقيقه اخوة يوسف في ان يخلو لهم وجه ابيهم في حال تخلصوا من يوسف عليه السلام لكننا هنا نقتل البعثيين الباطل وننصر الحق فيخلو لنا وجه ابينا بالحق وتنقلب الاية, اما من لم نستطع القاء القبض عليه او محاكمته من البعثيين اولاد الزنا فلنقم بقتله اثناء المواجهة المسلحة معه ومن نحاكمه نعدمه خلال شهر وسترون كيف سيخلون لنا وجه ابينا نحن العراقيين بعد ذلك ؟

ولكي يخلو لنا وجه ابينا تماما علينا عدم السماح لاي قناة اعلامية مغرضة ومعادية مثل القنوات العربانية او الشرقية او مثيلاتها بالعمل في العراق وكذلك تحديد منابع دعم البعث ومؤيديه والقاء القبض عليهم وسن قوانين صارمة جدا لمحاسبة من يؤيد البعث وافكاره .ولكي نوقف ماسي شعبنا وسيل دماءه على ايدي البعثيين الجبناء علينا جميعا ان نكرر دائما في قيامنا وقعودنا جملة اقتبسنا معناها من القران الكريم وحولنا مغزاها من السعي الى القيام بعمل شرير الى احقاق الحق وازهاق الباطل وهي (اقتلوا البعثثين يخلو لكم وجه ابيكم)ولا حل للعراق غير ذلك ليعمه السلام والامن والبناء.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
د.سلام عبد الزهرة الفتلاوي
2009-07-02
الى الاخ الكاتب المحترم لقد شخصت واقع الحال عن كثب وبجد وان الوقت قد فات فلقد تغلغل البعثين في اصل العملية السياسية وفي الحكومة ولكن بوجوه عديد وان الاشخاص الحالمين من الردود التي قرئتها يكرهون فيك وضع يدك على جراحهم لانهم انغمسوا في اللعبة وهل تعلم ياسيدي انه في النجف وفي بابل رشح ناس بعثين تحت مسميات دينه اذن فما علينا سوف انتظار اصدار القرار الاول لاسقاط الحكومة المنتخبة وعلما ان ذلك لن يتم وفق روى قديمة عسكرية ولكن وفق متطلبات العصر ولن نستغرب اذا حصل الهاشمي على مقعد برلماني عن محافظة النجف
مهند احمد
2009-07-02
ان المقال جيد لكن عنوان المقال هو مدح وثناء كبير على البعثيين السفلة فنرجو من الكتاب النتباه الى العنوان ... فليس البعثيون بيوسم ولا العراقيون باخوت يوسف فلا ادري من اين جاءت هذه الثقافة بالتشهد بايات القران الكريم وحذف بعض الكلمات ...بل الادهى ان الحذف يعطي معني اخر فقد يصف الضحية بالجلاد والعكس مهند احمد
علاء كاظم
2009-06-30
السلام عليكم اخي عندما تريد الكتابة تريث باختيار العنوان والانطلاق في سرد الفكرة انت شبهت البعث المحتال الدموي الظالم المجرم الخبيث النجس بالنبي يوسف الصديق المظلوم البريء الطيب الطاهر عليه السلام فاننا نعرف معنى الاية وفيمن قيلت فلا يجوز لنا ان نقلب معناه لفكرة في راس الكاتب يريد ايصالها للقراء فليس كل القراء بمستوى ثقافي واجتماعي وايديولوجي واحدفانت من حيث لا تدري اردت ذمهم فمدحتهم وتذكر انك تكتب في موقع يدخل لكل البلاد ومرصود من قبل العدو والصديق والسلام........
احمد الكاظمي
2009-06-29
واقصد هنا ان البعثيين من كل ملة في العراق وهم ارذل القوم عادة ولكن لا ننسى ان البعث طائفي التوجه بقصد وتخطيط ولكن نسال الله ان ينتقم منهم ويحمي شعبنا من شرهم ونحتاج الى عمل حثيث لاستئصالهم
احمد الكاظمي
2009-06-29
اشكر كل الاخوة المعلقين.اعتز بكل ارائكم اخواني.حبي للعراق وحرصي على ارواح الناس هو الدافع وراء كتابتي لهذا المقال.انا استغفر بي ان اخطات بذكري للبعثيين الانجاس مكان اسم النبي يوسف عليه السلام.لكني ذكرت اني اقتبست الفكرة لاحقاق الحق وليس كما خطط اخوة يوسف عليه السلام للمكر به وقتله ظلما.المهم ان فكرتي واضحة للجميع.وملاحظة جدا مهمة وهي انني احذر واتهم بالخيانة من يدعي ان البعث يمثل السنة.من فجر مدينة الصدر اخيرا هو بعثي شيعي مئة بالمئة عميل للبعث والا كيف عرف النفاذ الى تلك الاماكن الشيعية؟؟وشكرا
ابو حيدر الموسوي
2009-06-29
ان التشخيص الصحيح للوضع في العراق يسهل عملية اصلاحه وما قالة الاخ الكاتب هو عين الصواب قال الله في محكم كتابه ولكم في القصاص حياة ومعنى ذالك ان من يريد ان يحيى حياة امنة فاليقتص من المجرمين وحزب العبث ارتكب من الجرائم يحتاج الى مجلدات الى ذكرها وقد فلت من العقاب ومن امن العقاب اساء الادب وعملية قتل المفسدين ضروره اسلامية قرآنية من انكرها او قصر فيها فهو محاسب امام الله0قاتلوهم حتى لاتكون فتنه0فترك المفسد فتنه عظيمه0ولم يشهد العراق مفسد مثل حزب البعث العفلقي الصليبي القذر0ولامثال تضرب ولا تقاس0
محمد الفيلي
2009-06-29
الكلام منطقي وهو خلاصه لكل عراقي يقرأ تاريخ العراق بصوره علميه واكاديميه فالذي يريد ان يعيش بأمان من الافعى عليه ان يقطع رأسها وينهي الامر . وكل مايقال من بعض السياسين الجبناء والاذلاء فهو التفاف على الحقيقه الازليه .
جاسم العلي
2009-06-29
بسم الله الرحمن الرحيم ( اقتلوا يوسف ) انا لااريد ان اعلق عن مدونة يعرفها القاصي والداني في عراق الجراحات صورة هي معرفة لدى كل العراقيين عمن كتبت لكني اريد ان انوه لاخي الاستاذ احمد الكاظمي ليس عدلا ان تجتزا اية من القراءن الكريم وترفع اسم نبي منها الا وهو يوسف علية السلام وتسقط بدله هذه الثلة العفنة وتبدا بسرد تلك الاوصاف التي هم يتصفون بها ومن يقرا عنوان مقالتك فيربط بين الحثالة ويجل نبي الله يوسف عن ذكرهم فاراى ان يتم اعادة صياغة عنوان مقالاتك بعيدا عن هذه المقدسات. اخيك الصحفي جاسم العلي
عامر الدليمي
2009-06-29
في غمرة انسياق السيد كاتب المقال نحو نزعة القتل والانتقام اوقع نفسه من حيث لايعلم في مطب لغوي ومأزق فكري حينما لجأ الى استعارة التعبير القراني الوارد في سورة يوسف والمعبر عن رأي اخوته بقتله كي يخلو لهم وجه ابيهم .. هل يعتقد السيد احمد الكاظمي بان البعثيين هم يوسف هذا الزمان وبان المنادين بقتلهم هم الاشقياء من اخوته ...ومن هو ابانا الذي سيخلو لنا وجهه ان قتلنا البعثيين ؟
مرتضى الخفاجي
2009-06-29
نعم يا اخي احمد هذه الحقيقة ونبهنا عنها الا انه لا احد يريد ان يسمع .الفيدرالية هي الحل الامثل في هذه المرحلة .طيلة حكم البعث اللقيط لم يخلف سوى الدمار .القيادات الشيعية هي من اعطت الفرصة للبعثيين الانجاس في كل هذه التمادي لو التفت الاحزاب الشيعية الى ذوي الضحايا واكرمتهم وانصفتهم وردت لهم الاعتبار المادي والمعنوي لمل حدث ما حدث لحد هذه اللحظة لم يسلم ذوي الشهداء في كربلاء بما يسمى منحة (ولله عيب)سوى حصة شهر واحد ..السؤال المالية وزارة شيعية لملا تطلق المنحة العجيبة؟اصابتنا الخيبة بعد سيل الدم
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
محمود الراشدي : نبارك لكم هذا العمل الجبار اللذي طال إنتظاره بتنظيف قلب بغداد منطقة البتاويين وشارع السعدون من عصابات ...
الموضوع :
باشراف الوزير ولأول مرة منذ 2003.. اعلان النتائج الاولية لـ"صولة البتاوين" بعد انطلاقها فجرًا
الانسان : لانه الوزارة ملك ابوه، لو حكومة بيها خير كان طردوه ، لكن الحكومة ما تحب تزعل الاكراد ...
الموضوع :
رغم الأحداث الدبلوماسية الكبيرة في العراق.. وزير الخارجية متخلف عن أداء مهامه منذ وفاة زوجته
عمر بلقاضي : يا عيب يا عيبُ من ملكٍ أضحى بلا شَرَفٍ قد أسلمَ القدسَ للصُّ،هيونِ وانبَطَحا بل قامَ يَدفعُ ...
الموضوع :
قصيدة حلَّ الأجل بمناسبة وفاة القرضاوي
ابراهيم الجليحاوي : لعن الله ارهابي داعش وكل من ساندهم ووقف معهم رحم الله شهدائنا الابرار ...
الموضوع :
مشعان الجبوري يكشف عن اسماء مرتكبي مجزرة قاعدة سبايكر بينهم ابن سبعاوي
مصطفى الهادي : كان يا ماكان في قديم العصر والزمان ، وسالف الدهر والأوان، عندما نخرج لزيارة الإمام الحسين عليه ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يكشف عن التعاقد مع شركة امريكية ادعت انها تعمل في مجال النفط والغاز واتضح تعمل في مجال التسليح ولها تعاون مع اسرائيل
ابو صادق : واخیرا طلع راس الجامعه العربيه امبارك للجميع اذا بقت على الجامعه العربيه هواى راح تتحرر غلسطين ...
الموضوع :
أول تعليق للجامعة العربية على قرار وقف إطلاق النار في غزة
ابو صادق : سلام عليكم بلله عليكم خبروني عن منظمة الجامعه العربيه أهي غافله ام نائمه ام ميته لم نكن ...
الموضوع :
استشهاد 3 صحفيين بقصف إسرائيلى على غزة ليرتفع العدد الى 136 صحفيا منذ بدء الحرب
ابو حسنين : في الدول المتقدمه الغربيه الاباحيه والحريه الجنسيه معروفه للجميع لاكن هنالك قانون شديد بحق المتحرش والمعتدي الجنسي ...
الموضوع :
وزير التعليم يعزل عميد كلية الحاسوب جامعة البصرة من الوظيفة
حسن الخفاجي : الحفيد يقول للجد سر على درب الحسين عليه السلام ممهداً للظهور الشريف وانا سأكمل المسير على نفس ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
عادل العنبكي : رضوان الله تعالى على روح عزيز العراق سماحة حجة الإسلام والمسلمين العلامة المجاهد عبد العزيز الحكيم قدس ...
الموضوع :
بالصور ... احياء الذكرى الخامسة عشرة لرحيل عزيز العراق
فيسبوك