المقالات

حكومة الانقلاب ( الانقاذ) مغامرة خاسرة وخائبة

1811 22:43:00 2006-08-02

( بقلم احمد مهدي الياسري )

هناك استهتار واضح وبرود لايطاق نراه واضحا وجليا وبارزا في اداء الممسكين بالملف الامني ويشي الامر بسبق اصرار وترصد ورضى بما يجري على شعب العراق من ويلات ومآسي وتقتيل واختطاف وذبح, لا بل تسرب ومن دون رد وتفنيد واضح عليها من قبل من يعنيهم الامر بان هناك مشروع انقلاب خسيس يسميه ويطبل له البعض انه حكومة انقاذ وطني او ماشاكل ذلك قافزين على تلك الملايين الزاحفة الى صناديق الاقتراع وكانه صفرا على الشمال او رقما منسيا متناسين انهم القرار والتنفيذ والانقلاب الحقيقي اذا ما احسوا بحركة غدر من هنا او هناك.اليوم يعي شعب العراق وبكل وضوح خيوط اللعبة السياسية الجارية في العراق والمنطقة عموما وان هذا الاستهتار بالدم العراقي من قبل سلطات الاحتلال وقواه المتعددة الجنسيات انما هو يشي بماورائه من تبعات ومخططات اصبحت واضحة وجلية للاعمى فكيف بالبصير ..ان كان الامريكان وحلفائهم وقواتهم قد ابرموا صفقة الهدنة بينهم وبين ازبال البعث وايتام المجرم ابن البغاء صدام ووضعوا كما يقول المثل المصري (بطيخة صيفي) في بطونهم وتوسدو فراش الراحة منتعشين بما يجري بين اثنين لايوجد بينهم عاشق محبوب يودون رضاه فانهم يكونون واهمين من ان الامر سيستمر الى مالا نهاية وفق هذه الصورة ولا اقول ذلك من باب الايعاز والنظرية بل هي قرائة عميقة لشعب خبرته وخبرت كيف يفكر وانا جزء منه واعلم انه يفكر بما تقرأوه من تلك الكتابات اليتيمة التي اكتبها ويكتبها معي بعض الاحرار الذين اقف اجلالا واحتراما لجهودهم العبقة باصالة الوطني العراقي الحر..التدخل السافر سلبا في الملف الامني من قبل قوات متعددة الجنسيات والذي تحول من مساعدة الشعب العراقي والعملية الديمقراطية وتثبيت اسس العراق الجديد الخالي من الانجاس والارجاس الى نصرة شذاذ الافاق والتعتيم على افعالهم ودسهم عنوة في العملية السياسية ارضاءا لحثالات الاعراب النجسة والمتربعة على عروش الطغيان العروبية , انما هو اشتراك فاضح واجرامي بقتل هذه القوافل التي تترى كل يوم تضج من هول ماتلاقيه حتى ملائك السماء..ان شعب العراق النازف لايمكن له السكوت ابدا على مايجري وان تلك التدخلات القذرة والتي كانت معرقلة لاي عمل حر وطني شريف تمارسه الداخلية والدفاع ابان حكومة السيد ابراهيم الجعفري بقيادة البطلين الهمامين السيد بيان جبر والبطل سعدون الدليمي وما فرض من رفض لشخص السيد الجعفري وباوامر من زلماي زادة وما تلاه من فرض حكومة النفاق الوطني والوعد بانها ستجعل العراق كسويسرا والسويد والمانيا, انما هو تاسيس لما يجري اليوم من تعطيل كامل لتلك القوى الخيرة والشجاعة والشريفة والتي كانت لها صولات وجولات مشهودة للقضاء على الارهاب والغاية هي تمرير حكومة انقلاب خسيسة بمسميات ومبررات فشل هذه الحكومة والقيادات التي قدمت الى الحكم وفق استحقاق انتخابي حر وديمقراطي , والانكى ان من يساعد على افشال تلك الحكومة هو من يدعي انه باقي في العراق لمكافحة الارهاب ولمساعدة هذا الشعب وحكومته المنتخبة وهو من يريد ان يساعد تلك الحكومة المزعومة بالانقاذ الوطني ولا احسبها سوى اعودة لنقطة الصفر وعهدا اننا ايضا سنعود معها الى تلك النقطة وكان صداما لم يسقط .التدخل في تعطيل القضاء والقصاص تحت شعار حقوق الانسان حري بالولايات المتحدة ومن يصرخون بايقاف العدل واعدام المجرمين من خمائل الساسة ان توقف الاعدام بشتى صنوفه بحق المجرمين والقتلة في بلادها وبعدها تاتي لتفرض على شعبنا المذبوح علنا وجهارا نهارا وبالتصوير الفديوي وبالالوان الدامية تلك الحقوق البالية والتي تعني اليوم لنا انه حق المجرم بالحياة الحرة وتكريمه بما يليق من حكم ليس اقله اطلاق سراحهم حالما تلقي القوات المتعددة الجنسيات القبض عليهم وقد راينا وسمعنا الكثير من القصص ليس اخرها مفجر صهريج المسيب والذي قتل في لحظة واحدة العشرات من النساء والاطفال والشيوخ وسرعان مارايناه بحروقه ووجهه القذر وهو ينعم بالعلاج في احدى مستشفيات الرياض محاطا بالرعاية الملكية الوهابية وفي رفة من ارقى غرف العلاج في العالم تلتقيه الاخبارية والعربية الفضائية ليحكي لهم ماجرى وكيف نجى بعد ان مزق واحرق اسياد علمائه وحكامه العراقيون ويهنؤوه على السلامة..اننا لاندعي اننا نريد اكثر من حقوقنا الشرعية واعتقد ان الاوان قد ان للصراخ والتحرك والعمل على وضع حد لما يجري من انهار الدماء , فالذين منعوا البطلين بيان جبر وسعدون الدليمي من مواصلة اداء مهامهما وايضا تغييب الكثير من رجالات العراق امثال ابا الوليد قائد لواء الذئب البطل صاحب الصولات والجولات على اقذار الارهاب البعثتكفيري وقبله البطل اللواء احمد كاظم والذي امن وحمى بغداد بعيد سقوط الطاغية والذي القى القبض على الكثير من ازبال اللانظام البائد والذي أُبعد بكل خسة وغدر من قبل داخلية وزارة علاوي السيئة الصيت الى نيويورك ملاقيا هناك كل اشكال الهم والغم وهو الحنين التواق الى العمل في ارض المعركة لا في الغرف المكيفة والبعيدة والمريحة ذلك الرجل الذي يصرخ بنا دوما يقول ارجعوني الى بغداد وسترون كم هي خالية بغداد الشرفاء وماحولها وابعد من تلك الوحوش القذرة ولكن لانجد ولايجد هو سوى رجع الصدى وكم من هم مثله يحملون شرف وهمة وشجاعة العراقي الاصيل والتواق لحرية الحركة ليلقن تلك الاقزام القاتلة الدرس الذي لن يكرر بعدها مجرم اجرامه وفجوره يتمنون ان يعملوا شيئا لهذا الوطن المذبوح .من منا لم يسمع تلك الصرخة المدوية والقسم الطاهر من فم البطل سعدون الدليمي حينما هدد المناطق والبيوت التي تأوي الارهاب من انه سيهدمها على رؤوس من فيها ووكذا قالها اخيه في البطولة بيان جبر وكانوا قولا وفعلا حتى ان الخفافيش اللعينة ضجت بالبكاء والصراخ وعلا صوت القذارة انها طائفية يتحركان بموجبها حتى انهم نسيوا ان الدليمي هو من اشراف تلك المناطق الغربية ومن اطهار اخوتنا السنة الاصلاء فسموه ونعتوه بالمرتد والديلمي حاشاه وانه عميل للصفوية يستحق القتل ورضخ الامريكان وارضخوا الائتلاف على تنحيتهم وان يكون البديل طوع الامر والحركة ان لم يقيدا بقيد لامفتاح له نرى جيدا المترتب عليهما من اثر في ارض الواقع الدامي ..انهم رجال صدقوا ماعاهدوا الله ووعدوا به شعب العراق ولكن راينا كيف ساهمت القوات الامريكية بتشويه صورهما وكيف انها شاركت بالتحريض مع الصوت البعثي الخسيس والقادم مقبلا ً البسطال الامريكي لارجاعه الى السلطة وباي صورة كانت ليس اقلها ان يساهموا بنشر حملة اكاذيب وتلفيقات وصور ارهابية هم من يمارسها مدعين انها في ابناء الداخلية مذيقي الارهاب مر الزؤام كخرافة ملجاء العامرية وغيرها من صور الثقب بالدريل وما شاكل ذلك, وكان العراقي اصبح غبيا لايعلم انها جثث ارهابييهم وبعد ان يبادوا في ارض المعركة ويستلم اهليهم الجثث العفنة ان يبادر المجرم البعثي في مساجد الضرار والارهاب والقتل التي يقودها الضاري والجنابي ومن لف لفهم بثقبها بالدريل وتصويرها والقول ان بيان وسعدون هم من ثقبهم بيديه ..تلك المهازل مرت وسكتنا وقلنا صبرا يال العراق ان موعدكم الجنة ولكن الذي يجري اليوم من تحريك وعرقلة لماكنة العدل والقصاص وتنعم الارهابيين بفنادق عشرين نجمة واكل وكباب وتبريد وشرب ويقال رقص وطرب واحكام قذرة بقذارة من يحكم بها لانها لاتمت الى العدل والانصاف والانسانية وحتى الحيوانية بصلة فبالله عليكم بالامس اقرء حكما على ارهابيين قتلة جاءوا من ليبيا وتونس والاردن وروسيا وووو يحكم عليهم بعشر وخمسة عشر سنة لانهم شاركوا بالخطف والابتزاز وتهديد الشرطة والجيش بالقتل ومشاركة في منظمات ارهابية محضورة فاي قضاء هذا ام هل اسميهم القضاء الارهابي وليحاسبني ان شاء واعلم انه سيكون علي وعلى امثالي وفق الية جاهزة هي التشهير وسب القضاء اسدا جسورا وعادلا وعلى قاتلي فار خائف مرتجف ومعطلا لعدل الله والحق والانسانية فان كان كذلك اكرر تبا له من قضاء ورجال تدعيه !!!!!!اي بلاء نحن فيه ياشعبي الحبيب ؟؟ومن القاتل هل هو الارهابي ام القاضي ام السجان ام هو الامريكي الذي يحمي الفلاحات ويتستر على ارهابييي الغزالية والتاجي وابو غريب والعامرية والضاري وزمرته ووووووووو حتى ينقطع النفس؟؟ام هو الحنان والتغافل عن تطبيق قانون الارهاب؟؟ام هو الساكت على امر القاء القبض على الواحد واربعين ارهابي وعلى راسهم العقرب رغد وامها الفاجرة ؟؟بالله عليكم قولوا لنا من انتم وماذا تريدون من هذا الشعب المظلوم وكيف تعتقدون اننا سنصمت طويلا طويلا على هذا الذي يجري ..مطالبنا هي اوامر يلقيها شعب العراق وابناء الشهداء عليكم جميعا وحذاري من اللعب بمصائر الاحرار:* كف يد القوات المتعددة الجنسيات عن الملف الامني واستبدال وزيري الداخلية والدفاع وحبذا لو يعاد اليهم البطلين سعدون الدليمي وبيان جبر لانهم خير من يثق شعب العراق الابي بهما وليصرخ الخفافيش والناعقين بانهم صفويون ومجوس فوالله ان شسع نعالهم لاطهر من اكبر راس لاقزم حاكم عربي وبوق ومزمر ومن يقول قولتهم وان كان عراقيا بالاسم فقط..* ان يصار الى اصدار احكام الاعدام بحق من ساهم او اوى او ذبح او ايد او انام او اطعم ارهابيا وذلك باصدار اوامر بحكم قانون الطوارئ بالتنفيذ الفوري بكل الذين تعج بهم السجون ,, عفوا الفنادق المريحة لابناء البغي والعار, وعلى راسهم الباغي المجرم صدام وزمرته العفنة وينفذ ذلك في الساحات العامة وامام انظار ايتام الشهداء وهم كل شريف طاهر وطاهرة من ابناء الشعب العراقي كورده وعربه مسيحييه وصابئته وتركمانه شيعته وسنته وماتبقى من اشرافه.* اعلان الفدرالية وتطبيقها على ارض الواقع وجعل الجيش والدفاع مقسما على الاقاليم كل اقليم هو يتحكم بحمايه ابنائه اسوة بكوردستان ومن قبل ابنائه .* فتح مطارات في المناطق الجنوبية وغلق الطريق المؤدية الى عمان وسوريا لكي ينعم بني ضاري وبني العوجة البعثية القذرة بتلك الصحاري والاعراب ولكي تتوقف الحاجة للمرور بتلك القطاع الطرق الباغية كما اسلافهم .* تحريك عملية الاعمار في الجنوب والوسط وتوزيع الثروة على تلك الايتام التي شارك الاجرام البعثي سابقا ولاحقا متحالفا مع التكفير الارهابي بتقتيل وحرق وتذويب عائلهم في تيزاب القتل والتدمير والتغييب ومعاقبة المناطق الحاضنة للارهاب بالعزل وايقاف الخدمات عنها كالكهرباء والوقود..*ان يصار وبسرعة الى تطبيق تلك الاوامر والقرارات التي نصت على جلب رغد وزمرتها الارهابية وباقي القائمة وتفعيل قانون الارهاب وبقوة وصرامة لاكما يجري مما نراه من تسويف واصدار لقرارات رنانة والفعل والتطبيق .... لاشئ لا بل شئ مريع اسمه مزيدا من القتل ثم القتل ثم الخطف ثم الذبح ثم التفخيخ وهلم جرا ..* اعادة النظر في هذه الحكومة الغير منسجمة وان يصار الى ان يتحالف الاستحقاق الانتخابي الفائز مع من يراه مناسب وان تقاد الدولة بكل الحرية والاستقلالية وعدم التدخل بشانها الدستوري والقانوني المتفق عليه وان تركن القوات المتعددة الى قواعد معينة خارج المدن وان تقوم باسناد القوات العراقية حينما تطلب الحكومة هي ذلك وان يكون التعاون وفق الية متفق عليها بعيدة عن اي تدخلات او عراقيل او ايقاف لاي حركة ترى الحكومة المنتخبة انها مهمة لترسيخ الامن والاستقرار في العراق.* وان يفهم الباقي من الكيانات السياسية انهم معارضة من الممكن اذا كانوا حقا يريدون خدمة العراق ان يعترضوا او يصوبوا اي امر يروه مخالفا للدستور والقانون وكما يفعل ذلك ابناء الدول المتحضرة وساسة البلدان المستقرة وان يعي الجميع ان العراق اليوم هو ليس عراق صدام المجرم وان لاشئ سيخسره ان صحى صباحا ووجد هناك انقلابا ما او استمرار بوتيرة الحال الذي يراه يوميا فانه سيكون بحال يعلم الله وابناء العراق الشرفاء صفته وبراكينه وعندها سيكون الندم غير نافع والعجلة لن تعود الى الوراء لانها عجلة تاريخ وليست عجلة دراجة هوائية والخاسر هم من انقلب على عقبه الخائب .. احمد مهدي الياسري
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
فريد جعفر
2006-08-04
اخي الكريم، ما قلته هو ما يلهج به صدر كل شيعي عراقي، ولكي لا يظل مجرد كلام بلا تطبيق، ارى ان تتكاتف الجهود من اجل تحويله الى استفتاء عام جماهيري وان يصار الى الضغط على القيادات الدينية والسياسية الشيعية من اجل الرضوخ لهذه المطالب والأسراع بسحب الثقة عبر التصويت في البرلمان من تشكيلة الحكومة الحالية واعادة تشكيلها وفق الأستحقاق الإنتخابي ومن اجل اسقاط ذرائع هؤلاء الأوغاد ارى ان يصار الى استفتاء عام بانسحاب قوات الأحتلال نهائياً من العراق قبل فوات الأوان عندها لن ينفع الندم.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك