( بقلم احمد الشمري )
المتابع لتصرفات القيادات العراقيه للأقليه العربيه السُنيه يجد هذه القيادات تناقض نفسها ولم تثبت على رأي واحد فمثلاً بعد سقوط صنم هُبل مباشره زايد ال نهيان أرسل الشيخ أحمد الكبيسي للعراق وبأسرع وقت ,لدى وصول الكبيسي للعراق وصلى صلاة الجمعه بجامع أبا حنيفه خصص كل خطبته لذكر شجاعة أبناء الشيعه للتصدى للقوات الأمريكيه والبريطانيه ؟ وقال بيض الله وجوهكم أيها الشيعه لمواقفكم الشريفه في التصدي للقوات الأمريكيه وأثنى على صمود أم قصر ؟ الرساله يفهما الشمري وبقية الشرفاء والذين يعرفون هؤلاء الطائفيين عن قرب .وهي رساله واضحه للأمريكان بتسليم الحكم لهم .مدن الشيعه قاومت القوات الأمريكيه بينما مدينة الرمادي والموصل وقعت وثائق أستسلام مع قادة جيش جرذ العوجه السابقين والقوات الأمريكيه الغازيه ولنا في خلف العليان والذي كان عقيد وهو بنفسه وقع على أستسلام حامية الفلوجه والرمادي العسكريه ؟ وبعد أن شهد أحمد الكبيسي للشيعه بتصديهم للقوات الأمريكيه بفتره تم أتهام الشيعه في الخيانه وتسليم بغداد ؟؟ في يوم 9 نيسان عام 2003 أهالي تكريت تحدثوا لمراسل بي بي سي وسي أن أن وكانوا يبكون ويطالبون بضرورة دخول الجيش الأمريكي إلى تكريت والعوجه قبل البشمركه والشيعه ؟ أهالي سامراء ذبحوا الخراف للجيش الأمريكي وأستقبلوه ؟ ولعلَ السيد وفيق السامرائي كان حاضر بتلك الفتره ؟وهو منصف ولا أظنه ينكر حقيقة ماحدث بمدينته سامراء ؟ عدنان الدليمي والمطلك طالبوا بنشر الجيش الأمريكي ببغداد وأعلنوها بشكل صريح ,وغاية هؤلاء معروفه ؟ يوم أمس هيئة الخطف والتفخيخ أصدرة بيان أدانت القوات الأمريكيه وحسب زعم هيئة حارث الضاري أن القوات الأمريكيه قتلت 20 مواطن بمنطقة الدوانم أو الكيلومترات ؟ الحقيقه هؤلاء مثلهم مثل فريق كرة طائره واحد يرفع والثاني يكبس ؟؟؟ اليوم جريدة الشرق الأوسط وكعادتها الطائفيه نشرة قصة ألف ليله وليله حول أحداث حي الجهاد المكذوبه ؟ حتى وكالة رويتر أعترفت أن الصور التي بثتها تعود لمواطنيين شيعه في حي الشعله ذات الغالبيه الشيعيه ووكالة رويتر أعتذرت عن ذلك ؟ ولكن أعتذرت بعد أن شوهة سمعة شيعة العراق ؟ اليوم أهالي الرمادي أختطفوا 45 مواطن شيعي من النجف متوجهين من بغداد إلى سوريه .جريدة الشرق الأوسط تقول أرتياح سُني لنشر الجيش الأمريكي وهيئة حارث الضاري مساء أمس أصدرة بيان حملت الجيش الأمريكي بتنفيذ جريمه بمنطقة الدوانم ؟ نصدق من ؟ حارث الضاري ممثل الماسونيه العالميه في العراق أم جريدة الشرق الأوسط ؟ وأضع بين أنظار قراء مقالتي هذه تقرير جريدة الشرق الأوسط والذي يحمل بطياته تحامل طائفي ضد شيعة العراق .ارتياح سني لعودة الجنود الأميركيين إلى غرب بغداد (صوت العراق) - 01-08-2006 | ارسل هذا الموضوع لصديقارتياح سني لعودة الجنود الأميركيين إلى غرب بغدادتجاوزات الميليشيات الشيعية غيرت مواقف سكان أحياء العامرية والخضراء والجامعةبغداد – أ.ف. ب: تغير موقف السنة، الذين يشكلون الغالبية في غرب بغداد، حيال الجيش الاميركي، بعد ان دعموا الذين حاربوه لمدة طويلة، وذلك بسبب ازدياد المخاوف من نشوب حرب طائفية في البلاد.وكان غرب بغداد احد معاقل المسلحين، الذين يتلقون دعم السكان اثناء مواجهات مع الجيش الاميركي. وتعتبر غالبية السنة في المنطقة ان الميليشيات الشيعية مع حليفتها قوات الامن الحكومية، تشكل تهديدا اكثر من الاميركيين الذين كانوا يكنون لهم كرها شديدا.وقال المهندس عبد المالك احمد، الذي يسكن في منطقة العامرية: «يأتي مسلحون شيعة من جيش المهدي برفقة قوات من الشرطة، كما ان بعض عناصر القوات الخاصة ترتدي ثيابا سوداء اللون، يسعون الى الانتقام من اهل السنة». واضاف «لكن الاميركيين افضل بكثير، فنحن نشعر بالأمان فور دخولهم الى مناطقنا. انهم على الاقل لا يقتلون من يعتقلونهم». من جهته، قال المدرس سعد العاني من المنطقة ذاتها: «بامكاني ان اقولها، رغم انها تحزنني، ان وجود الاميركيين يجعلنا نشعر بالأمان».وينظر السنة بعين الشك والريبة الى قوات الشرطة الوطنية، الوحدات الخاصة سابقا، مشيرين الى روابطها مع جيش المهدي، التابع لرجل الدين الشاب مقتدى الصدر. وقال الميجور شون رايان من القوة الاميركية العاملة على تدريب الشرطة الوطنية في حي الخضراء: «تعتقد غالبية السكان هنا بان افراد الشرطة هم من جيش المهدي ولا يريدونهم ان يقوموا بعمليات دهم لمنازلهم».وللوهلة الاولى، لا تبدو احياء العامرية والخضراء والجامعة، الوارفة الظلال، اماكن لمعارك شرسة في العاصمة، لكن اسوار حدائق المنازل تعلوها تحصينات من الاسمنت المسلح وجذوع النخيل من أجل حماية السكان من المسلحين، الذين يستقلون السيارات. وتتراكم اكوام النفايات في زوايا الشوارع، ولكل عدد من المباني مولده الكهربائي الخاص، الذي يعوض النقص في شبكة الكهرباء الحكومية.من جهته، قال الميجور سكوت كولسون من فرقة الخيالة «في الوقت الحالي، نحن في مستوى ما كانت عليه بيروت في أسوأ حالاتها، مع وجود مختلف الميليشيات التي تفرض سيطرتها على الاحياء». واضاف «لا اعتقد ان تقسيم بغداد سيكون على غرار ما حدث في سراييفو»، الا انه اقر بوجود «مزيد من الاستقطاب».ويقوم الجيش الاميركي بجلب المزيد من القوات الى بغداد، ليس لاحتواء المسلحين فقط وانما للسيطرة على المواجهات الطائفية على تخوم احياء السنة والشيعة. وفي بعض الاحيان، يكون هناك قصف متبادل بقذائف الهاون بين الاحياء. وقال ابو اثير، وهو مسؤول عن المولد الكهربائي، «كلما انظر الى الخارج اخال نفسي اشاهد فيلما سينمائيا، فهناك سيارة تتوقف لاطلاق النار على احد الاشخاص او خطفه». واضاف «قبل 20 يوما، وفي وضح النهار، تم قتل احد الاشخاص على ايدي مسلحين كانوا يحاولون خطفه. حاول ان يقاوم الخطف فحصل عراك ثم اطلقوا النار عليه». من جهته، قال شقيقه الذي قدم نفسه باسم ابو سيف «الامن مفقود والكل يحاول الحصول على جواز سفر للانتقال الى سورية او الاردن».وبعيدا عن منزلهما، يقع شارع العامل الشعبي التجاري، الذي تحول الى ساحة حرب تملؤها بقايا السيارات المفخخة وركام المباني المدمرة. ومن اصل عشرات المطاعم ومحلات المفروشات والبقالة وغيرها، هناك محل واحد فقط ما يزال يعمل.ولا يرغب سكان الحي في الحديث عن المسلحين الذين واجهوا القوات الاميركية والعراقية مطولا، ويفضلون الكلام عن الخطر الجديد الذي تمثله الميليشيات الشيعية. كما انهم لا يرغبون في الحديث عن عدد العائلات الشيعية التي هددها المسلحون، لكي تغادر اماكن سكنها. وقال احد السكان مشيرا الى الشارع الواقع خلف منزله الجميل «اقيم هنا منذ عام 1988 وهناك تسع عائلات شيعية تعيش هناك. غادر بعضها بسبب الخوف لكنني لا اعتقد بانهم تلقوا تهديدات».الا ان ضابط الشرطة علي نعيم، الواقف على حاجز يبعد مسافة عشرات الامتار يؤكد العكس قائلا «انا من سكان العامرية اصلا، واضطررت الى نقل عائلتي الى منطقة البياع (ذات الغالبية الشيعية) بعد ان تلقيت تهديدات».ويعتري القلق سكان غرب بغداد بسبب الخشية من تكرار ما حدث في حي الجهاد، جنوب طريق المطار، في التاسع من الشهر الحالي، عندما قتلت ميليشيات شيعية حوالى 40 شخصا.وختم ابو اثير قائلا ان «الخطف والقتل مستمران مع وجود الاميركيين، فهل بامكانك ان تتخيل كيف ستكون الاوضاع اذا انسحبوا؟».الشرق الاوسط الشمري يقول وبسبب طائفيه وشوفينية العربان أضطريت أن أكون كاتب ولا أبالغ بنفسي فقد فضحت هؤلاء الجبناء الطائفيين والشوفينيين ودعوتي لكل المثقفين من أبناء المقابر الجماعيه عليكم في الكتابه وبلا شك موقع صوت العراق بقيادة الأخ المناضل والشهم أبو علي سوف يفتح لكم الأبواب لدخول عالم الصحافه وعبر الأنترنت لتكسير رؤس فلول البعث الهاربه والقوى الطائفيه والشوفينيه .كتاباتكم سهام في عيون فلول البعث الهاربه فعليكم عدم التقصير بسرعة فقع عيون الأجنحه السياسيه لفلول البعث الهاربه والتكفيريين ,سيروا وعين الله ترعاكم والمنصفين يقدرون جهودكم وأتعابكم .مع تحيات أخوكم أحمد الشمرياشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha