المقالات

(27)  تعليقات على  ماينشر في صفحات الفيسبوك

805 2021-05-07

 

أياد رضا حسين آل عوض ||

 

   (7/5/2021)  

 ومنها على سبيل المثال :- 

  ((1))   (ماهي قناعة الشعب العراقي بسرقة اموال الدولة على انها اموال مجهولة العائدية او مال سائب ويدعم ذلك فتوى دينية)  ،  وقد علقت على ذلك بالاتي :-  في عصور الدولة الذهبية ، ونقصد قبل هيمنة وسيطرة صدام والذين جاءوا من بعدة  عندما كان للدولة سطوة وهيبة ، والية عملها وتنظيم شؤونها ، وكل نشاطاتها وفعالياتها ، تجري وفق القوانيين والانظمة النافذة ،،، كان من اهم مقدسات ومحرمات هذة الدولة هو اموالها وموجوداتها ،،، ولا زلنا نتذكر مقولة كان يرددها معظم العرايين عندما يجري الحديث بينهم عن حقوق الدولة المالية وكيفية استحصالها بقولهم (شي للدولة ميروح) ، وكم كانت هنالك مخابرات رسمية في دوائر الدولة واضابير ضخمة ، قيمة الورق يعادل اضعاف قيمة المبلع الذي يراد معرفة مصيرة ، ولا احد يستطيع من المسؤولين اطفاءة ،،، والان كم من الملايين والمليارات اختفت ولايعلم احد مصيرها واين ذهبت ،، ولا احد سأل او بحث عنها ،، فاي دولة واي نظام واي انتخابات يتحدثون عنها ؟؟!!

  (((2))  (بلغ عدد الاحزاب المسجلة بحسب المفوضية 260 حزبا ، واغلبية هذة الاحزاب بلا برامج ورؤيا ،، )  وقد علقت على ذلك بالاتي :-  

هذه الاحزاب لا برامج ولا هم يحزنون ، الهدف الاساسي وهذا التزاحم والتدافع في الترشيح ، وهذه العناوين الكاذبه والبراقة ، هو بسبب دافع اساسي وهو نزعة حب الظهور والسيطرة في الشخصية العراقية ، والتي لا تجد لها مثيل حتى في عموم الكرة الارضية ، وهذه الشخصيه تجدها تعمل كل ما من شانه لان يكون لها شأن واعتبار وجاه في الوسط الذي تعيش فيه ، ومن خلال وسائل وطرق ما انزل الله بها من سلطان ،، ومنذ السقوط وهذه الانتخابات المتعدده التي جرت ،،، هل كانت هنالك برامج انتخابيه حقيقيه وخطط مستقبليه لاجراء الاصلاح والاعمار او النهوض بالبلد او العمليه السياسية ؟؟!! وانما كان هنالك فقط هو ترويج في الدعايه الانتخابية لاسم القبيلة والعشيرة ولا ندري ما علاقه هذه العناوين باداء السلطة التشريعية والتنفيذية ،،، فاي انتخابات مزعومة هذه ،، والى متى ستستمر هذه المسرحيات المضحكة و المقرفة والمزعجة التي سأم الناس منها  وازعجتهم وكلفتهم الكثير .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حسن الخفاجي : الحفيد يقول للجد سر على درب الحسين عليه السلام ممهداً للظهور الشريف وانا سأكمل المسير على نفس ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
عادل العنبكي : رضوان الله تعالى على روح عزيز العراق سماحة حجة الإسلام والمسلمين العلامة المجاهد عبد العزيز الحكيم قدس ...
الموضوع :
بالصور ... احياء الذكرى الخامسة عشرة لرحيل عزيز العراق
يوسف عبدالله : احسنتم وبارك الله فيكم. السلام عليك يا موسى الكاظم ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
زينب حميد : اللهم صل على محمد وآل محمد وبحق محمد وآل محمد وبحق باب الحوائج موسى بن جعفر وبحق ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
دلير محمد فتاح/ميرزا : التجات الى ايران بداية عام ۱۹۸۲ وتمت بعدها مصادرة داري في قضاء جمجمال وتم بيع الاثاث بالمزاد ...
الموضوع :
تعويض العراقيين المتضررين من حروب وجرائم النظام البائد
almajahi : نحن السجناء السياسين في العراق نحتاج الى تدخلكم لاعادة حقوقنا المنصوص عليها في الدستور العراقي..والذي تم التصويت ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
جبارعبدالزهرة العبودي : لقد قتل النواصب في هذه المنطقة الكثير من الشيعة حيث كانوا ينصبون كمائنا على الطريق العام وياخذون ...
الموضوع :
حركة السفياني من بلاد الروم إلى العراق
ابو كرار : السلام عليكم احسنتم التوضيح وبارك الله في جهودكم ياليت تعطي معنى لكلمة سكوبس هل يوجد لها معنى ...
الموضوع :
وضحكوا علينا وقالوا النشر لايكون الا في سكوبس Scopus
ابو حسنين : شيخنا العزيز الله يحفظك ويخليك بهذا زمنا الاغبر اكو خطيب مؤهل ان يحمل فكر اسلامي محمدي وحسيني ...
الموضوع :
الشيخ جلال الدين الصغير يتحدث عن المنبر الحسيني ومسؤولية التصدي للغزو الفكري والحرب الناعمة على هويتنا الإسلامية
حسين عبد الكريم جعفر المقهوي : عني وعن والدي ووالدتي وأولادها واختي وأخي ...
الموضوع :
رسالة الى سيدتي زينب الكبرى
فيسبوك