الخبري تم تداوله وفق احد الكروبات والخبر منسوب للفتح وتعليقي عليه لعله صحيح ولكن احتمالية ان يكون فيه دس امر مرجح بسبب ذكر نسبته للفتح من دون ذكر اسم المصرح بالاسم لبث خلافات بين الطرفين , بين قيادة الفتح وعادل عبدالمهدي في حال تجريح ترشيحه وتسنمه المنصب وهي اساليب قذرة يعمل عليها الاعلام الموول من الاطرف الخاسرة سواء الدولية او حتى الحزبية المتنافسة وعلى قيادة الفتح ان ترد اوتنفي او تؤكد لان الخبر يبث عبر الواتساب والكروبات قبل ساعات وينسب للفتح من دون ذكر اسم المصدر من الفتح
ولهذا ممكن ان يدخل الخبر في معترك الحرب النفسية وتاجيج االفتنة بين الاطراف الشيعية الشيعية وهم نجحوا في هذا الاسلوب طوال السنوات الماضية " لانه احنة عايزين " او يراد منه شق الاتفاق بين الفتح وسائرون لان بات العهر الاعلامي مدرسة لها مخانيثها .
معركة البناء والاصلاح يجب ان تبدأ بانشاء مركز متخصص بوضع الدراسات وملاحقة الاعلام والاطراف التي تعمل على تمزيق المكون الشيعي للانفراد به بعد اضعافه وهي المهمة الانتقامية في حال تشكيل حكومة عراقية مستقلة بعيدة عن اهواء ترامب وحلفائه .
#الهزيمة_مرة
احمد مهدي الياسري
https://telegram.me/buratha