المقالات

المنشور ممول .. والعجب كل العجب لهذا المنطق والطرح !!


- لماذا نرهن امننا وسياستنا للاعداء ان دخلوا الينا من هذه الثغرة التي هم من صنعها ومنع الصناعة والزراعة من النمو والتطوير ونشر البطالة ليستثمر شبابنا الضائع لمصالحه الامنية والسياسية والاقتصادية الخاصة ..!؟

- استغرب لهذا المركز هذا الطرح والعجب كل العجب بطرحه بهذه الصراحة المكشوفة وكاني به وقد ضخ الكثير من الدراسات والندوات النظرية البراقة وحينما يطرح امر عملي يجب ان يكون الامن العراقي وسياسات العراق وامنه القومي مرتهن للاعداء وتدخلاتهم من خلاله وهم صناع الفقر والتجهل عبر الحروب والفتن والفوضى في العراق وتم ذلك تحت اشراف الولايات المتحدة الامريكية وحكام الخليج وتركيا وبعض الدول العربية..!

- لماذا لاتضعون دراسات توجب على الحكومة في العراق وعبر اموال نفطنا ان تبادر الى تشجيع الاستثمار الداخلي وتوفير فرص الانتاج والعمل وتوفير القروض الميسرة للمشاريع المدروسة بعناية بدل وضع مبدأ رهن العراق امنيا وسياسيا لاي دولة ترغب في الاستثمار في العراق وهنا تستطيع اسرائيل عبر شركات امريكية واسرائيلية وخليجية من استغلال هذه النظرية غريبة الاطوار..!

- ختاما يكاد يقول التقرير المريب خذوني ويكشف عن اهداف الممولين من هم وراء هذه المؤسسة المثيرة للجدل .

الحيرة في اننا في صراع مرير مع اعداء الخارج والداخل وما اكثرهم ..!!

احمد مهدي الياسري

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك