- هل ان الرجل وصل الى درجة اليأس من الحصول على ولاية ثانية يعتقد ان السبب في ذلك ايران و حلفائها في العراق فقال عليَّ وعلى اعدائي..؟
- هل لاعلانه الوقوف ضد ايران ومعناه في العرف السياسي التمحور مع اعدائها ضدها ما يعني ان وقعت اي حرب فهو سيسمح للامريكان وحلفائهم الانطلاق من العراق لضرب ايران خارجيا والحشد داخليا..؟
- هل هناك طبخة امريكية سعودية لدعم حكومة طوارئ او انقاذ بقيادة العبادي وبالاستعانة بقيادات في الجيش لتحول العراق الى مايشبه مايحصل في مصر والعبادي يتصرف وفق قناعة بان الامور كلها اصبحت بيد ترامب والمسالة مسالة وقت وعليه فانه قبل بالمهمة وسينفذها بحماية امريكية ..؟
- هل هناك ابتزاز وتهديد يقيد العبادي ويكبله ما يدعوه الى الانحياز الى المحور الترامبصهيوهابي واعلان الوقوف ضد الجمهورية الاسلامية في هذه المعركة وهنام اغرائات معينة له قبل بها ..؟
- هل ان الرجل فقد توازنه وصوابه وتناقض مع المبادئ التي اعلنها في خطاب الحكم انه لن يدخل العراق في سياسة المحاور وانه بقراره هذا يعلن الانتحار والانتقام السياسي والدخول علانية في محور لاينفك يعلن عدائه للحشد وخيارات وحقوق الشيعة في العراق والمنطقة ..؟
اذا كان لديكم تحليل مناسب افيدونا به ..
احمد مهدي الياسري
https://telegram.me/buratha