حينما لايشعر الكردي يجاهر بالنفاق السياسي لسنوات مدعوم من اقذر الاعداء امريكا واسرائيل لايرغب ولايشعربالانتماء الى العراق ويتمنى ويسعى للانفصال عنه ولايعترف ابن الغربية والمحافظات البيضاء صداميا بالتغيير الذي حصل ويجاهد لاعادة الحكم الى سابق عهده ولايعترف بالكردي ولا الشيعي باعتبار الاول من العصاة الانفصاليون يستحقون الكيمياوي ينافقهم الان لحاجته الماسة اليهم وتخفيف الضغط عليه ريثما يصل الى مبتغاه والثاني الشيعي الرافضي المجوسي من المغضوب عليهم وحينما يشعر الشيعي انه بين فكي كماشة الارهاب من كل هؤلاء ودول تعينهم وفشل ساسته وتكالب ابناء الوطن عليه يتوسل ساستة بالاثنين مشاركته الوطن والحكم ويقبلون بالحكم الجزئي ولايقبلوه شريك مفروض عليهم هل نستطيع في هكذا اجواء مستمرة في تقيحها من بناء دولة والعيش بسلام وامان ..؟
اقولها لساسة الشيعة اما ان تحكموا العراق باستحقاق وبعدالة وقوة وحسم علي عليه السلام او تعطوهم الحكم وتعترفون بخيبتكم وفشلكم فما يجري هو استنزاف لسنعة امة وعقيدة وللارواح البريئة لا ولن ينتهي وفق هذا الاداء المخزي تدعون الوصل بعلي والحسين وانتم اقذر من شمر وابن سعد لا بل انتم يزيد وصدام ذاتهم .
.
.
تابعوني على التلغرام
https://t.me/alyassiriyahmed
#احمد_مهدي_الياسري
https://telegram.me/buratha