استطيع وصف الحالة بين التيار والدعوة بـ :
صراع الديكة
حرب البسوس
داحس والغبراء
سمها ماتشاء ......!!
اقول:
كثر الله خيركم كفيتوا ووفيتوا وجزاكم الله عن الشعب والوطن كل خير والشهداء الضحايا الان بين يدي بارئهم متنعمون فهلا تركتم القانون وسياقاته ياخذون مجراهما ولاولياء الدم الحق برفع اي دعوى بحق اي مجرم .
كلاكما شاركتما في الحكم والوزارات والملفات كثيرة ولاتعد ولاتحصى والعدل يقول كل ضحية سقطت في العراق وكل جائع وكل محروم وكل عاطل وكل معاق وجريح ومفقود ومظلوم هو ملف لحاله لو فتحنا تحقيقات عادلة على الجميع مابقي راس لاحدكم على اكتافه , ولما بكت ارملة او ام شهيد او يتيم او فاقد عزيز ونحن الضحايا تركنا الامر والقصاص بعد ان تجمد العدل في العراق للواحد القهار هو الكفيل باخذ حق من ظلم ممن تسبب لهم بذلك .
اختم واقول كافي عاد ترة طلعتوهة من ملحتهة وقطرة دم واحدة سقطت بسبب الطرفين بغير ذنب هي عند الله كانما قتلتم الناس جميعا ومن كان منكم بلا خطيئة "لم يسفك قطرة دم واحدة " فليرجم الاخر " يحاسبه على تقصيره " .
انها الفتن الدهماء والهرج والمرج هلا فهمتم ..؟ ام على عقول اقفالها ..؟!
اليكم التصريحين اشم فيهما رائحة اول وصف وصفته حتى اخر كلمة كتبتها وقد مللنا مايجري اقترح تسليمكم سيوف مبارزة في ساحة عامة ومن له حق عند الاخر ياخذه منه بعيدا عن شعب مل المزايدات باسمه وبدمائه فهل انا محق .؟
تصريح صحفي
يؤكد ائتلاف دولة القانون ان مطلبه الاساسي هو تصحيح اثار الخيانه الكبرى في التزوير وحرق الصناديق لذلك يجد انه لا مناص من اجراء مطابقه شامله لما في الصناديق مع ما ظهر في نتائج جهاز العد الالكتروني ، ونرفض تشكيل حكومة بمقدمات مزوره وتلاعب صارخ.
ونطالب بالمعالجة ولَم الموضوع دفاعا عن العملية السياسية وسلامة العراق من الانهيار ، كما لا يمكن ان ننسى ملاحقة مرتكبي الخيانة العظمى الذين شوهوا صورة العراق وتسببوا بهذه الفتنة.
١١ / حزيران / ٢٠١٨
تصريح صحفي
- تحالف #سائرون يتعهد باعادة فتح ملف #سقوط_الموصل ويحدد موعداً لملاحقة المتورطين ومحاسبتهم .
-تحالف #سائرون : مجلس النواب الحالي اعد تقريراً موسعاً لسقوط #الموصل ، ونحن سنفتح هذا الملف مجدداً وسنتابعه لمحاسبة كل من تورط بهذه الكارثة التي تسببت بعقدة كبيرة في تاريخ #العراق المعاصر في الدورة النيابية المقبلة .
-تحالف #سائرون : ليس من المعقول كل هذه الفترة يبقى الملف مغيباً ودون اتخاذ اجراءات فعلية وحقيقة على ضوء التقرير المعد من مجلس النواب .. وان تغيب ملف سقوط الموصل كل هذه السنين لا يخلو من وجود ضغوط سياسية أو غيرها .
١١ / حزيران / ٢٠١٨
https://telegram.me/buratha