المقالات

حينما يتاجر الجرذان بأعراضهم ؟

2301 04:05:00 2007-02-21

( بقلم : حسين البغدادي )

أطلت علينا الجزيرة (الوكيل الحصري للإرهابيين) بجعجعةٍ اعلاميةٍ جديدة تكمل فيها مسلسل الدجل والتزوير والذي كان آخره كذبة فرق الموت ..والجديد في الأمر أن من دبر الفلم الجديد كان حارث الضاري وليس الحمار الدايني كما شاهدنا في الفلم الأول ....

حارث الضاري هذا أسقط آخر قطرةٍ من الحياء كانت تلتصق بارتجافٍ على جبينه...فسقطت تلك القطرة ..وأسقطت معها وجهه الذي لو تمعنت فيه جيداً لوجدته يقطر سماً زعافاً..وحقداً طائفياً لامثيل له ..ونزقاً صبيانياً لايليق إلا بأحفاد المماليك وشذاذ أبناء الجواري ..هذا الضاري لايعجبه العجب ولا الصيام في رجب ..فهو ضد الاحتلال (هذه نكتة) ..و ضد الانتخابات..وضد الحكومة.. وضد الإسلاميين..وضد العلمانيين.. وضد الكهرباء ..وضد البنزين ..وضد كل شيء تدب فيه الحياة...انه ببساطة ضد كل شيء.. أنه مع نفسه فقط يطير خارج السرب ..ويعيش وحيداً مع أحلامه المريضة ..وذكرياته الغابرة التي تعود به إلى أيامه الذهبية مع الجرذ النافق صدام ..إلى حيث الحملة الإيمانية الوهابية الكبرى ..التي جهد في أن يحققها بالسيف والقلم تلبية ً لرغبة هدام في أن يكون للقلم والبندقية فوهة واحدة..واستلقى هذا الضاري للقيلولة ذات ظهيرةٍ تموزيةٍ قائضة ..فحلم بأن العراق بأكمله يسبح بحمد ابن تيمية وابن القيم الجوزية وابن عبد الوهاب ...وطاف هذا المعتوه بخياله المريض ليرى العراق أرضاً يباب وداراً خراب..عراقاً من دون الإمام علي ٍ(ع) ومن دون عترةِ المصطفى محمدٍ (ص)...ولما جاء الصباح ..وسكت صدام عن الكلام المباح ...تيبس ريق الضاري فشرب الماء القراح..وواصل الإرهاب بما هو متاح... وتحت شعار..بلاد العرب أوطاني من الشام ِلبغدان ِ ...............فمن ذبح ٍ إلى سلخ ٍ إلى خنق ٍ بأكفاني . وآخر ما طالعتنا به جوقة الضاري قصة اغتصاب صابرين الجنابي المزعومة ...

هكذا تبدأ القصة...1- تطبيق الخطة الأمنية الكبرى في بغداد (فرض القانون).2- الخطة الأمنية تحقق نجاحات مشهودة في أيامها الأولى .3- ترحيب عراقي رسمي وشعبي واسع بالخطة الأمنية .4- الطائفي عدنان الدليمي(باعترافه الشخصي) يؤلب الأعراب على الخطة الأمنية ويغرد خارج السرب ..لكنه يفشل في مهمته المكشوفة.5- الخطة الأمنية تواصل نجاحاتها والإرهابيون يشعرون بالفزع .6- طارق الهاشمي يصرح بأن هيئة علماء السنة هي حزب سياسي وليست هيئة دينية، وعلى أهل السنة التفكير بإيجاد هيئات بديلة عنها.7- حارث الضاري يجن جنونه..ويهاجم حزب طارق الهاشمي (الشريك السابق).8- طارق الهاشمي يهاجم التيار الصدري ورموزه الوطنية .9- حارث الضاري يستثمر الهجوم لتعزيز مكانته المتدهورة بين السذج والأعراب فيوعز لقطعانه من ميليشيات الحلف البعثوسلفي لتطبيق الخطة (ب) للضرورة القصوى .10- الخطة (ب) تفجيرات متعددة في بغداد تحصد أرواح الأبرياء لإفشال خطة أمن بغداد.11- الخطة(ب) تفشل في تحقيق مراميها .12- حارث الضاري يعقد اجتماعاً للقيادة القطرية لحلف البعثوسلفيين بحضور المستشار الإعلامي ممثل قناة الجزيرة والمستشار الدعائي ممثل قناة المستغلة(كما يلفظها أعراب وهابستان) ويوعز بتطبيق الخطة (ج).13- الخطة (ج) تدريب صابرين الجنابي صاحبة صالون في حي العامل لمهمة بعثوسلفية نبيلة سيعلن عنها لاحقا ً .14- تفاصيل الخطة (ج) يتم التركيز على صابرين الجنابي (دققوا جيداً في اللقب في محاولة خبيثة لربط اغتصابها المزعوم باغتصاب عبير الجنابي وقتلها على يد بعض المجرمين من جنود الاحتلال)..تدعي صابرين أن عسكريين عراقيين قد اغتصبوها ..الأول يلقيها على الأرض ..والثاني يكمم فمها (المضحك أنها تقول أنها توسلت بهم جميعا ًأن يدعوها ،ولا أدري كيف توسلت بالثاني والثالث والأخير قالت له حسبما تدعي أنك عراقي فكيف تغتصب عراقية ..ياسلام على الفلم الهندي ..كل هذه الحوارات وصابرين مكممة الفم ..سبحان الله..!!!) وبالرغم من أن المغتصبين حسب رواية صابرين الجنابي قد عصبوا عينيها.. لكنها شاهدت الزي العسكري بنوعيه ..المرقط والصحراوي ..كما جاء في تصريحاتها على الجزيرة ..وشاهدت الغرفة الصغيرة والسرير الحديدي ..وبندقية الكلاشنكوف نوع نصف أخمص (ياسلام على دقة التفاصيل عيون سليمة 100%ودقة بصر 66 ..كل هذا شاهدته المسكينة وعيونها معصوبة ..سبحان الله..!!!) ومع قليل من البهارات وبوشية (ماركة وهابية مسجلة ) وشيء من دموع التماسيح يظهر أن اللواء بأكمله قد أغتصبها للأسف الشديد ..والغريب أنها بكامل لياقتها البدنية والصحية ..فلا مقاومة منها للاغتصاب ..ولا آثار ضرب ولا أثارقيود...ولا دماء..ولاهم يحزنون..15- استكمالاً للخطة(ج) تقوم قناة الجزيرة (كالعادة) بالزعيق والنهيق والبكاء والعويل على الشرف الأعرابي المثلوم ..على طريقة ..(لايسلم الشرف الرفيع من الأذى ........حتى يراقَ على جوانبه ِ الدم ُ)...وهذا الدم بالطبع ..هو دم الأبرياء من الباعة المتجولين وطلبة الجامعات والكسبة والعمال البسطاء من أبناء الشعب العراقي ...

ولو أمعن السادة القراء الأكارم في عيني صابرين الجنابي لوجدوها على 24 حباية فلاشحوب فيهما ولا كدمات ..ولو أنصتوا بإمعان إلى ادعاءاتها ولغتها السوقية المبتذلة ولو حكم كل مطلع قلبه وضميره فلن يجدها والله إلا كاذبة ومدعية ومكتوب ٌ بين عينيها (اتحاد نساء منال يونس وزميلة عمل سابقة لرغد) ...وليس خافياً على العراقي الحصيف أن للهجة العراقية العامية مفردات متعددة ومتنوعة ولكل مقام ٍ مقال..فأرجعوا لصابرين واسمعوا ما قالته عندما وصفت ملابسها الداخلية وكيف أمسك المغتصب المزعوم ب(........) وكيف ضرب (...............) ولولا مونتاج الجزيرة لكنا سمعنا ورأينا العجب العجاب من مصطلحاتٍ تنبت في منبتٍ لايخطئه العراقيون ...هناك ..في أبو غريب وقرب خان ضاري ...وتحديداً في قرى الغجر...لقد هزلت والله واستحكمت حلقات الكذب ،و لو أن حرة ً تعرضت إلى هذه الجريمة البشعة لما أخطأتها قلوب العراقيين .فوالله وبالله وتالله أقسم لولا الحياء .. ولولا عفة جُبلنا عليها وطبعت سجايانا ..لجئناكم بصور ٍ لعربدة صدام وآل صدام لعنهم الله..قرداً بعد قرد.. وكلباً بعد كلب..وغجرياً بعد غجري ..وصابرين الجنابي ليست ببعيدة عن هذه الدائرة..وعلى حد قول المثل الشعبي المصري ( َ تنتَن قابل تِنتِن ...واحد نتن والثاني أنتن !!).. فألعبوا غيرها يا أولاد الشوارع ويا أحفاد المماليك والجواري ويا خريجي قرى الكاولية ويا مدمني حانات أبو نؤاس أيام عزها في عهد الجرذ النافق صدام ..

16- بناءاً على الضجة الإعلامية أعلاه يوعز الأمين العم للقيادة القطرية للحلف البعثوسلفي حارث الضاري بتطبيق الخطة (د) ...والخطة (د) كما حصلت في اليوم الذي تلا فلم( صابرين تنتخي بالوهابية )..إرهابيين يفجرون شاحنة محملة بقناني غاز الكلور السام على الأبرياء في مطعم أهل البيت في التاجي وسيارات مفخخة في السيدية وبهيمة مفخخة بحزام ناسف يفجر نفسه في وسط عزاء حسيني بشارع فلسطين والبقية تأتي تباعاً بحسب ما يرتئي الشيخ حارث الضاري والملا أبو عمر البغدادي رئيس جمهورية طالبان العراقية الوهابية البعثية الاشتراكية السلفية العظمى !!!

إن هذه الخطة الجهنمية الخبيثة هي واحدة من إبداعات الجهازالمخابراتي الصدامي الذي استفادت منه بقايا الوهابيين المتحجرين ممن لايمتلكون التقنيات الحديثة لصدام العفن ،وهي فبركة رخيصة كسابقتها فبركة فرق الموت وصورة التعذيب المزعوم في جامع براثا المقدس والتي فرح وهلل لها الحمار الدايني بغباءٍ شديد لايليق إلا به وبسلفه عزت الدوري، والمثير للضحك أن هؤلاء المتاجرين بأعراضهم أعجبتهم لعبة الاغتصاب فبالأمس القريب ادعى الحمار الدايني أن المساجين في ديالى قد تعرضوا إلى الاغتصاب وان فتيات من عشيرة معروفة تعرضن للاغتصاب ولم يستحي الحمار الدايني من كذبه بالرغم من أن شيخ العشيرة كذبه جملة ً وتفصيلا وهو يخوض من دون حياء وبابتسامةٍ بلهاء في أعراض نساء قبيلته ، ولأثبت لكم أن الخطة (أ)و(ب)و(ج)و(د) ..مدروسة وجربها الحلف البعثوسلفي سابقاً لنتذكر فقط ما أذاعته قناة الشرقية سابقاً وبالحرف الواحد(حفلة اغتصاب جماعية تقوم بها الميليشيات الطائفية ضد ثلاث طالبات من الجامعة المستنصرية وجدت جثثهن في الطب العدلي) ؟! وبالطبع لم تحصل هذه الحادثة إلا في مخيلة الرفاق في قناة الشرقية لاسيما وأن أقسام الجامعة وكلياتها متقاربة والجميع يعرف بعضهم البعض وليس بالإمكان إخفاء هكذا حادثة أن حصلت في الحقيقة ..والنتيجة الحتمية..وهي واضحة.. تطبيق الخطة التالية التي أتفق عليها رعاة الإرهاب بعد تمرير الخطة الأولى (الكذبة الكبيرة) والتي كانت نتيجتها تفجيرات ضخمة حصدت عشرات الطلبة الأبرياء بدعوى الانتقام ..ومن ثم تطبيق الخطة(ج) وهي ترسيخ صورة خادعة في ذهن الرأي العام وهي أن المقاومة (شريفة)و(شريفة جداً) وان تفجيراتها هي ردات فعلٍ طبيعية لما يقع عليها ..والنتيجة المأساوية هي أن دمائنا مشاعة ومباحة بفتاوى التافه أبن جبرين وباقي الأفاكين وسدنة هياكل الوهم من حاخامات الوهابية سقط المتاع وُكناسة الكُناسة ....

إن شرف العراقيات غالٍ علينا ودونه الرقاب رخيصة، وليس لعابثٍ فيه إلا القصاص..ولأني لست أعوراً كحارث الضاري وزبانيته فأني أدعو لتحقيق ٍ ولفحصٍ طبي مفصل يأخذ في اعتباره ما ورد أعلاه..فوالله إن مبتدئاً في الطب العدلي يعرف علامات الاغتصاب ..فكيف الحال مع وجود مختبرات حديثة وفحص الحمض النووي DNA .. وتذكروا أن صابرين الجنابي ادعت أن الجميع أغتصبها ..فهل عثروا على كدمات أو آثار ضرب ..أو سحجات في منطقة الاغتصاب ..أو بقايا إفرازاتٍ بشرية يستدلون على صاحبها ..أو خصلات شعرٍ تعود لجندي ٍما..فإذا كانت اغتصبت (والبينة على من ادعى واليمين على من أنكر) فالقصاص العادل للجاني ولاتزر وازرة ٌ وزر أخرى ..أما إذا ثبت كذب صابرين الجنابي ..فاللعنة على من تأكل بثدييها والخزي كل الخزي لمن تتاجر بشرفها ... والعار كل العار لمن يتبناها ويروج لها من أبواق هيئة الذبح والاختطاف ... وللعراقيين أول تذكروا أن العملية الأمنية التي جرت في حي العمل كانت عملية مشتركة مع قوات متعددة الجنسيات وأن التحقيق كان لساعات قليلة وجرى بحضورهم وختاماً نقول للحلف البعثوسلفي الكاذب والمتاجر بعرضه حد القرف ..كلمة قالها سيد الشهداء(ع)..ويحكم أن لم يكن لكم دين ٌ وكنتم لاتخشون المعاد ...فعودوا لأنسابكم أن كنتم عٌرباً كما تزعمون...

حكمة شريفة : إذا جاء أحدهم شاكياً باكياً وقد فقئت عينه ....فانتظروا الآخر لعله فقد عينيه الاثنتين.

حسين البغدادي العراق الحبيب

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
عبد الله عباس
2007-02-23
أخي العزيز حسين البغدادي : لم تكن قناة الخنزيرة (أي الجزيرة) هي القناة صاحبت الأمتياز الوحيد بنقل أخبار الأرهابيين , بل هناك قناة الخنزيرة 2 ( أقصد قناة الشرقية للأرهابي البعثي سعد البزاز ) . للعلم فقط مع تحياتي
خضير
2007-02-22
ليس هناك اي عجب في قضية الساقطه الجنابي بل العجب الا تقع..فما يحصل في العراق كارثة مهولة وامر جلل لايوازيه الا يوم القيامة بالنسبة للاعراب وثوابتهم التي رسوخوها لاكثر من 14 قرنا بوسائل اقلها من نمط تمثيلية الساقطه (الجنابي)..تلك الثوابت التي وضع خطوطها واسس وسائلها معاوية واعوانه وتوارثها الاعراب جيلا بعد جيل وكابر عن كابر..ولايتوانون فيها حتى عن الزنا بامهاتهم ان اقتضى الامر دفع الشر الاعظم والخطر الاكبر وهو ان يحكم العراق ابناء نقيات الجيوب وعديمات العيوب..والشر اكبر والمصيبة اعظم ان كان شيعيا
Aamir
2007-02-21
Thanks alot Hussein al baghdadi about those nice words. You put a cold water on my heart. You are a real Iraqi , real Baghdadi and have real and reasonable mind. My best wishes and regards
jasim
2007-02-21
المسرحية الجديدة الدلوعة صابرين المخرج طارق الهاشمي المنتج عمر الجبوري التسويق الاعلامي الضاري والسامرلئي الحقوق محفوظة لقناة الجزيرة مرة اخرى يلعب البعثيون لعبة من لعبهم القذرة في يضغطون على هذه المراة العراقية لتشويه صورة \\\ الصفويين \\\\ مهما كان الثمن الحمد لله انكشفت مسرحيتهم الجديدة وبشهادة الامريكان وان كانوا لا يستحقون الشهادة فيما بين العراقيين سموم ا لهاشمي والضاري والسامرائي انقلبت عليهم
عاصم
2007-02-21
المشكلة انهو اني ما دا افتهم. هل هي ضايجة لو فرحانه؟ لان هي من تحجي بالكوة حابسة الضحكة مالتها. و من رادت تبجي عصرت نفسها ما طلعت دمعه. غريبة مو؟ على العموم, اني أأسف على الجنابيين انهو يخلون هيئة علماء المسلمين يتلاعبون باعراضهم بهالصورة (اذا هي جنابية صدك) لان هذا الشي الي صار عيب كلش. عيب عيب عيب. لان واحد عيب يشر ملابسة الداخلية على الحبل (و العراقيين يعرفون شنو اقصد).
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك