المقالات

قناة العربية..شيخ (الجزيرة) يغتصب القاصرات في براغ !

3379 00:53:00 2007-02-21

( بقلم : فرياد خانقيني )

للعرب ولع غريب عجيب بالجنس ومواضيع الجنس يشهد على ذلك الاف الكتب والاشعاروالمعلقات حتى ان الكثير من المواقع الاسلامية البحتة تناورعلى ذلك بالتطرق الى الجنس من خلال شرح مفصل وممل ل(اداب ليلة الزفاف!) او (فتاوي القرضاوي الجنسية!وطرق الشهوة القرضاوية),كما ان هذا الهاجس هو الدافع الاقوى لرحلات الشيوخ والامراء ناهيك عن عوام الناس الى الدول المختلفة لكن الذي نحن بصدده هو الفبركات الصحفية التي تنطلق هنا وهناك لتصبح الشغل الشاغل لحديث الناس تنفيسا لهذه الغريزة التي عشعشت في صدورهؤلاء.ولأن الاوساط الغربية تعرف ذلك جيدا ودرست نفسية الانسان العربي بدقة فانها هي نفسها اطلقت بالونة سجن ابو غريب لاستثارة عقول الانتحاريين الجهلة عن قصد مسبق. وبلاشك فان الاغتصاب هي جريمة عالمية مدانة في كل زمان ومكان لكن هذه الاساليب الرخيصة توظف اعلاميا لقتل اكبر عدد ممكن من العراقيين الذين ينزفون دما من هؤلاء الاوباش المجرمين لذلك اطلت علينا قناة الشر والارهاب اليوم بفبركة واضحة لأنسانة لايمكن ان تكون شريفة بالمعايير العربية والشرقية اطلاقا بان تشرح على الفضائيات كيف تم فعل الفاحشة معها وتذكر بوضوح اعضاءها الجنسية. فكلنا نعرف بان مثل هذا الفعل سوف يجلب العار لعشيرة المدعية بصرف النظر عن صدقية حديثها من كذبها...فالشريفة في عرف الشرق تقتل نفسها ولا تبوح بمن اساء الى شرفها. اما الجزيرة فانها بفعلتها هذه لا تروم الا تحفيز هؤلاء الاوباش والبرابرة الجدد على قتل رجال الشرطة الشرفاء والعراقيين الشرفاء بهذا الاسلوب الرخيص وألا فان شيخ الجزيرة المتوحش حامد بن عبدالله ال ثاني هو المغتصب الحقيقي وهو الذي قام طيلة عشرة سنوات من اقامته في العاصمة التشيكية براغ بأغتصاب العشرات من القاصرات ممن هن دون سن الخامسة عشر (ارفق لكم ثلاث روابط من موقع قناة العربية والراديو التشيكي الرسمي ادناه) ولم تنفع ملايين الدولارات التي سرقها هذا المتوحش من اموال شعبه, وعرضها لرشوة القاضية التشيكية الشجاعة في تجنب المثول امام المحكمة بحضور القاصرات وامهاتهن..ولم تنفع تدخلات الحكومة القطرية السافرة على رئيس الوزراء التشيكي نفسه لاسكات هذه القاضية الشجاعة التي فضحت الجزيرة وشيوخها المتوحشين. والذي حدث بان المشيخة دفعت ما دفعت لمحمكمة التمييز التشيكية لقضاء هذا المتوحش محكوميته في قطر وبذلك تم تمييع القضية.لكن الذي يثير التساؤل حقا لماذا لا تتطرق الجزيرة الى ملف اميرة البحرين مريم بنت الحسب والنسب وهي ترتمي في احضان (الصليبيين!) لمدة ستة اشهر قبل ان يتم تسوية الامر بزواج ورقي في امريكا ؟؟وافتحوا ايضا ملف وفاء بن لادن ابنة اخ السفاح اسامة بن لادن وكيف انها تنافس اشهرنجوم العري وهل هناك دور وراثي لهذه الصفة خاصة ان الخال يكاد يكون ابا من ناحية الوراثة!. افتحوا ايضا يامنافقين ملف الشيخة موزة وهي توجه دعوة رسمية لنائب وزير التعليم الاسرائيلي وتستقبله بالاحضان القطرية الدافئة في قاعدة العديد التي يحرم فيها الجهاد حسب القرضاوي الماجور ولانها ارض يهودية مباركة استقبلت بيريز ويجب احترامها (الملف مرفق من موقع العربية).لكنه الحقد الدفين والطائفية المقيتة واموال السحت الحرام التي اعمتكم بصائركم ونفخت كروشكم فجعلتكم قرادات متطفلين على الدم العراقي الذي سيقاضيكم عاجلا ام اجلا امام حكم عزيز مقتدر تعهد بالاقتصاص من القتلة المجرمون بالقلم المرتزق وقنابل الحقد المفخخة.فرياد خانقينيhttp://www.alarabiya.net/Articles/2005/04/25/12515.htm موقع العربية..صحيفة برافو ناقلة خبر الامير القطريhttp://www.alarabiya.net/Articles/2005/03/29/11714.htm موقع العربية ملحق اضافي لنفس الخبر http://www.alwatanvoice.com/arabic/news.php?go=show&id=20656 ملحق اضافي لتفس الخبر من موقع المقاومة الفلسطينية الرسمية!http://www.radio.cz/en/news/69964#4 نفس الخبر على الموقع الرسمي للاذاعة التسيكيةhttp://www.alarabiya.net/Articles/2005/02/28/10797.htm موقع العربية..موزة المسند والوزير الاسرائيلي http://www.alarabiya.net/Articles/2005/02/24/10653.htm موقع العربية.. تاكيد لمغامرات الشيخه
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
عمار صادق
2007-02-21
الاستاذ فرياد هؤلاء كل شيء عندهم حلال وعندنا حرام والغضب يجب ان يوجه للعراق وشعبه وليس لما فيهم من عيوب . بارك الله فيك يااستاذ لفضح هؤلاء المجرمين بحق العراق
ابراهيم الواسطي
2007-02-21
ابارك لفرياد هذا المقال الجيد للغايه واسال الله سبحانه ان يرعاكم بعينه التي لاتنام ويوفقها لخدمه ابناء الشعب العراقي وان مايثير استغرابي هو لماذا لم ينشر احد تعليقه علي هذا المقال المنطقي ولم يكتب احد في فضح فضائية الجزيره والقرضاوي اي الزرقاوي الذي يسكت عن الحق في حين ان النبي (ص) يقول الساكت عن الحق شيطان اخرس والا اذا كان حقا معارضا لاميركا فكان الجدير به ان يتصدي للقاعده الاميركيه في قطر واذا كان بن لادن يريد مقاتله الاميركان عليه ان يتجه الي قطر لانقاذ ابناء جلدته ولايقتل العراقيين.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك