المقالات

الشهرستاني.. كسر ضلع المالكي…!

2584 16:49:00 2012-05-01

قبل أيام صرح السيد حسين الشهرستاني نائب رئيس الوزراء لشؤون الطاقة بان العراق سيصدر الطاقة الكهربائية إلى دول الجوار خلال العام المقبل 2013 .. وقال الشهرستاني في حديث للسومرية نيوز : إن العراق سيصل بإنتاجه من الطاقة الكهربائية خلال العام المقبل إلى 20 ألف ميكا واط ،،

مؤكدا أن حاجة العراق من الطاقة لا تتعدى 15 ألف ميكا واط وبالتالي فان الإنتاج سيتجاوز الحاجة الكلية ولا مناص من تصدير الفائض من الكهرباء إلى دول الجوار ... وأعلن أن الطاقة الكهربائية المجهزة للمواطنين خلال الصيف المقبل ستصل إلى 9000 ميكا واط ..( هذه خلاصة لتصريحات السيد حسين الشهرستاني نائب رئيس الوزراء لشؤون الطاقة المنشورة على موقع السومرية نيوز الإخباري بتاريخ / 4 /2012 )..

صحيح أن تلك التصريحات قد قوبلت بالهزأ والسخرية المرة من قبل مختلف الأوساط الشعبية والإعلامية وكل الأطراف السياسية باستثناء قائمة رئيس الوزراء التي ينتسب إليها السيد الشهرستاني ، لكن رد الفعل كان يخالطه الشعور بان إدارة المالكي مستهدفة من قبل الأطراف السياسية العراقية وفوق ذلك فان تلك الأطراف ليست بأفضل من المالكي .. الأمر الذي يوفر للسيد المالكي نوعا من التعاطف ولكن شرط أن تكون تلك الإدارة صادقة مع الشعب ، فقد سمعت مثل غيري أن الموبقات كلها قد يسامح مرتكبها إلا الكذب .. أعوذ بالله ..لأنه الزاغور الذي تحت جنحه ترتكب الموبقات جميعا .. وليس من مصلحة السيد المالكي أن يرتكب احد المحسوبين عليه والمقربين منه مثل هذا الخطأ القاتل وخصوصا في مثل هذا الوقت الذي تمر فيه إدارة السيد المالكي بمنعرج حرج .. وهو لم يبقي له من صديق..

ولذلك فقد راهنت وغيري نحن أصحاب النوايا الحسنة والذين تربطنا أكثر من وشيجة بالمالكي وإدارته وحتى الذي لم يبقي المالكي أو المقربون منه معه وشيجة أو سبيلا للمعروف فقد كان يحاول أن يثبت بأنه ليس ضد المالكي وليس ضد أن يبقى المالكي رئيسا للوزراء إلى قيام الساعة .. ولكن بشرط أن يوفر لنا نحن المخلصون فسحة ولو بخرم الإبرة كي ندافع من خلالها عنه .. خصوصا وانه ليس سيدا فينطبق عليه المثل الشعبي القائل : لو أحكمك لو أشوّر بيك.. فهو يفتقر إلى شارة الساده.. إلا إذا كانت الشاره اليوم شارة أبو جويره .. فـ أبو جويره موجود هالايام عند السيد وعند العامي ... .

مساء أمس كنت أتابع برنامج السيد فلاح الذهبي على الحره ـ عراق.. وهو يناقش موضوع الكهرباء وقد استضاف أحد أعضاء مجلس النواب من لجنة الطاقة ، وأحد أعضاء مجلس محافظة بغداد وأيضا الناطق الرسمي باسم وزارة الكهرباء .. فوجئت بان عضو مجلس النواب يشير إلى تناقص إنتاج الكهرباء في هذه السنة عن السنة السابقة فقد أشار إلى أن إنتاج الطاقة الكهربائية بتاريخ 13/4/2011 بلغ 5355 ميكا واط في حين أن إنتاج الطاقة الكهربائية بتاريخ 14/4/2012 بلغ 4800 ميكا واط وهناك 1200 ميكا واط طاقة كهربائية مستوردة منها 1000 ميكا واط من إيران و200 ميكا واط من تركيا .. . إنتاج العراق من الطاقة الكهربائية في نيسان 2012 هو 4800 ميكا واط فقط ...! معقوله ..؟

في الحقيقة صدمت بقسوه ولم أصدق الرجل فقد حسبته قد اخطأ في قراءة الأرقام أو انه من النواب المناهضين للمالكي والذين يؤلبون الرأي العام ضده فيذكرون أرقام غير حقيقية بقصد التنكيل بالمالكي لاقصاءه ..لماذا ..؟ لأن إنتاج الطاقة الكهربائية في العراق في عام 2003 وتحديدا في آذار من تلك السنة وقبل حصول الأعمال الحربية لاحتلال العراق كان يبلغ 4200 ميكا واط وقد انخفض إنتاج الكهرباء بسبب الأعمال الحربية ليصل في نيسان 2003 إلى 2500 ميكا واط .. ثم عاد ليصل في حزيران 2004 إلى 4250 ميكا واط ويمكن اعتبار هذا الرقم رقم الأساس للكهرباء لكل الحكومات التي أعقبت سقوط نظام صدام ..وبتاريخ 20/9/2006 كان إنتاج الطاقة الكهربائية في العراق يبلغ 5000 ميكا واط .. وهو يعتبر رقم الأساس في مجال الكهرباء لإدارة المالكي بفترتيها الأولى والثانية , وبتاريخ 4 /10/2009 استجوب مجلس النواب وزير الكهرباء فكان إنتاج الطاقة الكهربائية 4784 ميكا واط .. في نفس اليوم 4/10/2009 كان الوكيل الأقدم لوزارة الكهرباء يصرح بان الإنتاج يبلغ 7000 ميكا واط ... اليوم الشهرستاني يصرح بان الإنتاج هذا الصيف يبلغ 9000 ميكا واط وانه سيبلغ في العام القادم 20 ألف ميكا واط ولما كانت الحاجة الكلية للبلد هي 15 ألف ميكا واط فان العراق سيصدر إلى دول الجوار 5000 ميكا واط في حلول العام القادم ...!..( الأرقام الخاصة بالطاقة للسنوات السابقة مستقاة من مقالة للكاتب القدير سلام ابراهيم كبه تحت عنوان : الكهرباء في العراق 2003 ـ 2009).. ..

 أولا : فإذا كان الإنتاج في حزيران 2004 يبلغ 4250 ميكا واط وصرفنا 9 سنوات زائدا أكثر من 20 مليار دولار وتكون النتيجة أن الإنتاج في 14/4/2012 هو 4800 ميكا واط فقط وبفارق مقداره 550 ميكا واط عن سنة الأساس .. فاني اسأل عن أمرين لا ثالث لهما .. .

1 . وين حوبة التسع سنوات ..؟ الم تقل العرب وفي العراق تحديداً: إن إضاعة دقيقة ًمن الزمن إضاعة لفرصة من التقدم ..؟. . 

2 . ما مصير الأكثر من 20 مليار دولار ..؟. .

ثانيا : وإذا اعتبرنا أن رقم الأساس هو تولي السيد المالكي للسلطة فان إنتاج الطاقة الكهربائية كان يبلغ في 20 /9 /2006 .. 5000 ميكا واط في حين انه اليوم يبلغ 4800 ميكا واط .. يعني بالماينص وهي المفردات التي يجيدها السيد حسين الشهرستاني بوصفه عالما نوويا .. في هذه الحالة فأني اسأل عن أمور 10لا حادي عشر لها : .

1 . وين حوبة الـ 6 سنوات ..؟.. .

2 . وين مصير الأكثر من 20 مليار دولار ..؟ . . .

3 . في حقبة الخلاف بين حكومة البعث وأنور السادات من جراء إبرامه معاهدة كامب ديفيد مع إسرائيل عبرت المخابرات المصرية معلومة للسادات مفادها انه توجد في قراءة المدارس الابتدائية في العراق عبارات مثل : راشد يزرع .. وزينب تحصد ..فقال أنور السادات على شاشات التلفاز يسخر من الحكومة العراقية : أنهم يعلمون أطفالهم بان راشد يزرع وزينب تحصد وفي نفس الوقت يستوردون القمح من استراليا .. طيب راشد بيعمل أيه ؟... وزينب بتحصد ..أيه .. هسا الشهرستاني بيعمل أيه ..؟..

4 . من بين البلاوي التي ابتلى بها شعب العراق ( المظلوم ..!) أن أكثر الذين تولوا زمام الأمور فيه أميون حتى أن محافظ محافظتي السماوه في أعقاب سقوط نظام صدام كان يخطب في جماهير المحافظة يعدهم بأنه سيجعل الكهرباء عندهم أتجدح أتجدّح .. وسيجعل من الماء عندهم ..أيزرج أتزرّج ..وتاليها لا الماء زرّكت .. ولا الكهرباء جدحت ..! ..فما هو عذر الشهرستاني وهو الدكتور والعالم النووي ..؟.. .

5 . ومن بين المصائب التي ابتلى بها الشعب العراقي في أعقاب سقوط نظام صدام هي المحاصصة التي جمعت الأخوة الأعداء في نفس المركب وكل منهم يحفر تحت الآخر ليسقطه.. ويغرقه .. ولكن الشهرستاني هو عضيد المالكي .. فهل أن من المعقول انه يشتغل ضده ..؟.. جا إذا صات حكومة اغلبيه يقودها المالكي والشهرستاني عضيده ..؟ كام الداس يا عباس .. .

6 . السيد الشهرستاني يوم شغل وزارة الكهرباء بالوكالة قال أن مشكلة الكهرباء تكمن في وزارة النفط لأنها تعتعت في تجهيز وزارة الكهرباء بالوقود .. اليوم السيد الشهرستاني يشرف على وزارات الكهرباء والنفط معاً .. فأين المشكلة ..؟..

7 . وزير النفط الأسبق كريم وحيد أيضا كان ( يذرع بالبور ) وكان تصريحاته الرنانه بأنه بات على أعتاب آن يجعل من العراق مصدرا ً للكهرباء تملأ الأجواء .. لكنه ليس فقط لم يفي بوعوده بل أن الشعب العراقي صاح ألداد منه ..وهمين كان ملتزمه دولة رئيس الوزراء وعندما أجبر على تقديم استقالته وصف بأنه لم تلده ولادّه ...شنو ولّاداتنا أتغيرن يجماعه ..؟. .

8 . السيد الشهرستاني حاليا مسؤول وزارة النفط وقد ( سرّحنا على مطخه .. وهو يصف عقود النفط بأنها ستجعل من العراق يعبر عتبة 12 مليون برميل تصدير نفط يوميا فإذا كانت هذه هي أرقامه عن الكهرباء ..؟ فهل تشذ عنها أرقامه بشأن النفط ..؟.

9 . والشهرستاني يقود حملة رئيس الحكومة التأديبية ضد الإقليم الخارج على طاعة السلطة المركزية فإذا كانت هذه هي حنكة الشهرستاني.. فهل أن النصر يلوح في الأفق..؟.. .

10 . آنا اعرفه المثل الشعبي الذي يقول : اللي يحبك يكلك كتلك .. وألما يحبك يكلك ..ردت أكلك .. آنا أحب المالكي .. هالتشوفوني أكله : ترى وعلي بن أبي طالب الشهرستاني كسر ضلعك.. وأنت يمصبح يمروّح ..لأن الكذب هو أم الموبقات وأبوها .. ولو كان وزر حكومتك ..ينحصر في الشهرستاني فقط .. لحق عليها السقوط 100 مره .. والسلام عليكم ..

22/5/501.

 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو زهراء الأسدي
2012-05-04
المقال يذكرني بالكاتب القدير هشام حيدر الذي اختفى عنا ولم نرى له اي كتابات منذ مدة بعيدة !! اتمنى ان يكون بصحة وعافية وأن لا يكون قد حدث له مكروه بسبب كتاباته الراقية التي فضح بها الفاسدون وسياساتهم الاجرامية !! الكهرباء وما ادراك ما الكهرباء في العراق !! كان الله في عون العراق شكراً لكم اخي موسى فرج على هذا المقال
د. محمد الشمري
2012-05-03
الحل الوحيد للكهرباء في العراق هو الغاء وزارة الكهرباء وتوزيع مهامها وميزانيتها على المحافظات ؟ بحيث كل محافظة تكون مسؤولة عن توفير الكهرباء لمحافظتها؟ مع ابقاء الربط الموحد للاستفادة منه في حالة حصول عطل في محافظة ما؟ اما وعود الشهرستاني فهي مبنية على الوعود التي يحصل عليها من الشركات التي تعمل حاليا في محطات انتاج الكهرباء؟ ولا احد ينكر ان في العراق حاليا عشرات المحطات الكهربائية تبنى ؟ لكن المشكلة ان معظم هذه الشركات لا تلتزم بوعودها
saleh
2012-05-02
كنت اتمنى على الوكالة ان تشير الى الارقام التي نشرتها بخصوص انتاج الطاقة الكهربائية والتي تخالف الارقام المنشورة في المقال وواقع الحال لحد الان في اكهرباء هو افضل من العام الماضي بالنسبة لساعات التجهيز وكل ما نتامله ان تكون حسابات المسؤولين عن الطاقة الكهربائية هذه المرة صحيحة.
عراقي مهاجر بسبب الطائفيه
2012-05-02
اليوم وفي اتصال مع احد الأصدقاء الأعزاء عبر الأنترنت ومن اهالي السماوه, شكى لي الكثير من الهموم, شكى لي هموم العيش وعن اعانته لزوجته التي ابتلاها الله كباقي الخلق بامراض مخلفات الحرب من الأشعاعات, ولكن الذي حز في قلبي وانا بعيد عنه قال لي بالحرف الواحد, والله والله يوميا لانستطيع النوم حتى الساعه 4 فجرا بسبب انقطاع الكهرباء وانتشار البعوض والبق الذي اصبح لايهتم للسموم الشائعه, حزنت كثيرا ولكن ما باليد حيله, ارفقوا بشعبكم ياساسه واعلموا ان الشيعي ايضا ناقم عليكم فهل نحمل الشيعي مسؤليه تصرفاتكم ؟
عبدالحسين
2012-05-02
وعلي بن ابي طالب كلامك ذهب وما اقول اكثر حتى لا احمل براثا ذنب عدم النشر
عدنان عبد الامير الخرسان
2012-05-02
الذي اعتقده ومعي كل العراقيين ان الكهرباء ستبقى ازمة مستعصيه على الحل كالازمه السياسيه التي يعاني منها العراقيين والسبب يعود الى جهتين جهة تريد البناء والتطوير وجهة تقف بالضد من ذلك والحالتيين مشخصه لدى المواطن العراقي فعليه ماتحدث به الشهرستاني فيه نوع من الخيال نحن نصدر النفط نعم اما الكهرباء فهذا شيء محال الوعود كثيره حول تحسن الكهرباء عند بداية كل صيف ياسيدى العزيز وفروا الكهرباء لكل بيت عراقي واشعروه بصدق افعالكم عندها ليكن التصدير غايتكم وسيكون المواطن معكم وسيقف الى جانبكم ويدعمكم
ابو الحسن
2012-05-02
يا موسى فرج جزاك الله خير الجزاء على مقالك الرائع مره سئل احد المواطنين البسطاء عضو برلمان قال له يفلان ليش هيجي سويتو بينه مو انتخبناكم بالدم والله المره الجايه ما ننتخبكم فما كان من عضو البرلمان الا ان يجاوبه حيث قال الله كريم لما تجي الانتخابات الجايه هم نشوفنه دربونه ونضحك عليكم ونخليكم تنتخبونا يشهد الله ربي هذه الحكايه نقلها لي احد الثقات وهيه حدثت في تجمع شعبي في منطقه الاسكان اقول ان الشهرستاني ونوري عرفو الشعب جبان وانطوا للحرامي وحيد كريم سعفه ذهبيه لتدميره للكهرباء
عراقي
2012-05-01
وزارة الكهرباء حراميه من كريم وحيد الى غيره وكل هذه السرقات مسؤول عليها دوله الرئيس والحاشية الم تسئل نفسك اين مليارات الدولارات الم تحسب كروت الطاقه من له الجرئه على سرقتها في كربلاء والديوانيه ومن يندل هكذا امور حساسه اغلبهم حراميه والحرامي الاكبر حسين الشهرستاني وارصدتة في لبنان وفي مصرف الخليج العراقي باسماء وهمية نحو ترليونين دينار عراقي هولاء ناس سذج يحسب انه سوف يطرد وقبل الطرد جمع ما لم يراه بحياته ويئمن مبالغ حرام وسحت الى عائلته وغيره من المسؤولين في الدعوجيه
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك