المقالات

يا جماعه…… ولكم فى القصاص حياة

1594 21:20:00 2007-02-14

( بقلم : سيفي الكاظمي )

 قبل أن نعوم في بحر ماحدث ونزيح عنا ماتلاطم من أمواج كنا وكغيرنا من العراقيين وبالذات الضحايا وكل المتضررين منهم نترقب هذا اليوم وهذا الحدث ليس من يوم النطق بالحكم وتمييزه ولاحتى يوم أنتشاله من حفرته ذليلا مغبرا وجبانا لايلوى على شيئ تحاصره ذنوبه من كل جانب ولايملك مايرد عن نفسه دواب الارض وتداول الايام سبقه أختفاء كل أجهزته وجيوشه وأمثاله الصغار الذين عادوا بعدما هربوا بخطاياهم لكي يمارسوها من جديد وبوتيرةأخرى أكثر وأقوى بشاعة من ذي قبل ينشرون الموت والدمار والهلع في كل ربوع العراق وبالذات على ضحاياهم بالأمس وبالخفاء واليوم في العلن والصوت والصوره وبعناوين والفاظ ويافطات ومسميات أسلاميه هذه المره . بالامس كانوا يقتلونهم بسببها واليوم يقتلونهم أيضا ولكن بأسمها . وشتان مابين هذا الامس وهذا اليوم . المهم كنا وبقلوب تغلي وهي صابرة ومحتسبه مما أصابها ,نتوقع ونترقب كضحايا هذا اليوم الذي نعد له منذ أن تفشى الظلم والجور والطغيان وسادت لغة الموت والدم والخوف وأنتهاك الحرمات والمقدسات . ومنذ أن تحول العراق وبما فيه من بشـــر وحجر ومدر الى( وقف ) له ولعائلته وعشيرته وقريته ومدينته وطائفته وحزبه وأعوانه وخدامه . نترقب هذا اليوم وهذا الحدث ولكن ليس كأي يوم أو حدث بما فيه وعليه وليس لآن الدلا ئل تشيير ولا لأن المتغيرات الضمنيه تتسارع ولا حتى بما يوحيه الجو العام للعراق كله وأن كان يشير الى العد التنازلي للتنفيذ وحتى كيفيته بلحاظ ما لاحصر من التصريحات والتسريبات المختلفه بدءا من الحكومة وماحولها من مصادر القرار وأنتهاء بأبني الصغير (أمجــد ) ذو العشر سنوات الذي كان مستبشرا على غير طبعه رغم أنزعاجه وتململه من طول فترة المحاكمه وأنزعاجنا نحن من كثرة تساؤلاته عنها رغم علمنا أنه يخفي كرها شديدا لهذا الكائن . ليس لانه يرى بعض من جرائمه عبر (الشاشه ) وأنما لأنه قتل أخواله الثلاث وليس لهم من أثر للأن ويتمنى دائما أن يرى الظالم معلقا مع زمرته وأعوانه وهو ما حصــــل . وبالطبع كل أطفال العراق هم( كأمجــــــد ) فيما حصل لهم وفيما يضمرون له وحتى فيما يأملون مع فارق أن( أمجــــد) ولد وترعرع في الخارج ولم يرى مباشرة ما رأوه. المهم أننا كنا وبلحاظ كل السنن الكونية والرسالات السما ويه ومنطق التاريخ والاحداث وبقية القوانين الوضعية وحتى حركة ونهضة الشعوب على يقين بل وموعد مع هذا الحدث( النهاية) وليس له فحسب وأنما لكل الذين تقمصوا روحه الشريرة ونشروا معه شرهم وامراضهم التي بسببها حل بالعراق ماحل فيما مضى وفبما يحصل الان . وبالتاكيد ان هذه النهاية ستطال كل الاشرار القدماء منهم او الجدد والزمن هو الذي يقرر(المتى )هذه ونحن هنا ليس لدينا مشكلة مادام القانون الالهي واضح وبين (ان الله يمهل ولايهمل ) كما وكل السنن تؤيد والأهم قانون القصاص الذي شرعه الله للبشرية قاطبة وهو ثابت مادامت الحياة قائمة ومنطقه هو الحكم . ولاريب أذن فيما سيحل بهذاا النوع من البشر وكيف ستكون خاتمتهم أو نهاية حياتهم وهو ساري المفعول منذ هابيل وقابيل والى يوم ظهور (القائم المنتظر ) عج . ومع ذلك نقول لاجديد بألامر بقدر ماهو نهاية تتكرر في كل زمان ومكان والتاريخ سجل لنا الكثير من النهايات المدوية في زمانها ودون لنا نماذج لاحصر لها ومع التفاصيل . ثم ان الذي حصل في بغداد مؤخرا لم يكن الاول من نوعه خاصة في التاريخ العراقي وقد لايكون الأخير مادامت الأحوال هي هي ومادام القصــاص حياة ؟ فمن منا نحن البشر لايحب الحياة لذلك كل شي~ عندنا قابلا للتكرار وقد يكون في بغداد أو أي محافظة عراقية أخرى

ونحن ( العرب) الان لازال عندنا بعض من (الاشباه) وهي معروفة ومتميزة أيضا وعندها الكثير من خصائص الطاغية وخزعبلاته ما عدى نسبة ونوعية جرائمه ومقدار ما ألحـــق من دمار ببلده . أما المواصفات الاخرى فهم مثله في أختصار بلدانهم وماتزخـــــر وشعوبهم وما تفكـــــر . بشخوصهم وعوائلهم وصبيانهم . ومنهم يموت ويحيا الملك وخير خلف لخير سلف ومنهم من يشرع ويقرر ويحكم ويحدد ولهم ما ليس لسواهم و منهم .من فرض كنيته على طول البلاد وعرضها متخذا منها أسما للبلد وبابا من ابواب المسجد النبوي الشريف والحرم المكي الطاهر وقد لانستغرب يوما عندما يرادفوها بالكعبة المشرفة ايضا. واذا أنتقلنا الى نموذج آخر يسمونه بالقذافي نرى نوعا آخر ومن ذات الطراز الذي يتميز بالرعونة والعبث والتصابي وهدر كرامة وأموال الشعب الليبي . فهو يتصور انه الوحيد الذي لا يدانيه أحد في فكره وعلمه وتطلعاته ومواهبه وفتاويه وحتى شكلـــــــــــه وملبسه وكنيته . ولازال هذا الرجل يؤكد هذه التصورات ويترجمها يوميا ولكن على . شكل مهازل وغرائب ومنذ أكثر من ثلاثة عقود ونيف اما المواطن العربي وطالما أنهم أغلقوا عليه كل نوافذ الحياة وفرضوا عليه ذواتهم بما فيها من عواهن وقصور وحدد وا له كيف يرى ويسمع وكيف يفكر ويختار بل وماذا يلبس ومتى ينام . اي لاحول له ولاقوة (مشلول الوعي ومسلوب الارادة ) مجرد من كل مقومات السيطرة على محيطه . فمن الطبيعي انه يمارس عبادة الذات (الاوثان ) وحسب الطقوس المقررة أيضا لذلك فهو لايرى نفسه ومستقبله وبلده وحتى ماعنده الا من خلال هذه الاوثان و ياليته يكتفي بهذا المقدار من التصاغر والتعبد بل ويخاطبهم كما قال صاحبهم بألامس (كأنك من بعد الرسول رسول )أو (أنت ظل الله الممدود بينه وبين خلقه )أو (ماشئت لا ماشا ءت الاقدار فأحكم فأنت الواحد القهار ) وبا لطبع ان هذه الطقوس العبادية لم تعد كما كانت في القصور والمعابد أو لفئة دون أخرى وأنما وبفضل الفضائيات المملوكة تمارس بالهواء الطلق وبدون اكتراث أوما قد يفرز من ردود سلبية او اعتراضات على هذا النوع من الاستحمارللناس من قبل الرأي العام العالمي الذي بات يرى كل شيء بالصوت والصورة ولم يعد هو الاخر مكترثا مما يجري مادام المال هو المال والاعلام لمن يدفع وعندنا من يدفع وبسخــــاء . أذن المواطن العربي وكما نوهنا خاصة في البلدان التي تحكمها الاسر بالوراثة . أنه مدين دائما لمن يحكمه ومايملك وكل ماعنده كحال وأحوال هي صدقــــــة اومنة وهم يسمونها مكرمة وما أشبه. لذلك من الصعب ان نرى مواطنا يفكر ويحلم او يطمح بمعزل عما هو مفروض بالوراثة ا و القيمومة عليه . من الصعب عليه ان يميز بين ماهو حق وما هو باطل وماهو أبيض أو أسود لذلك وطالما أن قراره أن كان عنده شي~ منه بيد صاحب السمو والفخامة فلا ريب بقصوره وشذوذه وحتى ردائة أداءه وبمقابل هذا الموقف الشائن الا أنه يجيد عبادة الاوثان ويجيد النحيب أيضا مع كل هبل يسقط أويموت ويصنع له مالذ من أمجاد وهمية لكي يرحمه التاريخ . .

وماحدث في العراق وبالذات عند أعدام الطاغية نرى الاشباه قد أعترضت وهاجت أنظمتها وماجت بل وبعضهم تجاوز اكثر مما ينبغي ليس حبا بالطاغيه ولا لأنه قد أعدم في يوم مقدس كما يدعون وأنما لأنهم سيواجهون ذات النهاية وذات المصير ولربما ذات الحبــــــــل . فاليوم في بغداد وغدا ( الله أعلم ) وهكذا يتحرك القطار المهم انه أنطلق ومن معقل الطغيان وقد يكون بأتجاه الشرق أو الغرب وقد لايستغرق وقتا طويلا أيضا مادامت رياح التغيير قائمة هذا أذا علمنا أن الاشباه هم اقل شان مما لدى الطاغية في القوة والبطش وحتى التدابير . المهم ان ردود أفعالهم أتسمت بالأنفعال وعدم التوازن لوضوح ضعف موقفهم وضحالة حججهم بلحاظ مابينهم والطاغية فيما مضى . وذات الموقف كرره الرأي العام العربي فهو وكما قلنا سابقا طالما انه محكوما منذ عقود لنفس الاسرة ولنفس الوجه أحيانا مع فارق بسيط من حيث الحجم في (الكرش والخشم ) ولنفس الحزب بل ونفس الفرد وهو يعني طغيان الرأي الواحد والمزاج الواحد والشخص الواحد بما فيه من عللل وأسقام يقابله خنوع وتقبيل ( للعباءة )وتمجيد وتبجيل لذلك ردد هذا الرأي ما قاله حكامه فحق عليهم نحيبهم هذا لأنهم عبدة للآوثان ومع كل وثن يسقط او هبل يترنح فهم يترنحون مثلــــــه ومن ليس له ذات لايملك لنفسه نفعا ولا ضرا لذلك ومرة اخرى لاعجب ولا تعجب من هذه المواقف لانها تتكرر يوميا ولايجدي معها النصح ولا أي لغة أخرى غير الطرق وعلى الرأس مباشرة . وكل نفس بما كسبت رهينة

وفي عالم اليوم وبالذات أعراف السياسة الحالية توزن الامور على ضؤ الحقائق القائمة على الارض وعلى ضؤ ماستفرزه لاحقا (النتائج) ومن هنا تتحدد المصلحة (الربح أو الخسارة ) وعندها يتم التحرك أو السير بهذا الاتجاه او ذاك تبعا لنوع الهدف او المشروع وهنا يبرز دور الحسابات ودور التخطيط السليم ودورالتحرك المناسب . وهذه من المسلمات في عالم السياسةوالعلاقات الدولية .ومن يخالف هذه القواعد ولايلتزم بها ويحاول دائما التحرر أو الهروب من منطلقاتها فهو ولاشك بذلك من( عالم مامضى) (وفكر ما قد أندرس) ( وسيرة ماأختفى أثره) ولم يبقى منهم سوى بضعة نفر هم في المنطقة العربية حصرا . وهم أساسا من مما تبقى من الانظمة الشمولية القائمة على الفرد الواحد او الاسرة الواحدة والذين يعيشون على هامش مايحصل في العالم من تطورات ومتغيرات وهم لهم أحكامهم وقو انينهم وحتى تقاليدهم الموروثة من( الأخ للاخ والاب للابن) وهي تتقاطع كليا مع ماهو سائد في العالم . فهم يرفضون التعامل مع الراهن من النظم والقوانين لأنهم يعتبرونها قيودا لا تنسجم مع نظمهم القائمة على الصنم الواحد والذي يحكم من( المهد الى اللحـــــــــــد) وهكذا هي دورة الحياة عندهم في الماضي والحاضر والمستقبل والبلد تائه لايعرف لأي عصر أو تيار ينتمي وهل عنده ماعند الاخرين من نظم وثروات وبشر أم فقط عاش الملك مات الملك وهكذا الحال والاحوال مع أ هل هذا البلد. مايهم القول أنهم والمستقبـــل على طرفي نقيض لأنهم لايؤمنون بالتغيير خاصةعندما يتعلق الامر بالحكــــم . لأن( الحاكم عندهم يستمر ما أستمر بالتنفــــــــس حتى ولو كان أصطناعيا) مثلما يستمر بالصبغ وهو( يودع أوبالأنعاش) . فكيف يؤمن هذا الحاكم أو ذاك وهو يجاهد لكي يكون دائما كما لو بالعشرين وعمره( مابعد الثمانين ). هذا على صعيد النفس فكيف بالشعـــب وكيف بما بعد الحدود . لهذا نقول وطالما انهم في خصومة دائمة مع المستقبل فكيف يتعاملون مع الحالة العراقية التي تقول كل الوقائع والسنن أنها لاتستمر على هذا الحال ولابد وحسب كل القراءات المؤيدة والرافضة أن تستقر الاوضاع وتهدأ الأمور رويدا رويدا ويكون الشعب العراقي هو المنتصر والرابح في النهاية . وهكذا هو قانون البقاء وقوانين الحياة وهكذا هي أيضا أرادة ودورة الحياة عند الشعوب . ولكنهم ورغم كل القراءات السهلة للواقع العراقي الا انهم لازالوا على ذات الجهل والاصرارالمتعمد وذات التفكير القائم علـــى القاتــــــــم مما مضى والاغرب انهم لم يكتفوا بهذه المواقف المخجلة بل انهم( مـــــــــــــالوا) الى جانب القتلة والارهابيين ووفروا لهم كل مستلزمات القتل والارهاب واعتبروهم هم الضحية والضحايا الاصليين هم القتلة والارهابيين ومع بزوغ كل بادرة امل وكل صوت يجاهر بالحق والعراق يأدونه بكل ما عندهم من وسائل في السر والعلن ويبررون قتله بما عندهم من حقد وضغينة وفتاوي جاهزة بهذا الاتجاه وعندهم شيوخ مع عاهاتهم تحت الطلب وهم (يعتقدون بان الحياة لاتستمر عندهم الا بموت العراق )؟ لذلك أنزعجوا كثيرا عندما تدلى الطاغية على حبـــل المشنقة ليس حبا به كما ذكرنا وانما بغضا لما بعد نهايته وبدء دورة الحياة من جديد في العراق .

أما نحن في العراق فأننا ندرك جيدا أننا محاطون بالأعداء من كل جانب وهم يبغضوننا لاننا أكثر حضارة وتمدنا منهم واكثر ذكرا وتأثيرا واسهاما في التاريخ منهم أيضا والاكثر وضوحا الان اننا حاليا نمارس الفعل الراقي والمتمدن في الحكم والمستند على قاعدة الاكثرية وحكم الشعب بعكسهم تماما كما هم ايضا يقولون بأننا نحب ونوالي علي أبن أبي طالب (ع) ونكره من يناصبه العداء والكراهية ولا يعطيه ما يتناسب ودوره في الاسلام ونحن نقول بصحة ذلك وانا بالذات اقر وجازما بذلك وهو حق وينبغي الدفاع عنه وندرك أيضا ان العراق بلدنا ونحن له واهله ومن حقنا .كما هو حق العراق ان نحفظه ونصونه اولا من أخوة يوسف ( ع ) وكل أجندة الظلاميين والتكفيريين وقوم صدام . ومادام الامر بنا ولنا ونحن خير من يحفظ هذا البلد المبتلى لذلك ينبغي ان لا نكترث لمشاعر الاخرين وعواطفهم لانها كاذبة وسواء رضوا بنا ام لا فالا مر سيان عندنا. وما نملك الان من خطط وبرامج وحتى رؤى يجب ان تاخذ طريقها الى العمل دون الالتفات الى من نسوا العراق منذ عقود وحقا علينا الان ان ننسى نحن ايضا من نسينا اما العواطف والمشاعر لم تعد تلزمنا بتحديد خياراتنا وعلاقاتنا ومصالحنا . وانما المصلحة فقط ولا حصانة لغيرها بعد الان واينما نجدها نتبعها حتى ولو في( الوا ق واق) ومن المؤكد ان العراق بثرواته وطاقاته المختلفة يستطيع الاستغناء عن محيطه مادام هذا المحيط منزعجا منا ومن خياراتنا ومادام متورطا فيما آل اليه الحال الان . ومن المؤكد ايضا ان العراق كلما كان قويا سيغلى ثمنه ومن تخلى عنه الان ستهبط قيمته وقبلها قيمه ولابد منهم من العودة اليه لانه الاكبرمنهم ولكن بشروطنا نحن ومن لايقبل نقول له الى الوراء.......در اما ا لامواج التي تلاطمت فقد آن لنا ان لانكترث لها لانها مجرد فقاعات بائسه ولا نجد مايدفعنا من الالتفات لها او نعلق عليها ولو بكلمة ثم ان موضوعها وبعد مرور اربعين يوما اصبح عتيقا والنسيان قد طواه مباشرة كما طوى القبر اوبطون الكلاب هذا الذى كانوا يسمونه صدام سيفي الكاظمي

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
حامد سعودفهد
2007-02-15
تحية طيبة وسلام لقد وضعت الاصبع على الجرح الغائر في نفوسنا المتعبة أيها الأخ العزيز ( ع . ر . ) أجل : هذا هو مصير الطغاة وقدر كل سفاح ولكن لماذا لم يرعوي من إتبعه بأقبح الأفعال و أشنع الجرائم والفعال من القتل على الهوية وتدمير المقدس عندنا نحن أبناء الدين الحنيف والشرع المنيف . ولاأظنك أيها الأخ قد تنسى كم كنا نخاطبهم وكم نطلب منهم أن سلموا لعمل الخير فيه نجاة في الدنيا والآخرة أجل : أخي أبا أمجد حرسه المولى لك ولعائلة الطيبة الطاهرة سلامي لكم جميعاً
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك