المقالات

ملا قرضاوي دجال هذه الامة وامام الضلال ( الجزء الثالث )

1886 03:29:00 2007-02-09

( بقلم : هلال آل فخر الدين )

 وتبقى الاشكالية الكبرى في ثقافة الوعظ الدينى في كونها لاتعدوا غالبا من :

أولا: تنكرها لكل حقيقة ثابتة لاتنسجم ومواقفها وطمسها لكل نصا مقدس لا يتوافق مع ثقافتها ورميه باشنع التهم وقذفه باقبح الصفات جهلا وتعصبا وان تبرقعت بمسميات (الوسطية والاعتدال ) او تلفعت بمقولات( ثقافية وحضارية) و يكون بتحميل النص وتحويره بما لم يرد او سحبه على حاله اختلفت فيها الظروف والاحوال واظلال العباد.

وفي هذا الصدد يقول كبير أئمة الحنابلة ابن القيم الجوزيه: (من افتى الناس بمجرد النقل من الكتب متجاهلا اختلاف الناس في اعرافهم وعوائدهم وازمنتهم واحوالهم فقد ضل واضل وكانت جنايته على الدين ...) في عبودية تامة لكل ماهو بشري يستنكرهاالله ويستهجنها العقل

ثانيا: تحويرها وقلبها للمفاهيم لصياغة تفكير ومعتقدات الناس كما جبلوا هم على تفكيره واجبروا على استنتاجه وخضعوا لاعتقاده ويمنحوا لانفسهم من غير جدال وبلا اعتراض (الحق المقدس )في تطويع وتغير ارادة الناس وخياراتهم ومشاعرهم علما ان (فتاوى) رجال الدين ليس لها صفة الالزام ولاخاصية الفرض والجبر لكن وعاظ السلاطين على سيرة اسيادهم المتجبرين لايبغون اقل من الفرض ولا ادنى من الجبر حسب ما يملوه ويريدوه اي وعظ (املاءات) جوفاء ومن غير سند قرآني او دليل عقلي وكل اسانيدها تلفيقات وتخرصات هوى .. وزعيق صياح .. وحماسة خطاب ..وكلمات رنانه لاتغني ولاتسمن من جوع

وللامام علي قول رائع في وصف ادعياء العلم بتزوير الحقائق وتأويل الاحكام وعطف الخطاب على سليقته وحسب رأيه عظم الصغير ويتجاهل الخطير حسب الهوى قائلا :(واخر تسمى عالما وليس به ..قد حمل الكتاب على ارائه وعطف الحق على أهوائه يؤمن الناس من العظائم ويهون كبير الجرائم .يقول :أقف عند الشبهات وفيها وقع ويقول:أعتزل البدع وبينها اضطجع ...لايعرف باب الهدى فيتبعه ولاباب العمى فيصد عنه وذلك ميت الاحياء !) وهذه النمطية التدميريه لهولاء(الوعاظ) التي يندد بها الحسن البصري في قوله لعامر الشعبي : ( ويحك يا شعبي هل تدري متى هلك بنو إسرائيل ؟ انما هلكوا حين رخص لهم علمائهم في محارم الله) لكون هؤلاء المعممين وهبو أنفسهم لمهمة تجميل القبح وتبرير الظلم وتستر على الخزي تعصبا وتزلفا و خدمة للامراء الظلمه والحكام الفجره ويقول د. هيكل منتقدا الحاله التي وصلت اليها الأمة من تقهقر على ايدي صنائع الحكام المتزيين بلبوس الدين ويبين شديد خطرهم.. قائلا :( اضافوا الى الدين الله شيئا كثيرا لا يرضاه الله ورسوله واعتبر من صلب الدين ورمي من ينكرها بالزندقه) حياة محمد ص29. وان الطغات والسفاحين لم يستطيعوا ان يبلغوا مرادهم ويصلوا الى شأوهم لولا من يتبعهم من العلماء المرتزقه ويظهروا كرمهم الزائد في (الفتاوى) التي ترضي السلاطين ،لقاء دراهم وفتات موائد.

ثالثا: الوعظ الديني كما هو واضح يتخذ ملكا فرضيا قسريا واملايا قهريا متجبرا مسيطرا على الامة متسربلا برداء (السلطة المقدسة) التي لاتستهلك صلاحياتها ولاينفذ وقتها فيتقدم الى الناس برداء الرسالات وبرد الانبياء وثوب السلف وعبائة الموروث المتقمص لسلطة السماء الحائز لصميم تلك المعطيات جميعا ومحصنها حيال الاعداء ليتخذ منها ملجأ ليعبث في شؤون الامة ومصيرها من ناصية منبر الوعظ الديني منفذا متميزا في ممارسة صرخاته البهلوانية وهتافاته التهريجية واحزانه التمثيلية في تراجيدية مأساوية على ما وصلت اليه الامة ومصائر المسلمين وتردي الدين من منطلق الحرص الشديد والرحمة باوضاع المؤمنين وما ألت اليه احوالهم ولا خلاص لهم ولانجاة الا بوجوب الانصياع لاوامره ونواهيه وتلبية ارشاداته ومراميه من باب (النيابة الالهية).

ويبين أحد المفكرين افة بلاء مؤولي الخطاب قائلا (رؤساء الأديان من كل دين وملة الذين علموا الناس غير ما تامرهم به الاديان وكم قاموا يبيعون دينهم بدانق وفرطوا بمال الأيتام وكم خدموا به أغراض عتاة حكامهم ليقتسموا معهم ولو داسو الدين بالاقدام ) الاخبار، مجموعه عام 1909، مقال ضحايا الجهل. ويقول: ( لوقامت الانسانيه في كل الدنيا ونسرت لحم رؤساء الاديان - الذين هم وحدهم المسئولون عن كل الفظائع التي ارتكبت ولا تزال ترتكب باسم الدين - نسرة نسرة لما وفت حق الانتقام لما جنوه اليوم على الانسان ) المصدر نفسه..

ويشن الامام محمد عبده حربا شعواء على اولئك الذين سخروا الدين لمطامعهم ونزواتهم ويجردهم مما توشحوا به من براقع القدسية الزائفة بقوله ( ان الايمان بالله يرفع الخضوع والاستعباد للرؤساء الذين استذلوا البشر بالسلطه الدينيه وهي دعوى القداسه والوساطه عند الله ودعوى التشريع والقول على الله بدون اذن الله فالمؤمن لايرضى ان يكون عبدا لبشر مثله )المرجع السابق ج3 ص430. ويواكب هذه الناحيه المفكر المصلح الشيخ الكواكبي بشن هجوم لاذع على مرتزقة المعممين فيقول :( فلا يوجد في الاسلام نفوذ ديني مطلق في غير مسائل اقامه شعائر الدين)عبدالرحمان الكواكبي -طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد- ص39 كذلك افكار الشيخ عبد الرحمان الكواكبي التي ضمنها كتابه (طبائع الاستبداد ) و(ام القرى). ويبين الامام محمد عبدة دور الرسول(ص) في هداية الامه (ان الرسول (ص) كان مبلغا مذكرا لامهيمنا ولا مسيطرا وليس لمسلم مهما علا كعبه في الاسلام على اخر مهما انحطت منزلته إلاّ حق النصح والارشاد ) المرجع السابق ج3 ص285). ويدرك السبكي خطر السياسة على العلم ويتشدد في ضروره الفصل بين العلم والإماره فحتى لو قال الفقيه ان تردده الى أبواب السلاطين لاعزاز الحق ونصره الدين فان ذلك سيجعل العالم الفقيه موضع خطر عظيم ويؤدي الى انغماس في شؤون الدنيا ) خالد زياره، كاتب السلطان، ص57ويبين المصطفى (ص) الدور العظيم لرجل الدين في حفظ الرسالة بشرط ان يستقيموا ولم يداخلوا في دجل السياسة الماكرة عن انس قال قال النبي (ص) :(العلماء أمناء الرسل مالم يجالسوا السلاطين ويدخلوا في الدنيا فإذا خالطوا السلطان ودخلوا في الدنيا فقد خانوا الرسول فاعتزلوهم ) الجليس الصالح لسبط ابن جوزي ص197.

نتائج الاستغراق في العصبية الطائفية

. تتصف مدرسة السقيفة بظاهرة واضحة وغريبة جدا معا من تأويل النص وتطويعه وليه حسب الطلب حتى وان جانبَ الحق وخرج عن الشرع في عبودية تامة للسلطان وتبرير كل اثم وعدوان تبعا للتعصب والهوى وهذا ديدن فطموا عليه للاستقواء على الاخر لعجزهم من التوفيق ما بين النصوص وواقع احوالهم وما تشرنقوا داخله وحشروا انفسهم في شركه وتعاملهم مع الحقيقة ومنطق العلم بمنطق المهزوم الذي ينسحق داخله عند التحدي ويفضل الارتداد خلفا بدلا من التقدم عن احساس عميق بالعجز والاحباط وثقة غابت بالنفس التصارع قلقية واضطراب جحودهم الحق وهم به مستيقن ومن جانب اخر تنتابهم هواجس العصبية ومطامع الدنيا فيبرروا ويبرروا ويماروا ماشاء لهم ان يماروا وجل جهدهم تلميع وجه الباطل الذي يقود الى فساد النتاج والتواء المنهج .

وامتد تأثير الغلو في التعصب لينعكس على نهج التعامل مع الحقائق ووقائع التاريخ وروح المبادىء فراح اغلب المفسرين والمحدثين والرجالين والفقهاء والمؤرخين ينقادون للنزعة الطائفية المشبعة بالعصبية للهوى والتقليد الاعمى معتمدين على الخرافات والادعاءات التي تؤجج نار الفرقة وتزيد الانقسام لتطغي حدة الخلاف على روح الحقيقة وتدفع الامور في مسار لايخضع لمنهج الدين ولا لمنطق العقل ولايلتزم بالحجة والدليل منساقا الى الاهواء وغرضا لرغبات الحكام وتزلفا لذوى السلطان ومجارات للعوام والرعاع وبذلك عج التاريخ بركام كبير من الاكاذيب بما نجم عن تلك النزاعات فاصبح البحث عن الحقيقة والتوسل الى استخلاص الواقع شقاء ما بعده شقاء محاطا بعوائق وصعوبات جمة بعد ان ادى تقادم الزمن واستمرار القناعات بما صدر عن مصادر التعصب وجهات الانقسام وغلو التطرف وهيمنة الانغلاق والتحجر الى ان اكتسب شكلا ثابتا يقف بوجه منطق العقل وموجات الوعي والاستنارة التي تنموبين الدارسين والباحثين والمحققين المتصفين بروح العلم والموضوعية مما حدى بالمفكر الاسلامي المصلح الامام محمد عبده الى تشخيص الداء ووصف الدواء ومحورها (العلماء) حيث يقول:( والسبب في بقاء قوة السلطان الخلاف والنزاع وتفشى الجهل وتعصب اهل الجاه من العلماء لمذاهبهم التي ينتسبون اليها وبجاهها يعيشون ويكرمون وتاييد الامراء والسلاطين لهم والاستعانة بهم في اخضاع العامة وقطع طرق الاستقلال العقلي على الامة لان هذا أعون على الاستبداد واشد تمكينا لهم مما يحبون من الفساد والافساد ...فاتفاق كلمة علماء الامة واجتماعها على الحق كذا بدليل كذا ملزم للحاكم باتباعهم فيه لان الخواص إذا اتحدوا واتبعتهم العوام وهذه هي الوسيلة الوحيدة لمنع استبداد الحكام فالدين يامر برفع الشقاق والتنازع وبالاعتصام بحبل الوحدة وهذا معنى قوله تعالى: (واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا)وقوله تعالى:(ولاتنازعوا فتفشلوا) وقول النبي (ص): (لاترجعوا بعدى كفارا يضرب بعضكم اعناق بعض) ثم يقول الامام محمد عبده: (وقد خالفنا كل هذه النصوص فتفرقنا وتنازعنا وحارب بعضنا بعضا باسم الدين لاننا سلكنا مذاهب متفرقة كل فريق يتعصب لمذهبه ويعادى سائر اخوانه المسلمين لاجله زاعما انه بهذا ينصر الدين ...!!وليس في ذلك إلا خذلانه بتفريق كلمة المسلمين هذا سنى وهذا شيعيا وهذا شافعى يغرى التتر بحنفي وهذا حنفي يقيس الشافعي على الذمية ) مالايجوز الخلاف بين المسلمين ص65-66  ويقول الاستاذ محمد رشيد رضا صاحب المنار: (ومن اغرب ماتجد ان العدوان بين الشافعية كان من اسباب حملة التتار على المسلمين تلك الحملة التي كانت اول صدمة صدعت بناء قوة المسلمين صدعا لم يلتئم من بعدها جمعهم ولاتماسكة ريحهم :(أدر طرفك في بلادهم اليوم وانظر حال هذه المذاهب على ضعف الدين في نفوس الجماهير تجد باسهم بينهم شديد تحسبهم جميعا وقلوبهم شتى كما قال الله تعالى في وصف من لا إيمان لهم ولا ايمان) الوحدة الاسلامية ص2

ملا قرضاوي لاتطش جهلا فقد تكشفت اوراقك وخلا وفاض جرابك ولاينطلي عظيم مكرك وخبيث خدعك لتجر الامة الى فتنة هوجاء واحداث شقاق بين الاخوة (الشيعة والسنة)وتريد ان تجعلها جذعة كما فعل اسلافك واستقدموا جحافل التتر فاستقوا بهم على اخوانهم فكانت الكارثة الا يكفيك استدامة بقاء اسيادك بين اظهركم لحمايتك و نحذرك ان تستمر على سالف غيك لتعبث بعقول بعض العوام.

حيث تبقى (الوحدة الاسلامة) هدفا ساميا وخيارا استراتيجيا وملاذا للامة جميعا عندما تتوفر الارادة في التصارح والمكاشفة وفرز الغث من السمين والسقيم من الصحيح (بقلوب طاهرة وعقول واعية ونفوس صافية) لكسر ركام (العقد النفسية )و(العصبيات الجاهلية) و(الغشاوات المذهبية) والابتعاد عن لغة التشهير واثارة الفتن واللعب بمشاعر الامة في قلب الحقائق وتزيف المفاهيم وطمس النصوص وتزوير الوقائع من غير وعي واتباعا وعبودية لما ساد في السابق من ثقافة تاويليه تبريرية تتماشى وسياسة الظلمة من الخلفاء والسلاطين وكانت مبعثا للفتن والفرقة بين المسلمين ..وان حرصنا على الوحدة الاسلامية هدفا وغاية ً وليس بوقا اعلامية او وسيلة رخيصة للمتاجرة.

لقد ضحينا في سبيل (الوحدة)بكل غالي ونفيس وصبرنا وصمدنا وفي العين قذى وفي الحلق شجى وسالمنا ما سلمت امور المسلمين لاجلها والتمسك بالنهج النبوي الكريم كما اوصانا بذلك القران الكريم :(ولكم في رسول الله اسوة حسنة) من درء السيئة بالحسنة والجدال بالتي هي احسن لاظهار الحقيقة وبيان الصواب والرد على المفتري الكذب حتى يحذره الناس وتحبط الفتنه وتفشل الدسائس وتفويت الفرصة على المتربصين بهذه الامة شرا لشد ازر المسلمين والاعتصام بحبل الله على نهج أئمة الهدى وعلماء الاصلاح رغم انف من تسول لهم انفسهم اشعال نيران الحروب بين الاخوان من احبار الفتنة وأئمة الظلال ممن يتشدق ويزبد ويرعد بالافك والبهتان

واخير حدث ما اراع الامة حضور الجم الغفير لرجال الدين في مؤتمر الدوحة وسكوتهم على اباطيل الظلال وفتنة كبير الاحبار وتسويف انهزامي من البعض الاخرعن اداء مفروض الحق من تعديات شر الاشرارالملا قرضاوى على رؤوس الاشهاد التي تجاوزت فيها كل حدود الدين وفضائل الخلق واسلوب الادب ومشاعر الامة وهنا نسترعي انتباه المرجعيات الدينية وعلماء الامة للخطر العظيم المحيق من بدعة فتنة (سب الصحابة) والصاقها بالشيعة في هذا الظرف العصيب وان يضاعفوا جهودهم لدرئها واطفاء نائرتها وفضح المتورطين بها وتوضيح ماخفي منها للامة وبيان المفترى بكل ملابساته وخلفياته وبيان الحقائق للتفهيم والتوعية من مخاطر هذا الوباء المستطير.

والامام على يقول :قصم ظهري اثنان عالم متهتك وجاهل متنسك.

والى اللقاء في الحلقة القادمة والسلام على من تبع الهدى.

هلال آل فخرالدين

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
الشاعر ابو احمد الحداد المسعودي
2007-02-09
حجايه ويه القرضاوي ! للشاعر ابو احمد الحداد المسعودي جبيره سوالف الأيام .. فريّره ! سالوفه بقطر بيريز .. بالديره ! يزور براحته البيوت بيه أوسام وياه النساء تريد ..تصويره ! عمت عين القناة الماتشوفه وعار والمفتي المقدس ياكل شعيره ! يتغاضه الوجه وعمامته بخيوط متجلّبه برسم مايحمل .. الغيّره ! وياه الجزيره تشامره وتنعاه وتدفنه بقناته المّوتت .. الديره ! كالو عل الجزيره المنبر المنصور يجر بشفايفه الجلمات ..صفيره ! عل الشاشه الحوار وياه بن منصور يفر راسه الوهابي مدوهن ..بحيره ! دجال بعمامه علوم بن سفيان يقراه بفتاوى يحارب..الجيّره ! يتحسف زمانه ومايبطل ونين بشليله الدراهم تظرب .. الليره ! مّله انته ويسمونك غريب أطباع نوبه تساوم اعله الدين ,ونوبه تكول تبريره ! مو هذا العدو وياك نفس الدار وأعلامه نشر كل ساحه .. تمريره ؟! شايل بالحقد تتلاعب بتاريخ وتحّوره بوكاحه وتذبح .. بعيّره ! طز بهل القناة أسلافه بصدام لارّدت عساه بصوت .. أم طيّره ! تمت ولله الحمد هولنده
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك