الدكتور يوسف السعيدي
الضاري الماسوني... بؤرة عنف لا يستكين وشر مطلق عبر بأجرامه الامم والاقوام والجغرافيه وهو قاعده محليه لتنظيم القاعده الاجرامي في العراق مقابل دعم مالي ولوجستي معروف . حينما يحل الضاري بأرض عراقيه فأن مواسم الموت تحل معه وهو يرفع راية الذبح والقتل لشيعة آل البيت الاطهار ليملأ بدمائهم كؤوس نخب الانتصار لحملي عقدة كراهية الانسان والحياة ..هذا الماسوني الاهوج الذي اتقن لعبة الموت ضد شيعة علي المرتضى... كنهج سيده جرذ العوجه المقبور ,,انه لاعب شطرنج نتن .... قميء يخبيء بياذقه اسفل رقعة الشطرنج ويستدعي هذه البياذق لحظة الحصار ..ليشن هجماته عند الانهيار ...ارهابي صنعته الماسونيه وعلمته ثقافة قتل البشر والدواب والنبات ...تدفعه احقاد طائفيه ...ارضاء لشهوة مشايخه القابعين وراء الحدود مع زمرته لتفجير المفخخات وتوزيع اشلاء الضحايا ...ليشرب بعدها نخب الدم العراقي المسفوح على ارض الرافدين الطاهره....
https://telegram.me/buratha