المقالات

الضاري...الماسوني

895 07:21:00 2012-03-06

الدكتور يوسف السعيدي

الضاري الماسوني... بؤرة عنف لا يستكين وشر مطلق عبر بأجرامه الامم والاقوام والجغرافيه وهو قاعده محليه لتنظيم القاعده الاجرامي في العراق مقابل دعم مالي ولوجستي معروف . حينما يحل الضاري بأرض عراقيه فأن مواسم الموت تحل معه وهو يرفع راية الذبح والقتل لشيعة آل البيت الاطهار ليملأ بدمائهم كؤوس نخب الانتصار لحملي عقدة كراهية الانسان والحياة ..هذا الماسوني الاهوج الذي اتقن لعبة الموت ضد شيعة علي المرتضى... كنهج سيده جرذ العوجه المقبور ,,انه لاعب شطرنج نتن .... قميء يخبيء بياذقه اسفل رقعة الشطرنج ويستدعي هذه البياذق لحظة الحصار ..ليشن هجماته عند الانهيار ...ارهابي صنعته الماسونيه وعلمته ثقافة قتل البشر والدواب والنبات ...تدفعه احقاد طائفيه ...ارضاء لشهوة مشايخه القابعين وراء الحدود مع زمرته لتفجير المفخخات وتوزيع اشلاء الضحايا ...ليشرب بعدها نخب الدم العراقي المسفوح على ارض الرافدين الطاهره....

 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
الدكتور يوسف السعيدي
2012-03-07
زيد مغير الحبيب...حسين جاسم...الذي عرفني وعرفته منذ زمن بعيد...والاستاذ الغالي قاسم بلشان التميمي...مقال مقتضب ..عدة اسطر..نعم لان مقالاتنا الاطول قد ازعجت البعض لانها كشفت الزيف والتخاذل ...لبعض القوى التي توقفت قليلا لاستجلاء المواقف لاعتقادها بضبابية الوضع...الذي يستلزم بعض التروي...ولكن الواقع هو ان ضوء الشمس لايمكن ان يحجبه عن الارض شيء..بعد ان وضعت النقاط على الحروف...تحياتي لكم ايها الاحبه...اودعكم في امان الله تعالى...لي مقال عن القمم اليعربيه في مواقع اخرى بعنوان(قمم يعربيه هنا وهناك)..
قاسم بلشان التميمي
2012-03-07
استاذنا الكريم دكتور يوسف السعيدي جزاكم الله خير الجزاء واتمنى ان يقرأ بعض ساستنا مقالك المقتضب هذا المليء بالعبر تحياتي لك قاسم بلشان التميمي
حسين جاسم
2012-03-07
ما اروعك ايها الدكتور السعيدي حينما تصف هؤلاء القتله بقلمك الجريء الشجاع...وانا اعرفك انك بدري حكيمي منذ زمن بعيد...وقلمك الحق هو السيف الذي يحز رقاب بقايا البعث المقبور واتباعهم ومن سلك طريقهم من خريجي مدارس الماسونيه العالميه ....مقالاتك هي ..شرارات...وبروق...وزوابع...على رؤوس اهل الفتنة والضلاله......لا حرمنا من قلمك الشجاع...ومواقفك الجريئه...لا تخاف في الله لومة لائم...مهما تغيرت الظروف...وتعددت مواقف البعض في بحر السياسه المتلاطم الامواج...
زيـــد مغير
2012-03-07
تحية الى أخي الدكتور يوسف , من مهازل الزمان أن تنسب ثورة العشرين الى أل ضاري السلابة وقطاع الطرق . والجميل بأن يرد أحد أبناء الثوار عليهم بقوله ( لون شعلان يدري إنباكت الثورة جا شك الجفن وإنتفض من كبرة هنا موش بخان ضاري اندلعت الثورة ها اسمع يلباطل عدنه أيتام من العشرين اسمع يلباطل ) . مع حبي وأحترامي لأخي الدكتور يوسف السعيدي
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك