المقالات

شكر وامتنان الى عبيد الله ابن الدليمي والعليان!!

3746 18:12:00 2007-02-02

( بقلم : المهندسة بغداد )

من نائبات الدهر ان يوجه طاغية كيزيد كلمات الى بنت امير المؤمنين علي ابن ابي طالب سائلا باستهزاء ما رايت صنع الله بكم؟!! فاجابت ما رايت الا جميلا !!!

وكيف يكون جواب بنت داحي الباب وكافلة يتامى بيت اهل النبوة ومعدن الرسالة ايكون باقل من ذلك ؟! فهذه هي عقيلة بني هاشم بابائها وشموخها وكبريائها رغم ما مر عليها من مصائب صبت عليها كما لم تصب على امراءة في العالم على مر العصور.

وفي هذه الايام ايام محرم الحزينة بمحتواها الذي يحمل في طياته ماسي مرت على خير البشر ابناء رسول الله الذي لم يطلب من امته الا المودة في القربى فاجابت الامة بسيوف تقطر دمهم الطاهر فلتحضر هذه الامة السيئة العاقبة جوابا لرسول الله يوم القيامة.

كان لهذا الشهر ميزة عن باقي اشهر محرم السابقة على اقل تقدير بالنسبة لي فهذا اول محرم يمر علي في حياتي وصدام تحت الثرى يواجه اعماله السوداء ويحصد ما فعل بابناء هذا الوطن فعندما كان يمر علينا هذا الشهر في عهده البائد كان الالم مضاعف ونحن نقوم بمراسيم العزاء على خوف واستحياء وتقصير نتيجة الظلم المطبق علينا ونحمد الله ان انطوت هذه الصفحة وان فتحت صفحة ثانية صفحة الارهاب وقتل معتنقي المذهب الجعفري الشريف  الا ان الايجابية في هذه الصفحة ان الحرب اصبحت علنية وادرك العالم ان هناك حربا ضد معتنقي هذا المذهب الشريف وخاصة اهل العراق تحديدا .

والميزة الثانية انني كالالاف من سكنة العاصمة الذين غادروها البعض منهم طوعا كرهيا والاخرين كرها جبريا نتيجة لاعمال عبيد الله ابن زياد المتعدد الوجوه والاشكال الجالس في برلماننا ليقود اعماله الارهابية المبطنة ضد شيعة امير المؤمنين واليوم لست بصدد كشف ما يعرفه جميع العراقيين الذين يعرفون اعمالهم ممن يعترفون بها وممن يتغاضون عنها.

اليوم اريد ان اتشكرهم !! فلقد اجبرتني اعمالكم قبل اشهر على مغادرة عاصمتي بكرامتي قبل ان تصلوا الي وتجبروني على مغادرة منزلي كما فعلتم بالعديد من اقاربنا واصدقائنا بمناطق كثيرة كحي العدل واليرموك والسيدية ومناطق كثيرة اخرى بمعرفة القاصي والدان!!!  كنت اسال نفسي لماذا انتظر ولو كان الانتظار هو الخيار الصحيح فلماذا غادر الامام الحسين ع مدينته عندما احس ان الخطر قد دنا منه  كنت لاشهر وانا اراقب اعمالكم في شوراع العاصمة واسمع وارى مالم اتمنى ان اسمعه واراه والحالة في ازدراء يوما بعد اخر!! ويستمر السؤال هل يريد الحسين منا انتظار الاجل على ايد شر الناس وبهذه السهولة ؟!!

واخيرا قررت وغادرت وتركت كل شيء عملي واهلي واصدقائي ودجلة قررت ذلك عندما اصبحت زيارة الامام الكاظم  صعبة علي المني هذا الاحساس جدا حتى اختنقت بحسرة الاشتياق لاهل بيت النبوة لهذا غادرت الى حيث يسكنون منسحبة لانتصر!! انسحبت عندما ادركت حقيقة ان قلبي ليس ملكي انه ملك لاهل بيت محمد

ولكونه امانة تركت كل شيء لاحفظها لانها هدف لمن لا ضمير له غادرت وقلبي حزين وانا اودع منزلي الذي لااعلم متى يدخلون اليه ليحتلوه بذكرياته واغراضه واتخيل كيف سيدخلون الى غرفتي ويستعملون  كمبيوتري ومكتبتي المتواضعة التي اشتاق اليها وكثير ما احن اليها وتخنقي العبرة على ذكريات تركتها هناك مجبرة الا ان قدم شهر محرم لاكتشف امرا احسست به الا انني لم ادرك حجمه داخلي عرفت اني احببت داري الا انني احب الحسين اكثر عرفت اني اشتاق الى اهلي واصدقائي وزملائي الا انني اشتاق الى الحسين اكثر .ادركتها انها الحقيقة التي طبعت في قلوب شيعة امير المؤمنين وسر ايمانهم العميق الذي احتار فيه اعدائهم  الا وهو الولاء العلوي والحب الازلي الذي سمعناه منذ كنا خلف جدار  رحم امهاتنا وهن يذرفن الدموع على مصاب ابا عبد الله الحسين وخرجنا الى الدنيا لنرضع من صدورهن محبة لاهل بيت النبي ص وكبرنا وتعلمنا كيف نحبهم بصمت خوفة من اقلام البعثيين الى ان وصلنا الى هذه اللحظة العظيمة ان نقول يا حسين باعلى اصواتنا دون خوف لقد قتلنا فينا الخوف لاننا ادركنا انه لا ينفع ولا يضر فدم الشيعي مستباح على اي حال الا اننا مسؤولون بذات الوقت ان نحافظ على ارواحنا لخدمة هذا المذهب جهادا حقيقيا نابعا عن ايمان الى ان تصل اللحظة التي لا نجد فيها الا دمائنا وارواحنا لنقدمها قرابين لهذا المذهب فارواحنا ما قيمتها وروح الحسين قد فاضت خدمة للدين الا انني اريد ان اجعلها الخطوة الاخيرة وادعو الشباب لذلك ليس لكون الموت صعب او لان ارواحنا  قيمتها كبيرة بل لان مذهبنا بحاجة لنا بحاجة الى اعمال كثيرة نقوم بها لهذا وجب علينا صون انفسنا وعدم تركها فريسة لمن يحاول قنصها.

وها انا ذا حيث الملاذ الامن بجوار اهل بيت النبوة نعزي الموالين  ويعزونني بمصاب ابا عبد الله الحسين نشاطر اخوتنا ونساندهم في خدمة الحسين ع ها انا ذا ارى اخوة لي يسيرون في مواكب حسينية في هذا الخشوع منقطع النظير وعيوني تترقبهم من بعيد وقلبي يدق سريعا خوفا عليهم رغم كونهم في تشابيه وليس حقيقة ولعمري كم ان قلبي يعتصر من الالم  على حال سيدتي ومولاتي زينب ع وهي تراقب اخوتها تلك الشموس الساطعة التي مزقتها سيوف الجهل والعنجهية  في ارض كربلاء اعان الله قلبها تلك اللحظات .

والان الى من ظن انه ان سلب بيوت الموالين واخرجهم من ديارهم واستباحها انه انتصر اقول له هيهات منا الذلة يامن تقودك سوء العاقبة الى محاربة قلوب مفعمة بحب الله ورسوله وال رسوله اتدرك من تحارب؟!! اتحارب قلوب تعشق العباس ع !! اتعرف من هو العباس ع ؟ اتعرف من هو الحسين ع؟ اتدرك اي انصار يمتلك الحسين واي محبين !!! ان مثلك لا يمتلك ضميرا يسمع ولا قلبا يخشع  فخذ منازلنا لن ترى في عيوني دموعا الا دموعا سالت على مصاب الحسين ليس لمنازلنا ولحياتنا قيمة تذكر ففرحتنا بالقرب من ال بيت النبوة لا يوازيها شيء في الوجود

اتدري يامن تخطط لسلب  داري في بغداد باني الان اسكن واسرتي في غرفة واحدة على فراش تبرع به موالون كهدية منهم لنا  ننام على الارض كما ونجلس عليها كما كان رسول الله وكما كانت الزهراء ع اليس هذا توفيق!!! اتدري اننا لم نعد نمتلك جهاز تلفاز واحمد الله انه قد اراحنا من رؤية وجوهكم التي ذهب عنها النور اتدري انني اذهب  خصيصا لاكتب مقال وليس كما كنت بداري بسهولة الا انني لن اتوقف وان تاخرت كتاباتي  اتدري اننا خرجنا من منزلنا بابسط الاشياء حتى لا يدرك الناس اننا نغادر وتركنا كل شي لكم في الدار التي لا نحرص عليها لاننا بحب ال رسول الله سندخل ان شاء الله دار الخلود اتدري انكم ان لم تجبرونا بظلمكم ان نغادر لكنت الان في دوامة العمل مع من لا يعرف الله عز وجل ولربما لم اوفق للزيارة واداء المراسيم مع الموالين الخيرين

الحمد لله الذي جعل ظلمكم لنا فيه كل التوفيق لنا الحمد لله الذي جعلنا من الموالين الراضين نعم اكتب لكم واوجه الكلام الى من قادته نفسه المريضة لحرب محبي ال الرسول  باني راضية حامدة وكل اخوتي وكل من هجرتموهم قصرا وطوعا !وليشهد العالم اننا لن نترك الحسين فصوته للان ينادي هل من ناصر ينصرنا نقول لبيك سيدي يا حسين .

خذوا كل شيء الدار والذكريات وقد تركت لكم في غرفتي صورة للامام الحسين مع اخيه العباس لتكون اول من تصادفوه وانتم تستبيحون دارنا واسالكم كيف تستطيعون ان ترفعوا اعينكم عليها  ام هل ستنظرون الى زيارة عاشوراء المعلقة قربها اسالكم ان تقرؤها لتصلوا الى عبارة اني سلم لمن سالمكم وحرب لمن حاربكم  لتعلموا لماذا نسلط اقلامنا نحوكم رغم كونكم لا تستحقون نفعلها نصرة لمحمد وال محمد .

واعان الله الوجوه الطيبة التي تشاطركم البرلمان ووفوقها لما فيه خير وصل الله على محمد وال محمد وكم اتمنى ان تصل مقالاتي الى تلك الوجوه والضمائر الميتة ليعلموا شعور من ظلموهم بحقدكم ليروا كم انهم يعيشون راحة نفسية بجوار اهل بيت النبوة ومعدن الرسالة وحتما انها ستصل الى الموالين في جميع اقطار العالم واشهد الله باني لم انساكم بالدعاء ان يعيدكم الى اوطانكم السنة القادمة لتشاركونا مراسيم العزاء وان كنتم تشاركونا بدموعكم ولهفتكم التي نشعر بها ونحسها وحيا الله الشباب  الموالية التي جاهدت ايما جهاد لتمر هذه الذكرى السنوية بسلام وليدحضوا اي محاولة للنيل من محبي اهل بيت قد يقوم بها ويخطط لها عقارب البعث المنحل .  اطال الله اعمار الموالين خدمة لهذا المذهب الشريف الذي نزداد كل سنة تمسك وقناعة وشرفا به كلما مرت هذه الايام علينا

والسلام على الحسين وعلى علي ابن الحسين وعلى اولاد الحسين وعلى اصحاب الحسين ع

اختكم المهندسة بغداد

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
احمد مهدي الياسري
2007-02-03
http://www.sotaliraq.com/articles-iraq.php?id=45046
مهاجر
2007-02-03
الا يقولون صبرا يا ال محمد والصبر كتب علينا ايضا ونحن ايضا من اتباع ال محمد فان افضل الاعمال انتظار الفرج اليوم يوم الاشرار وغدا يوم الاحرار اليوم يوم الكفار وغدا تكشف الاسرار اليوم يوم التحدي وغدا يوم المهدي ان قتلونا فاحيتنا حب اهل البيت ان قطعونا فجمعت اعضاءنا ذكرالحسين ع ان ضربونا فطابه الالم بحب الزهراء ان رعبونا سنرعبهم باسم علي علي علي
مهاجر
2007-02-03
نعم اليوم يومهم ولكن غدا لمن ياتي الطريق منورا اليوم يومهم والدنيا يتصورونها ملكهم ولايوجد حساب ولا حتى يوم الحساب بنظرهم وعقائدهم الشيطانيه ولكن عشاق الحسين ع مصيرهم منور بالابلج ولله معهم اين ما كانو سوا ء كانو فلعراق ام اي بلد فان الدنيا ملك الله عزوجل والدنيا لدينا لحظات ليس اكثر وهذه لحظات لابد ان تمر عله اهل البيت محمد واله محمد وكما نلاقي اتباعهم الطاهرين وسنلتقي وباولاد الحرام كشخصيات للاسف كبست على وطننا الغالي ونبقى ننتظر ظهور المهدي عجل الله فرجه القريب والله ارحم الراحمين
زهراء العلاق
2007-02-02
الى كل ظالم في عراقنا والى كل مظلوم اعانه الله على ما ابتلانا .اني شيعية متزوجة من سني. اقسم بالله شرطت عليه ان يكون عقد زواجنا على الطريقة الجعفرية و مضى علة زواجنا27سنة ولي اولاد. لم تنقطع من بيتنا مجلس الحسين ونطبخ الزردة يوم العباس والهريسة والقيمة يوم 10 محرم وكان زوجي هو من يساعدني وهو يقوم بالتوزيع ومعتقدا بمعتقداتنا .. ولم يحرمني و لا اولادي من زيارة كربلاء والنجف و الامام الكاظم (ع) ومعنا نساء المنطقة ..الان هجروني بحجة زوجي سني والمنطقة شيعية واني اعرفهم جيدا من ابناء جلدتي .
صاحب ابو محمد
2007-02-02
الاخت العزيزه بدات باحسن الاقوال الى السيده زينب ع مارايت الا جميلا وذكرت الطلقاء من الكفار وكرههم الى العترة الطاهره فالطغاة وان استبدوا في الحكم لا بد وان ياتي يوم وتجدهم بارذل الحال اين معاوية واين يزيد و اين الوليد الذي ضرب القران بالنبل والمنصور و رشيدهم و متوكلهم و من لفه لفهم واين ابن اليهودي و ابن الزانية الصنم الذي طالما ذكر امه ولم يذكر ابيه اليهودي التي زنت امه بيه لانه يعرف انه ابن زنى وهذا الشئ معروف لدى قومه فالصهاينه من شانهم الغدر و السرقة و يعتبرونها غنيمه
محمد ابودهام
2007-02-02
قرأت المقال وشاهدت زينب والسوط والشام والسبايا تشابه في النفس والغربه وفي الانتصار...وابتسمت بدمعة ساخنه كل يوم حسين وكل ارض طفوف.. الاخت العزيره ..... طيب الله انفاسك..ورزقك شفاعة ونصر الحسين...دارك سترعبهم والله وتزلزل قلوبهم ....الطائفيون البعثيون السلفيون اليزيديون الجدد ....اللهم العن اول ظالم ظلم حق محمد وال محمد واخر تابع له على ذلك اللهم العن العصابة جاهدت الحسين شايعت وبايعت وتابعت اللهم العنهم جمعيا... نصرنا قادم لو قتلونا وسلبونا فليعلموا ان هزائمنا انتصار وانتصار بجداره
عراقي متهجول
2007-02-02
عزيزتنا بغداد . الغربة داخل الوطن صعبة ولكن عزاؤنا الوحيد انكٍ بجوار ال بيت النبوة ع وتذكري هناك من الشيعة يأتون من بلاد بعيده ليحجوا الحج الاصغر عند ائمتنا ع .. فالله اكرمكٍ بأن تكوني بجوارهم وتحت ظلهم فأحمدي الله كثيرا اخيتي على النعمة التي استبدلكٍ الله بها على بيتكٍ واصحابكٍ.. نسألكم الدعاء للوصول الى ضريح ابي عبد الله ع في الاربعين او الدعاء لنا تحت قبته إن لم نتمكن فوالله حسرتنا للوصول لضريحه لاتوازيها كل خيرات الدنيا ونعيمها .. السلام عليك سيدي ياابا عبد الله الحسين ورحمة الله وبركاته .
عامر الدليمي
2007-02-02
اختنا المهندسة من بغداد لابارك الله بمن هجّركم او سعى الى تهجيركم انتم وجميع الابرياء من ابناء شعبنا العراقي الاصيل ولكنني اعتب عليك في زجّّك باسم قبيلتي (الدليم) في مقالك دون مسوّغ منطقي لقد شمل التهجير جميع شرائح المجتمع ومن مختلف الاطياف وان من يقوم بهذا الفعل يفقد انتماءه الى اي مكوّن شريف من مكونات المجتمع العراقي وان عزاءنا في هذه الفتنة الدهماء هو ان الفعل السيء يصم فاعله بوصمة العار وان الاشجار السامقة تبقى زاهية بخضرة اصالتها ولايضيرها تساقط اغصان يابسة قد تجرح اقدام العابرين الابرياء
فاطمة
2007-02-02
الَّذِينَ هَاجَرُواْ فِي اللّهِ مِن بَعْدِ مَا ظُلِمُواْ لَنُبَوِّئَنَّهُمْ فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَلَأَجْرُ الآخِرَةِ أَكْبَرُ لَوْ كَانُواْ يَعْلَمُونَ )صبرا اختنا الكريمة ويكفينا فخرا ان نستمد صبرنا من مولاتنا العقيلة زينب ع عندما قالت ليزيد عليه اللعنة ( فكد كيدك، واسع سعيك،وناصب جهدك، فوالله لا تمحو ذكرنا، ولا تميت وحينا، ولا يرحض عنك عارها، وهل رأيك الا فند وايامك الا عدد، وجمعك الا بدد، يوم ينادي المنادي الا لعنة الله على الظالمين ) وان شاء الله ايام الدليمي واتباعة الا عددا باذن الله
s.al
2007-02-02
اعظم الله اجورنا بمصابنا بالحسين عليه السلام وجعلنا من الطالبين بثأره مع وليه الأمام المهديمن آل محمد عليهم السلام .. بارك الله فيك يأاختنا العزيزة ونسأل الله بحق حبيبه المصطفى(ص) وبحق امامنا علي (ع) وبحق سيدتنا فاطمة الزهراء(ع) وبحق الحسن والحسين (ع) وبحق الأئمة المعصومين كلهم ان يفرج هذه الغمة عن هذه الامة وبخاصه عن شعبنا الجريح في العراق الغالي انه سميع مجيب .ونسأل الله ان يلعن آل امية وآل يزيد واتباعهم امثال الوهابية السلفية والارهابيين (( الدليمي الرعاش والمطلك خادم سجودة والعاني الطائفي والعليان القذر والعار حارث الشر والرذيله الضاري القذر والجنابي والكاولي مشعان وغيرهم من حثالات البعث والعار.
ندى
2007-02-02
وصلتني من اهل العراق اهديها لكم مااجمل قبري أن كان من صنع يداك ومااجمل لحظات موتي ان كان بعد رؤياك.وأن مت هل تبكي عليَ وما كان الموت الا فداك وأن سقطت قطرات من الماء أتمنى أن تكون دموع عيناك ياحبيبي ياعراق تُسائلُني النَّفْـسُ عَـنْ ذِكْــرَياتْ * فجاءَتْني تَتْرى كَـما المُعْصَــفاتْ **ليــالي الغَــرِيِّ وأسـرارِهــا*ويَكفـي علـيٌّ بأرضِ الفُــراتْ *ليــالي الطُّفوفِ وَمَنْ بِالطُّفــوفِ*ويَكفـي حُسَـينٌ أبو المُكْـرماتْ**ليــالي العِـراقِ وَمَـنْ بِالعِـراقِ*ويَكفـي المَـراقِــدُ والعَتـبات
ندى
2007-02-02
الى دانه العراق الى العزيزة بغداد .تأخرتٍ كثيرا علينا اختي العزيزة والشوق لكتاباتك مثل شوقنا لكربلاء هذه الايام وكنت ادعو الله ان يكون المانع خير ولكن لم تأتي بجديد عن هجرتكم فاهلي في حي العدل سبقوك بالهجرة داخل الوطن بعد ان استباحوا الدار ولكن مفاجئتنا لهم منبر لابي عبد الله الحسين ع كان عندنا من40 سنة في غرفة كانت كحسينية صغيرة مليئة بصور الائمة عليهم السلام ..اسأل الله ان يكون الامن والامان لبلدنا الحبيب ولعائلتك الصغيرة التي لم انساها من الدعاء عند جنة البقيع .. ننتظر كتاباتكم
حسين البغدادي
2007-02-01
صبراَ أختي المهندسة من بغدادعلى المصائب التي حلت بك وباتباع آل البيت (ع)والله المستعان على مايصفون،والله لقد قطعت نياط قلوبنا وادمعت عيوننا ،الحمد لله في السراءوالضراء ،وسيأتي نهار بغداد بشمس تشرق على عيون أبنائها وبناتها لتطرد كل خفافيش الظلام وجرذان الجحور المظلمة وستصعد شهقتك الى عنان السماء لتشكو لله تعالى قسوة ودموية عصابات عدنان السلجوقي وكاولية حارث العار،لقد أقسم أهل بغداد أن يغرسوا أرجلهم في أرضهم لآخر نفس فيهم وأن يقاوموا الارهاب مادام فيهم عرق ينبض ،ان موعدهم الصبح أليس الصبح بقريب.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك