المقالات

اكذوبة قصة (نزهان فالح)وتفجيرات البطحاء

2705 20:27:00 2012-01-19

ابو فاطمة العبودي

يعتبر الملف الأمني من الملفات التي ترتكز بها استقرار وحياة الناس وسبباً رئيساً في مضي مسيرة حياتهم وبالتالي تحاول السلطات المتواجدة في الدولة والسلطات المحلية إبراز إنجازاتها في هذا الملف لتسجل نجاحا لنفسها والمنطقة الجنوبية في بلدنا تعتبر من المناطق الامنة كما يقول أصحاب الاختصاص ألا أن مفاجأة الإرهاب كسرت هذه الصورة وأخرها تفجيرات البطحاء التي طالت زوار الإمام الحسين (ع) السائرين لزيارة في ذكرى الأربعين .

ولخصوصية هذا الحدث السنوي وما جرى من اعتداء ارهابي نسجل أمرين مهمين :

اولهما :أن الزيارة الأربعينية ليست حدثا عابرا أو يجري لمدة ساعات بل مسيرة تستمر لعدة أيام تشغل مسافات في داخل المحافظة وهو خط السائرين مشيا للزيارة بالإضافة إلى تواجد المواكب الحسينية التي تقوم بتقديم الخدمة للزائرين.ثانيهما : أن منطقة التفجير حصلت في نقطة استراتيجية مركزية تمثلت بتقاطع الشارع العام مع الخط السريع حيث تتواجد السيطرة الرئيسية .

وكانت نتائج التفجير استشهاد العشرات من الزائرين واثنين من عناصر السيطرة احداهم(الملازم نزهان فالح) من أهالي كركوك واستنادا لشهود العيان فان التفجير وحسب ما نشر في وسائل الاعلام جرى من قبل انتحاري قادما من اتجاه ناحية البطحاء بسيارة نقلته الى موقع التفجير من جهة جسر فهد الشرشاب ليندمج مع الزوار اثناء عملية حجزهم عن الشارع ألا ان وسائل الاعلام المرئي والمسموع والمقروء انفجرت بقصة مفادها ان الشهيد الملازم (نزهان فالح) قد اكتشف الانتحاري واندمج معه لالقاء القبض علية الا ان الانتحاري فجر نفسة مما ادى الى مقتل الانتحاري واستشهاد الملازم ممتدا الانفجار ليصل الى الزائرين وهنا لنا وقفات ووقفات كثيرة امام خيال هذه القصة الذي تعمدت بعض الجهات في المحافظة بترويجهاوتحويلها الى واقع وتاريخ ولنتابع ما يلي :

1- استنادا الى الصور المنشور ة للارهابي الذي فجر نفسة والتي تم التعرف علية منها تظهر راسه وقد حفره التفجير اما الجسد فلا يوجد منه سليما واضح المعالم سوى قدمية من منطقة الركبة فما دون وهذه الحالة مشابه تماما لصورة نشرت للارهابي الذي فجر نفسه في كنيسة سيدة النجاة تثبت ما يجري لجسد الانتحاري.

2- استنادا للصور المنشورة لشهداء التفجير نجد منهم من قطعت يده او راسه بالاضافة الى وجود حالات احتراق كبير في الاجساد نتيجة العصف الحاصل من المواد المتفجرة .

3- هنا نأتي الى بيت القصيد وهو قصة اكتشاف الملازم نزهان للانتحاري ومن ثم احتضانه والانفجار معه مما ادى الى قطع راسة كما بينت الصور المنشورة وهذه كانت القشة التي نسفت هذا الخيال حيث ان الصورة تبين ان جسد الملازم نزهان سليما بالكامل ما عدى امرين هما:قطع الراس ووجود حرق في الملابس للجنب الايسر فهل يعقل ان يتمزق جسد الارهابي الذي احتضنه ويبقى جسده سليما ما عدى هذين الاثرين مع حصول حالات حرق وقطع لاجزاء من اجساد الزائرين وهم الابعد.

4- ان منطقة قطع الراس ليس فيها اثار احتراق كناتج طبيعي للعصف الحاصل من التفجير وبمتابعة شكل الحرق الموجود في الجهة اليسرى من الجسد نستنتج واعتمادا الى رواية التي تحدد منطقة تواجد الارهابي في جهة جسر فهد الشرشاب ونزولة باتجاة الزائرين المحجوزين نصل الى نتيجة ان وقوف الملازم نزهان كان بزاوية مقدارها 45 أي ليس بشكل مستقبل الزوار او الارهابي وليس بشكل مستدبره ولعدم وجود الحرق في منطقة الرقبة يقودنا الى ان موقعه هو منطقة الرصيف المرتفعة وبزاوية 45 متجها بنظره الى الزوار بهذا الزاوية وان التفجير اصابه وهو لم يكن يلحظه ولسلامة بقية الجسد من الاحتراق يؤكد وجوده اعلى مسافة ليست بالقريبة ولتاكيد هذه النقطة كانت اجابة قائد شرطة ذي قار صباح الفتلاوي واضحة جدا حيث جاء في تصريحه(ذهب نتيجة التفجير العديد من الزوار بالاضافة الى احد الضباط الذي كان متواجدا في نقطة التفتيش)فهل يمكن ان نصدق القصة السابقة

اذن لماذا روجت هذه القصة يمكن القول ان الاجابة تتمثل بامرا واحد وهو استغلال العاطفة الانسانية لدى جمهور المحافظة والبلد من خلال استغلال احترام مبدء التضحية بالاضافة الى اثارة فقرة اكتشاف الارهابي المزيفة لتكوين صورة تضيع خلفها الاخفاقات الامنية والفشل في الاستعداد المتخذة وضعف الخطط الامنية الموضوعة في داخل المحافظة وبالتالي يستطيع المتواجدين على كرسي الامن بالاحتفاظ بمناصبهم والنجاة من المحاسبة الشديدة والغضب الجماهيري وليس ببعيد ما جرى من خرقا امني حصل يوم التاسع من محرم في الفترة السابقة وما جرى من صدام ادى الى مقتل قادة الملف الامني على يد 13 مسلحا والذي كشف هذا الضعف ولعل ابسط سؤال يمكن ان يطرح ان المواقع الاستراتيجية الامنية والمرورية في حركة السيارات مثل موقع تفجير البطحاء كان يمكن ان يزود بكاميرات مراقبة والتي تمثل ابسط وسائل المتابعة الامنية .

اذن هذه رسالة الى من روج هذه القصة مع تقديري واعتزازي بشهادة الملازم نزهان فالح الى ان عملية تزوير الحقائق وزيف التاريخ كان من حوادث الزمن الماضي التي لا يمكن ان تمر وتنجو باصحابها اذن ننتظر القصة الحقيقية من الاجهزة ذات الاختصاص ولكل حادثا حديث

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو فاطمة العبودي
2012-01-30
ومنها البي كي سي حيث يكون اصابتا الجسد مطقة صغيرة تسمى نقطة الاصابة او المدخل ومخرجها من الجسد فتحة كبير جدا وهنا نقول ان انطلاقة تفجير جسد الارهابي تكون البداية ثم تتحول في عصفها الى عصف وهو سبب هذا العدد من الشهداء بمعنى ان الشهيد يجب ان يكون في قلب العاصفة فكيف يبقى هكذا سليما مع عتداة
ابو فاطمة العبودي
2012-01-30
الاخوة الاعزاء اكرر ما كنت اشرت اليه واضيف امرين امور الاول انه لو كان الشهيد نزهان احتضن الانتحاري لحلت ابادة كاملة لكل الزوار المتواجدين هناك وكانت علامة الاحتضان تواجدت في اجساد الزوار وهي كمية العتاد الذي يحمله باضافة الى الرمانات اليديوية المتواجدة في حمالته والواضحة بالصورة ولحصل الانفجار . الامر الثانييتمثل بالاتفاق على ان منطقة التفجير حصلت عندما فتح الحبل وتواجد الزوا في منتصف الشارع فاين كانموجودا الشهيد الامر الثالث يعلمه المختصين وهو ان لكل نوع من الاسلحة اثار تدلل علية ومنها
سهام البديري
2012-01-27
رداُ على التعليق الذي نشره الأخ ابو فاطمة العبودي بخصوص عدم محاولته الأنتقاص من الشهيد نزهان اقول : لماذا اذاُ اطلقت على مقالتك اكذوبة قصة (نزهان فالح) اليس هذا انتقاص بحد ذاته ، وأتصور من خلال قرائتي لمقالتك انك انت من جعلت نفسك (ابو جاسم براس الشهيد البطل نزهان) .
ابو حسين السماوي
2012-01-25
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته طبعا نشكرك على هذا التحليل ولكن دعني اذكركم بحالتين ربما تكونوا قد نسيتموها وهي حاله الشهيد عثمان العبيدي الذي نقذ عدد من الغارقين في النهر والاخرى هي السعودي القذر سائق التنكر الذي فجره وبقى على قيد الحياة وتم اعتقاله ... يعني حتى يموت ما يخلص منكم اتقوا الله .... انا لله وانا اليه راجعون ورحم الله شهداء العراق جميعا
ابو فاطمة العبودي
2012-01-24
الاخوة الاعزاء يشرفني هذا المرور الكريم ما حاولت ان اقوله في مقالتي ليس الانتقاص من الشهيد نزهان فالح ولكن ان هناك ضعفا في اللاجراءات المتخذة من قبل الاجهزة الامنية مكشوف حاولت ان تغطية بهذه القصة التي بثها رجال استخبارتها بين الزوار واثناء غسل الشهداء وزيف الحقيقية يتبين من صورة جسد الشهيد يعني (صارو ابو جاسم براسه) ولدي الفلم والصور والى كل الاخوة الذين يشون بقولي ويعتمدون قول الشهود اقول لهم اسالوا الشهود اين فجر الارهابي نفسه سوف يخبرون انه اثناء فتح الحبل الحاجز وان الزوار في منتصف الشارع
عدنان العكيلي
2012-01-23
الاخ ابو فاطمه العبودي انا من الناس الذين زارو مكان التفجير الارهابي والتقيت ونقل لي من بعض الاخوه العسكرين بان موقف الشهيد نزهان كان موقفا بطوليا واستشهاديا واذا احببت ايميلي موجود وصفحتي بالفيس بوك موجوده واشوفك مقطع فيديو بعد الحادث بثواني اعطاني اياه بعض الاخوه لماذا هذا التهجم على بطوله شهيد وشكرا لك
ابن السماوة
2012-01-23
للعلم أكو خيط جداً قوي يثبت تورط ازلام البعث الموجودين في السماوة في هذا التفجير (للعلم بالسماوة عشائر كامله من المكون الوهابي المحاذي للسعوديه المنتمي لقبيلة عنزة(للعلم قبيلة عنزة تحاول التفرقه بين شيوخ عشيرة ال زياد بسبب انتمائهم لحب وعشق وموالاة اهل البيت الكرام)هنا تم القاء القبض على أبوزينه وهو مؤذن في جامع المديريه العامة لشرطة المثنى ولديه سلطة واسعه ادت الى فتح الطرق للسيارة المفخخه لتفجير البطحة(كانت هناك سيارة معده للتفجير في جسر جروخي) والسلام عليكم(عليك شهيد المحراب انشرها)
ليث جبار
2012-01-23
بسم الله الرحمن الرحيم مما لاشك فيه ان اهل البيت عليهم السلام اجمعين قد خصصوا لاجل الشهادة وحسب الحديث الشريف كرامتنا من الله الشهادة و نحن الان نمر بايام حزن هي ايام شهادة الرسول الاعظم محمد (صلى الله علية واله وسلم ) فكيف الحال باتباع ال اليت عليهم السلام اجمعين انهم ايضا كرمهم الله بالشهادة سواء كانوا سنه ام شيعة ام صابئة و حتى ان من أراد التوكل على الله تعالى فليحب أهل بيتي. ومن أراد أن ينجو من النار فليحب أهل بيتى ومن أراد الحكمة فليحب أهل بيتي. ومن أراد أن يدخل الجنة بغير حساب فليحب اهل
ابو محمد
2012-01-23
رحم الله تعالى جميع الشهداء من زوار الامام الحسين (عليه السلام) ونسال الله تعالى ان يرحم الشهيد البطل (نزهان الجبوري). الاخ كاتب المقال يريد ان يكرر سؤال نبي الله يعقوب(ع)لاولاده وهو..كيف ان الذئب اكل اخوكم يوسف(ع) ولم يمزق قميصه؟ ولكننا نقول انه ليس هناك قانون لافيزيائي ولارياضياتي ثابت للانفجارات فقد ينجو من الانفجار من هو قريب منه ولايصاب باذى وقد يقتل من هو ابعد منه وهذا ينطبق حتى على السيارات المفخخة. وفي كل الاحوال فقد تم الامساك بخيوط الجريمة وسينالون جزائهم العادل ان شاء الله تعالى.
حازم
2012-01-21
الف شهيد شيعي فدى نفسه بمناطق السنة اشوا ماكو واحد منهم كال شكرا يابه ؟ بس احنا فقرة حتى اليستشهد حاله حال الناس يصير بطل قومي ورمز ؟ عجيب والله
احمد الربيعي
2012-01-21
كلام منطقي جدا
احمد العراقي
2012-01-21
لا ادري ماذا يفعل الانسان لينال رضاكم وحتى لو انه لم يمسك اانتحاري فقد دفع حياته ثمنا لموقفه .. وكل المكونات فيها القاتل والبريء الذي يدافع عن الابرياء ... ماذا دهى العراقيين الاصلاء ليكونوا بهذه القسوة.. الاولى ان ننشر ثقافة الاخاء والتعاون والتركيز على المواضيع التي تقوي اللحمة الوطنية حتى لوكان فيها القليل من المبالغة لاجل عيون وطننا ...
نزيه الشريفي
2012-01-21
يمعود ابو فاطمه عبالي راح تكول بالنهايه الارهابي طلع هوه نزهان فالح يعني شنو مستكثر عالرجال الشهاده لخدمة زوار ابا عبدالله عليه السلام؟
محمد اجود
2012-01-21
على كل حال لااحترام للانسان العراقي فهو فداء لللكراسي ولاتكون كثير الاحساسِ فقد تعودنا على المظلومية من ايام بني عثمان وبني العباس والبطل السني نوري المال، عفوا،نوري سعيد القاسي،ولنذبح اهالي الناصرية من غزي والبدور وال جويبر ونحتفظ بالكراسي فماهم الا هنود جاؤوا مع الجاموس كما قال القائد الضرورة الاول وبنى عليها تصرفاتهم اصحاب النفوذ احباب الكراسي
خليل السيد
2012-01-21
لا بد ان الحقيقة تضهر و لا توجد كذبةً بيضاء و لا سوداء و هذا ليس تبرير للإعلام الناجح ولاكن من أختلق هذه الكذبةً فلا بد ان هو متمرس بالكذب و عنده الغاية تبرر الوسيلة. سؤال ؟؟!!هل كذبة اعلام حكومة ام اعلام حزب ؟؟ رحم الله الشهداء جميعاً ضاع الصدك من الكذب
المهندسة بغداد
2012-01-19
في البداية رحمة الله على الشهداء جميعا تحليلكم موضوعي ونخرج منه بفائدة كبيرة وهو عدم تناقل كل شيء على نحو التهليل واللا تعقل واللاوزن على الاقل التاكد ولو اننا لا نشك انه لو كان الشهيد قد راى الانتحاري لبادر الى ما تناقلته قنوات الاعلام فتوفيق الله سهام تصيب احباب الله رحم الله شهدائنا
صادق علوان
2012-01-19
طبيعة بشرية: العسكري المتواجد (بين تجمع) اذا استهدف.. مكان تواجده يؤدي لقتله.. يسارع لمسك المنفذ.. حبا بنفسه ان لا يقتل..
حسين كاظم
2012-01-19
فعلا.. ضابط يمسك ا نتحاري ؟؟ هل من المعقول يبقى شيء من جسده ؟؟ ثانيا.. لماذا يريد البعض الادعاء بان المكون الذي ينتمي له نزهان الجبوري يحسب على نزهان وليس على الانتحاري الذي من نفس مكون نزهان ؟؟
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك