المقالات

يتباكون على مثلهم الاعلى

2122 01:10:00 2007-01-05

( بقلم : الشيخ هيثم السهلاني )

ليس غريباً ان نشاهدَ المئات من أولئك الذين تسابقوا في النحيب والعويل واظهار الحزن الشديد على مقتل صدام حسين الذي حكمت عليه محكمة عراقية بحكم الاعدام على الجرائم التي اقترفها طيلة خمسة وثلاثين عاماً بل اكثر من ذلك وبدءًا من محاولة اغتيال عبد الكريم قاسم ومروراً بوزراء حكومة احمد حسن البكر ومن قبلهم البكر نفسه. وبلغ الغاية في أن أغتال المراجع العظام وفي مقدمتهم الشهيد الصدر الاول والغروي والسبزواري والشهيد الصدر الثاني ومواكب الشهداء من ال الحكيم وغيرهم والقائمة تتوالى كل هولاء غير الذين ذهبوا في اتون الحروب بدا من حرب الشمال ومروراً بالحرب العراقية الايرانية ثم الكويتية ثم القتل والإعدامات التي شملت شهداء الانتفاضة مضافا لماسبق تلك النفوس التي أزهقت في الحرب الامريكية والى مابعد سقوط نظامه كل ذلك ادى بحكم الاعدام عليه وهذا من ابسط الاحكام التي يحكم بها مثل هذا الرجل الذي فاق في اجرامه إجرام المجرمين عامة .

نعم هذا هو الحاكم الذي جعل العراق يعيش في بؤس وحزن ودمار وقتل فقد كان لايتورع في قتل كل من يظن به انه معارض لحكمه بل كان يجري هذا الحكم الى الدرجة السابعة من افراد عائلة هذا المتهم. نعم صدام عادل في أمر واحد فقط وهو انه وزع ظلمه على مختلف الطوائف وشرائح المجتمع واتجاهات العراقيين فلم يترك عدله في هذا الأمر بيتا من بيوت العراقيين الا ونال نصيبه من جرائم صدام .

ومع ذلك كله فقد نفذ الحكم بحقه بكل احترام حيث جاءت به الحكومة العراقية بعد محكمة علنية وقضاة عراقيين ومحامين وجلسات ومداولات في الدفاع والطعون ثم صدر الحكم العادل بحقه واستأنف محاموه كل هذه الإجراءات الى ان جيء به الى غرفة الاعدام وهو بملابس انيقه فلم يلبسوه الثوب الاحمر المخصص للمحكوم عليهم بالاعدام ، ولم يقاضوا اهله من اي درجة كانت بل صب الحكم عليه فقط ولم يؤخذ احد غيره بجريرته كما كان يفعل هو مع معارضيه ، كما ان حكومة دولة الرئيس المالكي سلمت جثمانه بكل احترام الى ذويه ودفن في مقبرة عائلته من دون اي سرية او حتى اخفاء قبره خلافا لماكان يفعل مع معارضيه ، وهذا كله يحسب لعدالة القضاء ولصالح حكومة المالكي .

اما هؤلاء المتباكون والذين اسرفوا في العويل متجلببين بالملابس السوداء حزنا على طاغية عبث بكرامة الانسان العراقي فأباح الدماء وهتك الأعراض وسلب الأموال وأيتم الأطفال ورمل النساء وهدم البيوت وشرد الناس وضيق عليهم في رزقهم لبناء القصور إنما هؤلاء مساكين بحق ، فكنا نتسائل كيف استطاع الحكام العرب من السيطرة على شعوبها فعرفنا هولاء بحزنهم على صدام أن الحكام يمسخون عقول أمثالهم ويجعلوهم يفكرون بالمقلوب فيصيرون الابيض اسود والاسود ابيض فكل مايقال لهم من حكامهم حتى ولو خالف ذلك العقل والمنطق والشرع فإنهم يسلمون به تسليما مطلقاً وهذا ما قراناه في تاريخ المسلمين فكان معاوية يقتل اهل بيت النبوة فيصفقون له لانه قتل غير المسلمين طاعة لما قال معاوية .

وقد نقل في كتب التاريخ ان معاوية قال لرجل من أهل الكوفة ابلغ عليا أنني أقاتله بمئة ألف رجل لا يفرقون بين الناقة والبعير. فكنا نستغرب على تلك العقول ، لكن التاريخ يعيد نفسه فان هؤلاء الجهلة من اولئك وهذا ليس بالغريب ان يقفوا هذه المواقف ويجعلوا صدام مثلهم الاعلى فهنيئاً لهم مثلهم الاعلى .

الشيخ هيثم السهلاني

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
اسغد
2007-01-05
حسني... مبارك عليك الجزمة! علي فردان < http://www.rasid.net/writers.php?id=195> حسني مبارك تصريحات حسني مبارك عن الشيعة عموماً وعن شيعة العراق, لا تختلف عن تصريحات ملك الأردن, تصريحات حسني مبارك بأن أغلب الشيعة «ليكون منصفاً», أغلب الشيعة في العراق وفي المنطقة ولاءهم لإيران, تأتي من حاكم لم يعرف طريق صندوق الاقتراع, فوصل للحكم بشكل وراثي من عميل آخر قبله, أنور السادات. إذا ما صدق كلام حسني مبارك على الشيعة, فإن السنة العرب ولائهم لإسرائيل وأمريكا, لأن حكومات العرب جميعاً بلا استثناء صديقة حميمة لإسرائيل وأمريكا, البعض في العلن والبعض في الخفاء, إلى درجة أن مصر في عهد مبارك قبل سنوات كانت قد صرّحت بأنها غير راضية عن المساعدات الأمريكية لأنها تتلقى أقل من المساعدات التي تصل إلى إسرائيل. هذا معناه رغبة مبارك في المساواة بين بلاده وإسرائيل, وهو يريد أن يضع مصر في مصاف الدول الموالية لأمريكا والصديقة الحميمة لها. مصر أم الدنيا لا نلوم مصر ولا حسني مبارك بأن تكون مصر صديقة حميمة لأمريكا, ولكن مساواتها مع إسرائيل, هذا غير ممكن, خاصةً وأن إسرائيل دولة قانون والوصول إلى الحكم عن طريق صناديق الاقتراع لا عن طريق انتخابات الـ 99.99% والبلطجة كما هي في مصر, فانتخابات شكلية ومزورة ومضحكة إلى درجة أن العديد من الموتى لازالت أسمائهم تصوت لحسني وحزبه وعلى مدار سنوات من الوفاة ولا زالت. مصر تحكمها عصابة باسم الرئيس, وولده «جيمي» البليونير, وآخرين من أعضاء الحزب الكبار الذين يسرقون ليل نهار, إضافةً إلى الوضع المزري للملايين الذين يعيشون في «التربة» أو المقابر وكأنهم خفافيش ظلام لا يستحقون العيش الكريم. من زار مصر لربما يعرف بدون شك الوضع الذي تعيشه في عهد «مبارك» فلا توجد دولة بشكلها الطبيعي من مؤسسات المجتمع المدني, إلاّ إذا استثنينا جهاز الاستخبارات الذي يعد على الناس أنفاسهم. ولا تزال الحكومة المصرية تعيش أحكاماً عرفية وكأن مصر تعيش حرباً, مع أن إسرائيل تعيش وضعاً مدنياً عادياً. وربما بالفعل تعيش الحكومة المصرية حرباً لا هوادةَ فيها ضد الشعب المصري المسكين المغلوب على أمره. بدون شك لا تُقاس إسرائيل بمصر, فمصر دولة متخلفة حتى النخاع, ويكفي أن نعرف أن الأمية في مصر «أم الدنيا» هي الأعلى في العالم العربي, وهي تصل إلى 42% من مجمل السكان. حتى أسوء الدول الأفريقية والتي لازالت تعاني الحروب مثل السودان أفضل من مصر في مجال القضاء على الأمية. إذا ما قورنت الأمية في مصر بإسرائيل, فإن الأمية في إسرائيل أقل من 5%, وهذا يبين فقط الحال المزري الذي وصلته مصر «أم الدنيا». الناتج المحلي المصري حوالي 92 بليون دولار وهي ذات السبعون مليون إنسان, مقارنة بالناتج المحلي الإسرائيلي الذي يصل إلى 121 بليون دولار وعدد سكانها 6 مليون نسمة, أقل من دولة كولومبيا الواقعة في أمريكا اللاتينية حيث أن ناتجها المحلي يزيد على 98 بليون دولار. مصر أكبر دولة عربية تنهزم أمام إسرائيل والذي يبلغ عدد سكانها 8% من سكان مصر, ومسؤوليها يلعقون حذاء المسؤولين السعوديين ليل نهار, وشعب جائع لا يستطيع توفير لقمة العيش. يقول أحد العاملين المصريين بأننا لا ننتمي للحزب الحاكم ولا غيره, نحن ننتمي إلى حزب لقمة العيش, فكيف بهذا الشعب أن ينتج أو يحرر أرضاً وهو يعيش الخوف ولا يستطيع أن يجد ما يأكل؟ ولاء الشيعة وولاء السنّة! عمالة الشيعة واضحة جداً إذا رجعنا بضع سنوات فقط للوراء ووجدنا كيف أن الحكومات العربية كلها اجتمعت مع صدّام تدعمه, خاصةً مصر التي انهزمت في ثلاثة حروب أمام إسرائيل, لم تجد من يقبل بخبرتها «العظيمة» في الحرب سوى دولة صدام البائدة. لم تقم دولة عربية مجاورة أو غير مجاورة للعراق بنصرة الشعب العراقي في الوقت الذي ظهرت فيه المذابح والمقابر الجماعية واستخدام الأسلحة الكيماوية, وفتحت إيران أرضها لمئات الآلاف من العراقيين في وقت كانت إيران تعاني من الحرب وويلاتها. بعد كل ذلك يتباكى العرب على عدم وجود نفوذ لهم في العراق وهم أول من خذل الشعب العراقي وساهم بشكل مباشر في دماره, وأول من أعان الطاغوت في حربه ضد جارته إيران والتي حصدت أكثر من مليون قتيل وجريح وشردت عدة ملايين من العرب «الإيرانيين» وكلفت الدولتين أكثر من 500 مليار دولار. في ذلك الوقت, ولا تزال الحالة هي هي, لم تقم الفعاليات «الوطنية السنّية» بانتقاد حكوماتها لمساعدة صدام حين كان يبطش بشعبه, بل كانت في وضع مساير باستمرار لحكوماتها وربما أكثر لما تحصل عليه من أموال الشعب العراقي المظلوم. من يقرأ ما يكتبه الكثير من «المثقفين» العرب يرى طائفية وكراهية كبيرة ضد الشيعة, حتى المواطنين منهم, فهم ليسوا ضد شيعة العراق فقط, بل ضد الشيعة من المواطنين أيضاً. وما بكائهم على الشعب العراقي إلاّ دموع تماسيح لم تظهر قبل سنوات لأن الضحايا كانوا من الشيعة. لكن عندما فقد السنة حكم العراق, تباكوا على العراق وهم أول من ساعد على دماره. لو كان للشيعة ولاء لغير أوطانهم لكانوا أول من تحركوا ضد حكوماتهم وقت احتلال الكويت حين فرّت الحكومة الكويتية للطائف .بل قدّموا أرواحهم فداءً لأوطانهم في حين قام السلفيون بالحملات المعروفة ضد وجود القوات الأجنبية. في الكويت بقى الشيعة فيها ولم يهربوا وقاتلوا استشهدوا دفاعاً عن وطنهم. وحتى بعد سقوط صدّام, تحرك العرب «السنة» دفاعاً عن صدّام باعتبار العراق دولة ذات سيادة, والهدف هو الكراهية الكبيرة للشيعة والدفاع عن الأنظمة التي تمثّلهم وتمثّل مصالحهم الضيقة. من الخائن؟ تخوين الشيعة من قبل الخونة لهو أكبر دليل بأن «كلٌ يرى الناس بعين طبعه», والخونة في عالمنا العربي أكثر من أن تعدهم على أصابع الأيدي. فمن الذي أضاع فلسطين؟ هل الشيعة لهم يد في ذلك؟ الشيعة لم يحكموا أي دولة عربية وعلى مدى قرون, فكل الحكومات هي سُنِّية, فماذا فعلت بفلسطين؟ من الذي جعل الوضع العربي في هذه الصورة المقيتة فهي أفضل مثال للفساد والدكتاتورية والفقر والمرض والأمية؟ لنتحدث بلغة الأرقام ومن التقارير الدولية: الأمية في مصر في حدود 42% من السكان «فوق الخمس عشرة سنة» أي لا يستطيعون القراءة ولا الكتابة, وهي الأعلى عربياً, حتى إذا ما قورنت بالسودان والتي تعيش ثلاثة حروب في الوقت الحالي. نسبة وفيات المواليد في مصر 31 مولود/ألف مولود, وترتيب مصر من الأعلى إلى الأسفل هو 79 من بين 226 دولة, ففي السعودية حوالي 13 مولود/ ألف مولود, وترتيبها 145, والأقل في عدد الوفيات هي سنغافورة, والنسبة أقل من 3/ألف مولود. أليست هذه خيانة للإنسان عموماً, ولكل مولود مات فقط لأن الحاكم «العربي» المؤمن له أولويات أخرى غير البشر. هل للشيعة دور في وجود حكّام يتوارثون الحكم أباً عن جد, ورئيساً بعد رئيس, وحزباً بعد حزب دون أن يكون هناك أي نوع من الانتخابات؟ هل الشيعة لهم علاقة بما يحدث في سجون مصر من قتل وتعذيب واعتداء على أعراض النساء لإجبار أزواجهن وأخوتهن على الاعتراف بعملهم ضد النظام؟ هل للشيعة دور في أن تكون مصر «أم الدنيا» مركزاً لكل أشكال الفساد الإداري والأخلاقي ووجود بيوت الدعارة لتشجيع السياحة؟ هل للشيعة دور في أن تصبح طابا والعريش وغيرها محل دعارة وقمار للسياح الأجانب وأغلب هؤلاء هم جنود الاحتياط الإسرائيليين الذين يمارسون القمار في مصر والمحرم عليهم في بلادهم؟ وهل للشيعة دور في بناء الجدار الإسرائيلي حيث أن معظم الإسمنت كان مصرياً, وكذلك الحديد والصلب, وتقوم مصر بتوفير احتياجات إسرائيل من الغاز والنفط. هل قام الشيعة ببيع الإسمنت لإسرائيل, أو النفط أو الغاز, أو فتح الحدود لها للسياحة «البريئة»؟ مقولة أن «الشيعة أكثر خطراً من اليهود والنصارى», فتوجهوا للشيعة بدل اليهود, وتوجهوا للعراق بدل فلسطين, وهنا لا أريد أن أعمم, كما عمّم حسني, لكن هذه المقولة للكثير من المطلعين على الوضع العربي ولا أقبلها وهو أن «السنة العرب مع حُكّامهم, سواءً بسواء», والحكّام العرب الأسوأ في كل النواحي, فهم بالإضافة إلى فسادهم الأخلاقي, قد باعوا أوطانهم من أجل المال والسلطان, فهل السنة العرب أيضاً عملاء للغرب وإسرائيل؟ لذلك فإن كل الدول التي لها سفارات إسرائيلية هي دول سنّية, فالشيعة لم يحكموا دولة عربية, والدولة الشيعية في الوقت الحالي هي إيران وسياستها معروفة للجميع في هذا الموضوع. في الختام حكومة حسني مبارك وسياستها لا تختلف عن سياسات العديد من الدول العربية, فقط أن حسني كان أكثر شجاعة وقال ما يردده الحكام العرب «المؤمنون» والحريصون على «مصلحة الأمة» والذين لم يبيعوا أوطانهم أو يسرقوا ثروات شعوبهم, ومارسوا العدالة والمساواة, لذلك أحييه على هذه الشجاعة. هذه الشجاعة لم تصل إلى نقد إسرائيل, فهو يحترم إرادة الشعب الإسرائيلي في اختيار حكومته ويعلنها باستمرار حين يقابل الوفود الإسرائيلية, ولكنه لا يحترم الشعب المصري الذي يريد التخلص من حكمه الجائر. لذلك يقف أمام المسؤولين الإسرائيليين كالحشرة عندما يستقبلهم في القاهرة لإحساسه بالدونية, فلا غرابة أن يدوسوهم بأقدامهم, عفواً بجزماتهم. حسني... مبارك عليك الجزمة. كاتب سعودي
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك