( بقلم : سيف الله علي )
تشبث عار الدليم خليل الدليمي محامي صدام بأخر أمل له بعدم تنفيذ حكم الاعدام بصدام جرذ العوجه وهذا عشم أبليس في الجنه لأنه حسب أعتقادي بأن صدام ألان بيد جلاوزة جهنم يشبعوه تعذيبا وهو يستغيث ألان بأهل المقابر الجماعيه بأن يغفروا له ويتنازلوا عن حقوقها بسفك دمائهم ظلما وعدوانا وكذلك يستجير بأهل حلبجه والانفال طالبا منهم العفوا والغفران فتنبري له طفله بريئه فتقول له بأي ذنب قتلتني ؟؟؟ عار الدليم يطلب من الامريكان التدخل بأنقاذ صدام على أعتبار انه أسير حرب ولا يجوز تسليم أسير الحرب الى أعدائه ثم أنه يعرج فيقول أن أعدام جرذ العوجه سيسبب فوضى كبيره فنقول له هذا المثل الشعبي ( شاهد ناس أجرب يأكل بصل فقالوا له يا هذا أن البصل يزيد من الجرب فرد عليهم بعد أكثر من هذا الجرب مايصير ) يأ عار الدليم وهل أبقيتم شيء لم تستعملوه ضد العراقيين الشرفاء من قتل وذبح حتى بصفائح النفط وثقب الرؤوس بالمثاقب وشد ألأيدي بالرأس بالبراغي بعد ثقب الجمجمه ومن ثم أحشاء بطن المغدورين بالمتفجرات وبمجرد رفعهم يتم الانفجار !!!
لم ترى البشريه على مدى التأريخ أقذر وأنجس من أفعال البعثيين والتكفيريين بل أن أفعال التتر والمغول تتوارى خجلا من أفعالك القذره يا خليل الدليمي وليس أدل على قذارتكم هو الدفاع عن من أستباح مدينتكم الرمادي ثلاثة أيام بعد أن قتل صدام أبن عمك محمد مظلوم الدليمي ولو كانت عندك قليل من الغيره والحياء كان تذكرت دماء أبن عمك الشهيد الذي ألراد أن ينقذ البلاد والعباد من سطوة جرذ العوجه وعائلته وأني لأستغرب كيف أشراف الدليم لا يقطعوا عارك حسب العرف العشائري بعد أن جلبت لهم العار الذي لا تواريه القيم والاخلاق العربيه ؟؟؟ أيها العار خليل تمتع قليلا بأموال العراق المنهوبه بيد بنات وزوجة جرذ العوجه وأعلم أن مكانك هو في أحقر مكان من مزبلة التأريخ ؟؟ وقد كتبت مقاله قبل يومين عنوانها من يراهني بأن حكم الاعدام قد نفذ في صدام وأنا اليوم مصر على رهاني هذا وأن صدام ذهب الى جهنم وبئس المصير وأن الفلم الذي سوف نشاهده لعملية أعدام صدام قد سجل قبل يومين وأني أطالب بأن تكون مقالتي هي سبق صحفي عالمي وأتحدى أي مسئول أن يكذب مقالتي بعد أن أنتظرت يومين بأن يردي على أي مسؤول ويكذب الخبر الذي نقلته 0
مبروك للشعب العراقي هذا العيد وهو عيد القضاء على الظلم والطغيان في العراق وعيد ألاضحى المبارك وأعياد رأس السنه الميلاديه وندعوا الله ان يجعل كل أيامنا أعياد ويعود ألأمن والاستقرار لعراقنا الحبيب ويتم أعمار بلدنا الجميل ذو ألأطياف المتعدده الزاهيه كحديقه فيها من الازهار من كل نوع أللهم أحفظ العراق وشعب العراق والموت لأعداء العراق وشعب العراق
https://telegram.me/buratha