المقالات

ليسو بمليشيات وحلهم هنا

2111 23:50:00 2006-12-02

( بقلم : احمد مهدي الياسري )

تتردد مفردة المليشيات كثيرا في هذه الايام وعلى لسان عدة جهات تركزعلى تكرارها لترسيخها كمفردة قذرة ومن تلصق به يكون في مرمى الشتيمة والوصف السئ وهذه المفردة لم تكن متداولة في العراق الى ماقبل السقوط المخزي لأجرم طاغية عرفه التاريخ لا بل الى مابعد السقوط بعام او اكثر ..

لو كانت هذه المفردة عادلة لتقبلتها ولكنها عندما تصدر من فاه مثل فاه المطلك او الضاري او الاعراب او الجزيرة او العربية والمستقلة والزوراء القذرة والشرقية الصدامية وغيرها او العاني او العليان وغيرهم حتى وصل الحال بان اياد علاوي يطالب ابان استوزاره للوزارة وحصول ماحصل من ضرب لمدينة النجف الاشرف ان تحل المليشيات واقترح ان تزج في الداخلية والدفاع ودوائر الدولة الاخرى وكان اقتراحا فيه من الاخلاق مافيه حيث لم يطلب السيد اياد علاوي من تلك المليشيات ات ترمي نفسها في البحر او كما يصرح البعض بادراج كلمة اجتثاث اوكما يقول زلماي بالامس من على قناة العربية استأصالها وان كان المصرح رقيقا نوعا ما يقول حل المليشيات ولكن لايقول الى اين تذهب فيما يذهب المطلك وجوقته الصدامية الضارية الى القول بانهم تغلغلوا في الداخلية والدفاع ويجب تطهير هاتين الوزارتين والشارع منهم اي ابادة جماعية لتلك الملايين من ابناء العراق ..!! فاصبحنا في حيرة واي محايد كذلك ولا ندري ماذا نفعل بتلك الشباب العراقية المظلومة والتي تدافع عن حرمات اهلها وشعبها من القتلة والمجرمين فلا اشراكهم مرغوب فيه ولا بقائهم على حالهم مرغوب واعتقد حتى لو جردوا من السلاح سيقول هؤلاء الاوباش اقتلوهم فانهم لهم لسان ينطق !!!!

من هم هؤلاء الذين يسميهم هؤلاء بالمليشيات وانا ارفض هذه التسمية جملة وتفصيلا ؟؟

هم رجل من كل بيت عراقي من بيوت شيعة ومحبي وموالي اهل البيت عليهم السلام تلك الشريحة المسلمة الصادقة في انتمائها كما تعتقد ويعتقد اتباعها ولا ادعي الكمال لهم بل لازلوا ولازلنا في اول السلم كما يقال وجل حياتنا استطيع تلخيصها بحياة الدفاع عن الوجود والرد على شبهات المنقلبون على الاعقاب واغلب سمة طغت علينا اننا دوما في القبور والقاتل لنا دوما يطالب برمي السلاح من ايدينا وحينما لايبقى لنا الا سلاح اضعف الايمان تقتلع قلوبنا وحينما يبقى الذكر بعد اقتلاع القلب شاخصا مزلزلا تقتلع تلك الشواخص من على الارض اقتلاعا تحت مسمى اننا عبدة القبور وخير مثال للحقد المجتث لنا واليوم تحت مسميات الاسلاميون الشيعة او المليشيات الشيعية تلك التي رايتم في سامراء وقبلها مافعله الاجتثاثيون السفيانيون من بني عبد الشيطان ويسموه وهاب لقبري امامينا ابي عبد الله الحسين واخيه العباس في القرن التاسع عشر وما يجري على البقعة الطاهرة من ارض البقيع الزكية المطهرة بطهر من تحت رموسها الرياض البهية من جنان الله العليه حيث يتقبل المذهب المنقلب السفياني الفكر والمنهج ان يبقي صرحا فوق قبور رسول الله صل الله عليه وعلى اله وسلم ومن قربه من المدفونين وهم كما يقولون انهم صحبه واذن من يقبل مايجري على رسول الله صل الله عليه وعلى اله وسلم ومن معه في الجوار عليه ان يقبل ذلك لسواه من اولياء الله الصالحين واهل بيته الكرام البررة ومن يتقبل ان يكون المكعب الحجري وهو البناء الذي بناه ابراهيم عليه السلام وهو الكعبة المشرفة وان يجعله الله محجا واقدس مكان رغم انه حجارة مكان عبادة وتقرب الى الله فمن الاحرى ان نتقبل انشاء اماكن طاهرة غير نجسة نعبد الله فيها دون سواه ونلعن من يعبد غير الله فيها دون سواه حتى لو كان نبيا او وصي نبي فتلك اشراكة بالله لايرتضيها نبي او وصي نبي ..

السؤال المطروح من هم هؤلاء الذين يسمون بالمليشيات والذين يهم الجميع باقتلاعهم واجتثاثهم واستاصالهم وابادتهم ورميهم في بحر الظلمات..؟؟؟

هم ابناء وشباب من هذا المذهب والشعب ويصنف المتقولون بتلك التقولات المليشيات الان الى ثلاثة قوى مؤثرة موجعة لهم وساوردها حسب كثرة ترددها على السنة المتقولين والمشبوهين :

اولا : جيش المهدي .

ثانيا : بدر .

ثالثا . جند المرجعية .

تلك الثلاثة تتردد كذبا وزورا انها من يقوم بما لم يقم به التتار في بغداد وبعضهم يدعي ولازال يكرر ان سماحة الشيخ جلال الدين الصغير يقود تلك القوى وان له تحت ارض براثا سجون سرية ومثارم لحم السنة وانه يقود مؤسسة رهيبة من مؤسسات التعذيب والاستنطاق وماشاكل ذلك اضافة الى التهويل الذي يتعرض له ابناء التيار الصدري وخصوصا جيش المهدي وانه يقوم بالاعدامات العشوائية وانه يقود فرق الموت التي تذبح السنة وووووو وذات الشئ عن بدر ..

هنا نجد ان الامر ابتعد كثيرا عن مقاصد حسن النوايا والتقارير النزيهة بل تعداه الى استهداف لشرائح كبيرة من شباب العراق وخصوصا ابناء واتباع مذهب اهل البيت عليهم السلام ولان المطلق لتلك الاوصاف غير نزيه وغير شريف اصلا لانه لايذكر ان له اتباع وقتلة وارهابيون ومسلحون ولايطالب باجتثاثهم كما يطلب ذلك من المقابل والمتصدي لفلوله الغادرة ونجد الامر اسوء مما وصفت حينما نستمع الى تلك التصريحات السمجة والسرطانية الغير منطقية والاستأصالية لغالبية شعب العراق وبتناغم واضح من قبل افواه اعلى القمامات الاعرابية المسؤولة عن بلاد تدعي العروبة والاسلام وهي شاسعة وهي تقول كما يقول الصداميون والتكفيريون وال سعود ان شيعة العراق ولائهم الى ايران اي بمعنى ان الامر منسق وان الجزء الذي في العراق من الدعمومين وبوضوح اعرابيا وزلماويا خصوصا مهمتهم ان لم يستطيعوا التطرق الى كل الشيعة في العراق لانهم سيحرجونفهم من يرفعون شعارات قومية وشمولية وانهم يعدون انهم لكل العراق شيعة وسنة فعليه يجب ايجاد منفذ للطعنة وخير ما هو متاح لهم تلك التي يسموها مليشيات اي المسالة هي تبادل وتناوب ادوار واعتقد ان الكثير منهم بدأ يكشر عن انيابه المسمومة داخل العراق ونسي انه كان يصرخ انه لكل العراقيين كالضاري الارهابي الهارب من وجه العدالة وكالهاشمي طارق والعليان والمطلك واصبحوا اليوم يقولونها كما هي في صدورهم علانية وكما فعل الضاري ذلك حينما قال من تجمع اسلامي في تركيا ان هناك عملية ابادة للسنة من قبل الشيعة وكذا المرتجف المهزوز الدليمي حينما يقول في اخر تصريح انها عملية تطهير عرقي لسنة العراق او كما يقول الباقين وتصريحاتهم اصبحت واضحة بعد ان كشفنا زيف دعواهم بانهم ومايعتقدون لكل العراق الشيعة قبل السنة وكانت تلك قبل الانتخابات وقبل ان تنكشف ارتباطاتهم الاجرامية وتخرج الى العلن الوثائق التي تنبئ عن طائفية مقيتة يحملوها تحت طيات صدورهم ..

نحن شعب العراق لن نبالي بما يقولون ويطرحون ولسنا بالسذاجة بمكان ان ننجر الى مايريدون ولنا في شرفاء عراقيون محايدون خير دليل على مانقول ..

لو اخذنا مثلا بسيطا وهو السيد رئيس جمهورية العراق السيد مام جلال الطالباني وهو رجل علماني اولا وكوردي ثانيا وسني المذهب واطلعنا على تصريحه بهذا الخصوص حينما قال من غير المعقول ان نطلب من تلك القوى ان ترمي سلاحها وهي تتعرض الى اشرس الهجمات واقسى الضربات الغادرة وهنا انقل المعنى الذي قاله هذا الرجل وليس النص مع اعتذاري له وهو كلام عادل ومشرف ونزيه واضعه على راسي ويدخل قلبي وقلوب كل العراقيين مباشرة ..

اذن الامر لايعني سوى انهم شباب تدافع عن حرم نسائها واطفالها وبيوتها واحيائها وكيانها ومذهبها واسلامها ووجودها ومن يقول غير ذلك فهو غير منصف او عدو او جاهل ..

لا ادعي خلو تلك التي يصفوها بالمليشيات من الاخطاء او الثغرات او بالاصح الاختراقات التي اعتقد هي من سبب لها كل تلك الكوارث فحينما تحتل مجموعة تلبس ذات اللباس الذي يرتديه جيش المهدي وهي بالطبع مجموعة تعود للحزب الاسلامي وقد وصلتني معلومات في ذات الساعة ومن ذات الحي وتقسم انها راتهم يعودون الى مقراتهم في مساجدهم التي اصبحت اوكار للتفخيخ والتعذيب والاجرام وهي تحرق وتقتل في انفسنا السنة للايحاء بانهم جيش المهدي وبعدها بدقائق حرض طارق الهاشمي الامريكان على ضرب مدينة الصدر المظلومة ونجح في ذلك وتم له ان يضرب عصفورين بحجر وعلى هذا المنوال تسير الامور ولا اريد الاطالة فهناك الكثير من الادلة لدينا وفي جعبتنا تحتاج الى مساحات واسعة لسردها اكتفي باخر ماورد من تحريضات حيث تم خلالها ضرب مدينة الصدر نتيجة وشاية عن وجود الجندي الامريكي العراقي الاصل في تلك المدينة ومصدر الوشاية هم الصداميون وممثليهم في الحكومة والبرلمان وعليه يجب ان ينتبه اخوتنا في التيار الى شراسة الهجمة وقسوتها وان لاينجروا الى مايريد الاعداء بهم وبنا وان يثبتوا ويبدعوا لهؤلاء انهم شعب وشباب من الممكن ان تبني وتعمر وتنتج وتدافع وفق برنامج مكثف ساتكلم عنه في ختام المقال ..

تعلمنا ان الحق يجب ان يقال وليس منا من يدعي بالقول امر ويخفي في السر غيره لان تلك هي مدرسة معاوية السفيانية اما نحن فمدرسة علي عليه سلام الله وسلام محبيه والسائرين دربه والذي يعرف تلك الصنعة ولكنه لايتشرف بالعمل فيها ومن خلالها لانها صنعة المجرمين الغدرة المنافقين ولذلك اقول واقترح الآتي :

اولا: على جميع اخوتنا واحبتنا والمنضوين لهذا التيار او ذاك من شيعة اهل البيت ان يعلموا انهم امام ماكنة رهيبة من ماكنات العهر السياسي والاجرام التسقيطي المنظم ولكي نسحب البساط من تحت ارجلهم القذرة وان نعريهم امام العالم وامام انفسهم ومن دون ان نخسر قوتنا وسلاحنا وعزيمتنا وهمتنا وشرفنا ان نبادر الى ان تلتحق جميع تلك المجاميع الخيرة والمتواجدة في المناطق الآمنة من ارض الوطن واقول الآمنة فقط في هذه النقطة الاولى مع اخوتهم في الداخلية والامن الوطني واي مؤسسة من مؤسسات الدولة يرغبون وكل في مدينته وقرب اهله واخوته وان يكون وضعهم الحركي والدفاعي قانونيا وان يلتحق جزء منهم بعمليات الاعمار والبناء واصلاح المهدم من الخدمات والمنشآت لكي نبرهن للعالم اجمع حضاريتنا واخلاقنا وان يكون هناك خط احمر وهو امر وخط تحتمه العقيدة والدين والشرائع السماوية وقيمنا الاخوية وهو ان لايرفع احدكم السلاح بوجه اخيه مهما كان المصاب جللا وان يحتكم المظلوم الى القانون والاعراف العشائرية وقبل ذلك الى قيمنا الاسلامية وان نفرز المجرمين والشاذين والمندسين وهم وان قلو في العدد الا ان تاثيرهم كبير جدا اذا ماتحركوا لدس الفتنة العمياء بينكم وان نطرحهم من بين صفوفنا بعد التاكد من تشخيصهم جيدا وبالادلة اي بمعنى ان يكون السلاح في تلك المناطق الآمنة قانونيا وتحت اشراف القانون وهم منكم واهليكم وانتم القادرون على حماية مناطقكم واعمارها بكل حرية ومن دون ان يجردكم احد من هذا الحق اي بمعنى لامبرر لوجود تكتلات مسلحة مادامت سيادة القانون موجودة ..

ثانيا : بالنسبة الى المناطق التي يتعرض فيها ابنائنا واحبتنا الى الخطر والابادة الجماعية والفردية في بغداد وماجاورها واي مكان اخر مضطرب ان يبادر اخوتنا في تلك المناطق وبتوجيه من قيادتهم الشريفة الى ان يصار الى تشكيل فرق حماية خاصة من ابناء تلك المناطق مسلحين جيدا وباحدث التقنيات لكشف المفخخات والاحزمة الناسفة وتحت اشراف قيادة مركزية يشرف عليها السيد رئيس الوزراء او من ينوب عنه وباتفاق مسبق وان يمنح هؤلاء باجات خاصة تتغير اسبوعيا خشية التزوير وانتحال الصفة وتكون مهمتها حماية اهاليها واحيائها وقد ورد هذا الاقتراح من قبل سماحة السيد عبد العزيز الحكيم رعاه الله باقتراح اللجان الشعبية ولكن موضوع اللجان الشعبية ممكن ان يكون موسعا خداماتيا واعماريا واما الجانب الامني فيجب ان يكون له خصوصية واشراف مباشر وان لايكون هذا الاشراف مشبوها او مخترقا وان يلتحق بتلك القوى النزهاء والشرفاء والمتعلمين اما من هم بمستويات اخرى من الثقافة فيحبذ ان تتوفر لهم وسائل جيدة لكي يلتحقوا بها كتوفير معاهد تقنية تنتشلهم وفيها كل التخصصات كالنجارة والكهرباء والخياطة والميكانيك وغيرها ولاتشترط ان يكون الملتحق بها يمتلك شهادة وان يعمل على تكثيف دراستهم بتقديم الخبرة العملية لهم خلال سنتين مثلا يتخرجون بعدها بصنعة تقدم لهم الدولة قرضا خاصا لدعمهم ولدعم مشاريعهم المهنية التي اختاروها وبهذا نكون ضربنا الارهاب والمتقولين والانتهازيين والاعراب الحاقدين اقوى ضربة نسال الله ان تكون الايام القادمة قاضية لآمالهم ومشاريعهم الارهابية .

ثالثا : ان تقاد حملة كبيرة لاعمار وترميم ودعم المناطق المظلومة كمدينة الصدر والشعلة وامثالها في بغداد وباهتمام استثنائي وميزانية واضحة وان يباشر بالاستفادة من الكم الهائل من الشباب هناك والعاطل عن العمل لكي يعمروا ماهدمه الطغيان وهم اهم من يستحق ذلك وبدون منة لانهم اكثر المظلومين ظلامة وتدميرا..

ختاما اقول لاخوتنا واحبتنا في التيار الصدري ان اعدئنا واعداء الانسانية يريدون بكم وبنا شرا فاقتلوهم بالوحدة مع باقي اخوانكم والذكاء في التعاطي مع العملية السياسية وان تعوا انكم ارواحنا ولن يتخلى عنكم عراقي غيور والسيد المالكي هو خلاصتكم وخلاصة مظلوميتنا ومعه قيادتنا الرائعة والصابرة والتي تدعمه بكل قوة واسناد متكلين على قوة الله فلا تتخلوا عنه وعن شعبكم واليوم رد الناطق باسم التيار الصدري الى قناة الجزيرة النائية عن الحق والمحرفة للقيم والدين والاخلاق كيدها الى نحرها حينما اصرت على بث خبر مفاده ان السيد عبد العزيز الحكيم قد صرح بان لا اهمية لاستقالة الاخوة في التيار الصدري وحرفوا قول السيد وهو لم يقل ذلك بل قال انهم لم يستقيلوا بل علقوا والتعليق لن يؤثر ولن يكون فيه خطر على العملية السياسية اي بمعنى انه قرار قانوني وشرعي ومن حق التيار ان يفعل ذلك وخصوصا ان كان الامر في حقيقته هو دعم للعملية السياسية ودعم لمن انتخبوا هؤلاء الاخوة وهم ممثليهم والناطقين بصوتهم واعتقد ان الاخوة علموا كيف هو الدس وكيف يحاول الصداميون عن طريق عملائهم من اشعال الفتنة هنا او هناك من مدن العراق وايقنت انهم اليوم من الخبرة والحكمة بمكان انهم سيستطيعون تطهير صفوفهم من العملاء والخونة والجهلة وجعل ارضهم اكثر طهارة وصلابة متعاونين مع احبتهم وكل الشرفاء والذين لن يبخلوا عليهم بالغالي والنفيس حتى تتطهر ارض العراق من القتلة والمجرمين وان يكون بلدنا مستقلا حرا ابيا يبني ويعمر ويعلم الجاهلون مالم يعلموه وتنتهي حقبة الجور والطغيان الى غير رجعة .

احمد مهدي الياسري

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
احمد مهدي الياسري
2006-12-04
الاخ العزيز اللامي المحترم السلام عليكم ورحمة الله احببت التنويه انني عنيت في هذه المعلومة التي ذكرتها جنابك انتحال الصفة بانهم ينتمون للتيار الصدري من قبل فلول واقزام الارهاب و للايحاء بانهم من جيش المهدي وليس هؤلاء من اخترق التيار ولك الشكر على التنبيه لذلك .. اسال الله ان يفرج عن شعبنا المظلوم هذه المحنة ولشهدائنا الابرار الرحمة وجنان الخلد احمد الياسري
احمد اللامي
2006-12-03
بسم الله الرحمان الرحيم الاخ احمد الياسري ان موضوع المقالة جيد جدا وبارك الله فيك على هذه المقالة بما فيها من معاني قيمه تهدف الى التاخي والتازر بوجه اخطر هجمه همجيه يتعرض لها شيعة امير المؤمنين وكنت خير مدافع عن المتصدون للتكفيريين والصداميين ولكن ذكرت الاختراقات للتيار الصدري والقصة التي ذكرتها عن الحزب الاسلامي ليس اختراق بل تقليد وجيش الامام المهدي ليس له لباس ثابت اما بخصوص ما تفظلت به عن وحدة الموقف الشيعي فالسيد القائد مقتدى الصدر اول من طالب بوحدة الصف وخير دليل على ذلك انظمام
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك