( بقلم : احمد الشمري )
نتقدم بتعازينا الحاره لأسرة الشهدين الدكتور على العضاض والأخت زوجة الدكتور العضاض والتي أغتالها الأرهابيون وهي حامل وبذلك حتى الجنين لم يخلص من أرهاب مقاومة حارث العار الأرهابيه والطائفيه والشوفينيه ,هذه الجريمه ليست الأولى ولم ولن تكون الأخيره بظل وجود الوجوه الصفراء والقبيحه والنتنه والطائفيه من فلول البعثيين والتكفيريين ,ذهب الدكتور علي العضاض شهيداً ,ومن المؤسف الكثير من الكفاءات والشخصيات من كوادر الأحزاب الأسلاميه الشيعيه يذهبون إلى أماكن عملهم وبدون أي حمايه في وقت أصبح القتل على الهويه والأسم السمه البارزه على أعمال مقاومة الأنجاس اللقيطه ,وحسب بيان الأستاذ تقي عضو المجلس الأعلى أن الشهيد علي العضاض كان يتجول في اليرموك وفي منطقة الأربع شوارع والتي يسكن بها الكثير من أراذل المجرمين من ضباط مخابرات الجرذ وبدون حمايه ,بلا شك الشهيد العضاض أرتكب خطأ كان يفترض به عدم أرتكابه ,نسأل الله سبحانه وتعالى أن يدخل شهيدنا الغالي الدكتور علي العضاض وزوجته المظلومه فسيح جناته أنه سميع الدعاء ,ومن المؤسف هيئة الخطف والتفخيخ سوف تقوم بتسجيل أسم الشهيد الدكتور علي العضاض وبعد شهر سوف يعقد مسؤل تسجيل أسماء ضحايا مقاومة هيئة حارث العاري الأرهابيه ويتم الأعلان أن الموساد والأمريكان هم من أغتالوا الدكتور العضاض وأن هؤلاء الأمريكان يستهدفون كفاءات العراق وعقوله, ومحطات تلفزة العربان تتلقف هذه البيانات ليست حباً ولكن لكي يبرئوا مقاومتهم اللقيطه من ذلك ويضحكوا على عقول السذج والأغبياء , أقول أن من استهدف الشهيد علي العضاض هم الأرهابيين الطائفيين ونفس هؤلاء الكلاب هم من يقتلون ويهجرون كفاءات العراق وعلمائه ,في الختام الجنرال أحمد الشمري يدعوا كل الشرفاء بضرورة التحرك على منطقة الشوارع الأربعه في حي اليرموك والمباشره بتصفية فلول البعثيين والتكفيريين الأوباش ,الجنرال أحمد الشمري ينظر لهذه البؤره الأرهابيه بمنظور عسكري أستراتيجي وحسب قاعدة الهجوم خير وسيله للدفاع ,فعلى كل الشرفاء من الصدريين والبدريين والشمريين ........الخ من شرفاء العراق مهاجمة البؤر الأرهابيه ولتكن معركة ساعه أفضل من السكوت سنوات عن هؤلاء القتله الأنجاس وهم يغتالون بشبابنا وكفاءاتنا وعلمائنا ويقتلون أبناء شعبنا على أسس طائفيه وشوفينيه .الجنرال أحمد الشمري محلل سياسي وخبير متخصص بشؤن الأرهاب بعثوهابي .اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha