المقالات

يا عشائر الانبار انكم لصوص وقطاع طرق قالها حارث الضاري

2193 04:51:00 2006-11-12

( بقلم : سيف الله علي )

في مقابله مع فضائية العربيه مع الشويخ حويرث الضاري عندما سئل عن أنتفاضة عشائر الانبار الشرفاء قال هذا الاحمق أن عشائر الانبار مع المقاومه المسلحه أما هؤلاء النفر الضال الذي وقفوا بجانب الحكومه العميله فهم قطاع طرق ولصوص .

هذا كان جوابه عن صحوة اهلنا الباسله في الانبار ؟ ثم سئل عن رأيه الخائب عن القاعده فقال هذا الاجرب أنه مع القاعده ويؤيدها ويدعمها لانها حسب عقله القاصر تحارب الاحتلال وكل العراقيين يعرفون بأن القاعده تحارب شيعة العراق واكراده وحتى السنه الشرفاء ما خلا قرود العراق من البعثيين  !!! ثم سئل حروثي الضرضوري عن الاماره الاسلاميه التي اعلنت من طرف كم طرطور في جزء من المنطقه الغربيه فأجاب حويرث بأن الاماره الاسلاميه التي اعلنت في العراق هي مطلب جماهيري ويجب دعمها وعرضها للاستفتاء على الشعب العراقي ؟؟؟  أيابااااااااااااه ( حروثي أشكد ديمقراطي ومسالم ).

 ثم سئل لماذا لم يشارك في مؤتمر مكه الذي عقد في الشهر الماضي فأجاب بكل وقاحه وصفاقه بأن كل الحاضرين ليس فيهم واحد يوازي مكانته وقد كان صادق في كلامه هذا حيث من الذي يوازي حارث الضاري بطائفيته وبعثيته وحقده على العراق وشعبه كسيده وولي نعمته جرذ العوجه ومن يوازيه بلحس أحذية الصهاينه هو وولده ااصفر البين مثنى ؟ هذه  كانت مجمل أجوبة حارث الشر والرذيله في تلك المقابله .

 وهنا نسئل حكومتنا الوطنيه التي تلوح دائما بقانون مكافحة الارهاب وبنوده واضحه وصريحه ومن أجوبة هذا الحارث والواضحه بأنه يشجع الارهاب بل ويقف بجانب القاعده ويشرعن افعالها في العراق ويتهم عشائر الانبار بالصوصيه وقطاع الطرق وكلنا نعلم بأن الكلام صفة المتكلم وهذا الدعي يتكلم عن نفسه وعن جده الشيخ ضاري الذي كان قاطع طريق وبقدرة الحكومات الطائفيه أصبح بطل عراقي بسبب قتله لجمن غيله  واصبح بقدرة قادر هو قائد ومفجر ثورة العشرين الخالده بوجه المحتل الانكليزي .

 نطالب الحكومه العراقيه بوضع حد لتخرصات هذا الافاك حارث الضاري والقاء القبض عليه وتخليص الامه منه ومن امثاله الذين يكيدون للعراق في كل مكان وزمان , وقد قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم أتقو صفر الوجوه من غير مرض ومن رأى صفار وجه صدام وحارث الضاري وولده مثنى يجد مصداق حديث الرسول ينطبق على هؤلاء الحثالات لما يحملونه من حقد على كل ما هو جميل وطيب في عراقنا العزيز . وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون ولعنة الله على كل اعداء العراق من الاولين والاخرين والى قيام يوم الدين

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
احمد الامي
2006-11-12
فليسمع اخواننا في الرمادي وفي كل مكان في ارض العراق عن الذين باعوا ظمائرهم للسعوديين والامريكان والصهاينه وهم الذين يهدرون دم العراقيين ويبيعوه باخس الاثمان فقبل موتمر مكه كان حارث الضاري في السعوديه وقبض اكثر من 40مليون دولار من اسيادة السعودييلتمويل العمليات الارهابيه والعمل لتسهيل الحرب الطائفيه وقتل العراقيين من جميع اطيافهم وابسط دليل هو قصف الاعظميه والكاظميه ومدينة الصدر والصليخ وكل احياء بغداد في نفس الوقت و
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك